لبنان يعتلي منصات التواصل .. حزب الله يقصف ويهدد برد مرعب في حال المساس بالمدنيين
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
سرايا - اعتلى لبنان منصات التواصل الاجتماعي منذ صباح اليوم الأحد تزامناً مع إطلاق حزب الله لأكثر من 320 صاروخاً ومسيرة تجاه الأراضي المحتلة رداً على اغتيال القائد والرجل الثاني في الحزب فؤاد شكر .
حزب الله أمطر الأراضي المحتلة بعشرات الصواريخ وهو ما جعل وزير الدفاع الإسرائيلي يعلن حالة الطوارئ في البلاد بشكل كامل ، تحسباً لما قد يحصل في قادم اللحظات ، خاصة وأن إسرائيل تخطط للرد على هذا الهجوم ، وسط تحذيرات من حزب الله بعدم المساس بالمدنيين وإلا فالقادم أعظم .
وتسببت صواريخ حزب الله بشل حركة الطائرات برمتها في المنطقة ، وإعلان شركات الطيران في الإقليم بأسره وقف حركة الملاحة الجوية لكون المنطقة تعتبر من المناطق الخطرة ولا يمكن المغامرة بالطيران فوقها وسط هذه الأجواء المشحونة عسكرياً .
#صورة لنتنياهو مع غالانت خلال متابعة القصف الإسرائيلي على #لبنان
و #فيديو / توثيق من #نهاريا لمحاولة القبة الحديدية اعتراض رشقة صاروخية pic.twitter.com/SQsUMTKtqV
هيئة البث الإسرائيلي...تقول ان المق!؟ومة استهدفت منشآت استراتجية...وسط الكيان الغاصب
وهناك تكتم اعلمي #لبنان #الجنوب ي!ق!وم pic.twitter.com/Y7mdeIBepX
اندلاع حرائق ودمار كبير في الجليل وتضرر منازل في مدينة عكا شمال فلسطين المحتلة جراء قصف #حزب_الله الواسع
والاحتلال يفرض رقابة عسكرية مشددة على الإعلام العبري#فلسطين #لبنان #طوفان_الأقصى #جنوب_لبنان pic.twitter.com/keXvjNZB11
إقرأ أيضاً : بالفيديو .. مشاهد خاصة تظهر لحظة بدء رد حزب الله على اغتيال "فؤاد شكر" بأكثر من 320 صاروخاً ومسيرة إقرأ أيضاً : بعد قصف حزب الله .. تأجيل وإلغاء عشرات الرحلات في مطار بن غوريونإقرأ أيضاً : بعد ضربة حزب الله للعمق المحتل .. واشنطن تؤكد التزامها بالدفاع عن "إسرائيل"
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
تركيا على أعتاب زلزال مدمر بسبب شيء مرعب يحدث في أعماق بحر مرمرة
وذكر التقرير أن خط صدع تحت هذا البحر الداخلي، الذي يربط البحر الأسود ببحر إيجة، يواجه ضغطاً متزايداً.
التحليل، الذي استند إلى دراسة جديدة نُشرت في مجلة ساينس (Science)، لفت الانتباه إلى نمط مقلق: ففي العشرين عاماً الماضية، وقعت زلازل متزايدة الشدة، وهي تتحرك بانتظام نحو الشرق.
وحذّر عالم الزلازل ستيفن هيكس من جامعة لندن بالقول: “اسطنبول تتعرض لهجوم”.
ويشير التحليل إلى أن الزلازل القوية تتجه نحو منطقة مغلقة يبلغ طولها من 15 إلى 21 كيلومتراً، يسميها العلماء “صدع مرمرة الرئيسي”، الواقع تحت سطح البحر جنوب غرب اسطنبول، وهي منطقة هادئة بشكل مثير للريبة منذ زلزال عام 1766 الذي بلغت قوته 7.1 درجة.
وإذا استمر هذا النمط وحدث تمزق في هذه المنطقة، فإنه قد يؤدي إلى زلزال بقوة 7 درجات أو أكثر في المدينة التي يقطنها 16 مليون نسمة.
وقد لاحظت الدراسة الجديدة تسلسلاً لافتاً لأربعة زلازل متوسطة الشدة، كان آخرها زلزال بقوة 6.2 درجة في أبريل 2025 شرق خط الصدع مباشرةً.
ويشير مؤلفو الدراسة إلى أن الزلزال القادم قد يكون أقوى من سابقه وقد يقع تحت اسطنبول مباشرةً.
وعلى الرغم من أن بعض العلماء، مثل جوديث هوبارد من جامعة كورنيل، يرون أن هذا التسلسل قد يكون مجرد مصادفة، إلا أن الإجماع العلمي يؤكد أن "زلزالاً مدمراً قادم" نتيجة لتراكم الضغط الخطير على صدع شمال الأناضول.
وقالت عالمة الزلازل باتريشيا مارتينيز-غارزون، إحدى مؤلفي الدراسة الجديدة، إن تركيز الجهود يجب أن يكون على “الكشف المبكر عن أي إشارات تدل على شيء غير عادي، وعلى التخفيف من آثاره”، مؤكدة أن الزلازل "لا يمكن التنبؤ بها".
واختتم التقرير بتحذير الدكتور هوبارد من أن زلزالاً كبيراً جداً بالقرب من اسطنبول "قد يؤدي إلى واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث