مسرحية البنك سرقوه تودع مهرجان العلمين اليوم.. آخر ليالي العرض
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
إقبال جماهيري كبير لحضور مسرحية البنك سرقوه للفنان أشرف عبد الباقي، ضمن فعاليات مهرجان العلمين في دورته الثانية، التي تعرض خلال هذه الأيام على خشبة مسرح أرينا.
آخر ليالي عرض «البنك سرقوه» بالعلمينوبعد ليلتين عرض، يشهد اليوم السبت آخر ليالي عرض مسرحية البنك سرقوه بطولة أشرف عبد الباقي على خشبة مسرح أرينا، التي تنطلق في تمام الساعة الحادية عشر مساء.
مسرحية البنك سرقوه التي تعرض في مهرجان العلمين بالتعاون مع الهيئة العامة للترفيه بالسعودية وموسم الرياض، تشهد مشاركة عدد كبير من الفنانين من بينهم أشرف عبد الباقي وكريم محمود عبد العزيز وميرنا جميل وأوس أوس وسلوى خطاب وسليمان عيد ومصطفى بسيط وعدد أخر من الفنانين .
ويشهد مهرجان العلمين مشاركة عدد آخر من الأعمال المسرحية من بينها: السندباد لكريم عبد العزيز والتليفزيون لحسن الرداد وعدد آخر من المسرحيات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسرحية البنك سرقوه مهرجان العلمين البنك سرقوه مسرحیة البنک سرقوه مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب صوت الشعب لـ«عين ليبيا»: جلسة النواب اليوم مسرحية هزيلة لإرباك المشهد السياسي
علّق رئيس حزب صوت الشعب، فتحي الشبلي، في تصريح خاص لشبكة “عين ليبيا” على جلسة مجلس النواب التي عُقدت اليوم لاستعراض ملفات المترشحين لما وصفه بـ”ما يُسمى بالحكومة القادمة”، واصفاً إياها بـ”المسرحية الهزيلة“.
وقال الشبلي: “ما جرى اليوم لا يعدو كونه شطحة جديدة من شطحات عقيلة صالح، الذي أعمى حب الكرسي بصيرته، وجعله أقرب لمهرّج في سيرك بلا لون أو طعم أو رائحة، فيما كانت القاعة شبه فارغة، باستثناء حفنة من الباحثين عن الامتيازات والمنافع الشخصية”.
وأضاف: “المشهد السياسي لا يحتاج لمزيد من الإرباك، فحكومة حماد باقية بدعم من الرجمة، وحكومة الدبيبة باقية باعتراف المجتمع الدولي، فأين ستُمارس حكومة عقيلة مهامها؟”
وختم الشبلي تصريحه بسخرية، قائلاً: “ربما نسّق عقيلة مع ترامب شخصياً وحصل على ضوء أخضر أمريكي لتمنح حكومته الشرعية!”
وكان عقد مجلس النواب، اليوم الثلاثاء، جلسة رسمية في مدينة بنغازي، خُصصت لاستعراض ملفات المترشحين لتولي رئاسة “الحكومة الجديدة” المقترحة من قبل رئيس المجلس عقيلة صالح، وذلك في ظل استمرار الانقسام السياسي والمؤسساتي في البلاد.
وتأتي هذه الجلسة وسط جدل واسع بشأن مدى شرعيتها وفعاليتها، خصوصاً في ظل غياب نصاب قانوني كافٍ ورفض قوى سياسية عدة لمحاولات تشكيل سلطة تنفيذية جديدة موازية، في وقت لا تزال فيه حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة تواصل أعمالها وتحظى باعتراف دولي، فيما تواصل حكومة أسامة حماد، المنبثقة عن البرلمان، مزاولة مهامها في شرق البلاد بدعم من القيادة العامة.
ووُصفت هذه الجلسة من قبل معارضين بأنها محاولة جديدة من عقيلة صالح لفرض أمر واقع سياسي من خلال تشكيل حكومة ثالثة، ما قد يزيد من تعقيد المشهد ويهدد المسار الانتخابي المتعثر أصلاً.