بوابة الفجر:
2025-12-12@08:49:39 GMT

شاهد.. أول صورة من كواليس مسلسل "رقم سري"

تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT

نشرت النجمة ياسمين رئيس الصور الأولى لها من كواليس تصوير مسلسلها الجديد “رقم سري”، هو العمل الذي يعد امتدادًا لمسلسل “صوت وصورة” الذي تم عرضه العام الماضي، وتقوم فيه بدور لقاء التي تناقش قضية جديدة عن الذكاء الاصطناعي.

 

كما تنتظر ياسمين رئيس عرض فيلمها "الفستان الأبيض" قريبًا، وجدير بالذكر أنها لم تستقر بعد عن العمل الذي ستدخل به سباق رمضان القادم وخاصة بعد نجاحها في دور شهرزاد في مسلسل جودر في رمضان 2024.

أبطال مسلسل رقم سري

 

مسلسل "رقم سري" من بطولة ياسمين رئيس، صدقي صخر، عمرو وهبه من تأليف محمد سليمان عبد المالك وإخراج محمود عبد التواب "توبة" ومن إنتاج أروما استديوز للمنتج تامر مرتضى.

 

وقد حصلت النجمة ياسمين رئيس على جائزة أفضل ممثلة عن دور ليلى بفيلمها " أنا لحبيبي" في الدورة 72 من مهرجان المركز الكاثوليكي المصري للسينما.

 

تفاصيل مسلسل صوت وصورة

 

الجدير بالذكر أن مسلسل "صوت وصورة" بطولة حنان مطاوع، ونجلاء بدر، وليد فواز، صدقى صخر، عمرو وهبة، رامى الطمبارى، فدوى عابد، هاجر عفيفى، أحمد ماجد، حمزة دياب، يوسف وهبى، إيمان الشريف، عماد صفوت، مروة عيد، أحمد شاهين، ميما شامى، أحمد سعد، أحمد أبو زيد،  باتع خليل، آيات مجدى، سالى حماد، الطفلة لافينا نادر، ظهور خاص عايدة فهمى سعيد صديق، مجدى السباعى، وظهور متميز ناردين فرج ومراد مكرم ومن تأليف محمد سليمان عبد المالك وإخراج محمود عبد التواب، وإنتاج اروما استديوز للمنتج تامر مرتضى الاشراف العام مصطفى العوضى.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ياسمين رئيس رقم سري مسلسل صوت وصورة فيلم الفستان الأبيض یاسمین رئیس رقم سری

إقرأ أيضاً:

أحمد زيور باشا.. الحاكم الذي جمع القوة والعقل والإنسانية

أحمد زيور باشا، هذا الاسم الذي يلمع في صفحات التاريخ المصري، ليس مجرد شخصية سياسية عابرة، بل هو رمز للإصرار والعطاء والتفاني في خدمة وطنه. 

ولد زيور باشا في الإسكندرية عام 1864 في أسرة شركسية تركية الأصل، كانت قد هاجرت من اليونان، لكنه بالرغم من جذوره الأجنبية، حمل قلبه وروحه على مصر، وجعل منها مسرحا لحياته المليئة بالعطاء والمسؤولية. 

منذ نعومة أظافره، أظهر أحمد زيور براعة وحسا عميقا بالواجب؛ فقد التحق بمدرسة العازاريين، ثم واصل دراسته في كلية الجزويت ببيروت، قبل أن يتخرج من كلية الحقوق في فرنسا، حاملا معه العلم والخبرة ليخدم وطنه الغالي.

طفولته لم تكن سهلة، فقد كان صبيا بدينا يواجه العقوبات بحساسية شديدة، وكان العقاب الأصعب بالنسبة له مجرد “العيش الحاف”، لكنه تعلم من هذه التجارب الأولى معنى الصبر والمثابرة، وكان لذلك أثر واضح على شخصيته فيما بعد، إذ شكلت بداياته الصعبة حجر أساس لصقل إرادته القوية وعزيمته التي لا تلين.

عندما عاد إلى مصر بعد دراسته، بدأ أحمد زيور مسيرته في القضاء، ثم تقلد مناصب إدارية هامة حتى وصل إلى منصب محافظ الإسكندرية، وبدأت خطواته السياسية تتصاعد بسرعة. 

لم يكن الرجل مجرد سياسي يحكم، بل كان عقلا مفكرا يقرأ الواقع ويفكر في مصلحة الوطن قبل أي اعتبار شخصي، تولى عدة حقائب وزارية هامة، منها الأوقاف والمعارف العمومية والمواصلات، وكان يتنقل بين الوزارات بخبرة وإخلاص، ما جعله شخصية محورية في إدارة شؤون الدولة، وخصوصا خلال الفترة الحرجة بعد الثورة المصرية عام 1919.

لكن ما يميز أحمد زيور باشا ليس فقط المناصب التي شغلها، بل شخصيته الإنسانية التي امتزجت بالحكمة والكرم وحب الدعابة، إلى جانب ثقافته الواسعة التي جعلته يجيد العربية والتركية والفرنسية، ويفهم الإنجليزية والإيطالية. 

كان الرجل يفتح صدره للآخرين، ويمتلك القدرة على إدارة الصراعات السياسية بحنكة وهدوء، وهو ما جعله محل احترام الجميع، سواء من زملائه السياسيين أو من عامة الشعب.

عين رئيسا لمجلس الشيوخ المصري، ثم شكل وزارته الأولى في نوفمبر 1924، حيث جمع بين منصب رئاسة الوزراء ووزارتي الداخلية والخارجية، مؤكدا قدرته على إدارة الأمور بيد حازمة وعقل متفتح. 

واستمر في خدمة وطنه من خلال تشكيل وزارته الثانية، حتى يونيو 1926، حريصا على استقرار الدولة وإدارة شؤونها بحنكة، بعيدا عن أي مصالح شخصية أو ضغوط خارجية.

زيور باشا لم يكن مجرد سياسي تقليدي، بل كان رمزا للفكر المصري العصري الذي يحترم القانون ويؤمن بالعلم والثقافة، ويجمع بين الوطنية العميقة والتواضع الجم. 

محبا لوالديه، كريم النفس، لطيف الخلق، جسوره ضخم وقلوبه أوسع، كان يمزج بين السلطة والرقة، بين الحزم والمرونة، وبين العمل الجاد وروح الدعابة. 

هذا المزيج الفريد جعله نموذجا للقيادة الرشيدة في وقت كان فيه الوطن بحاجة لمثل هذه الشخصيات التي تجمع بين القوة والإنسانية في آن واحد.

توفي أحمد زيور باشا في مسقط رأسه بالإسكندرية عام 1945، لكنه ترك إرثا خالدا من الخدمة الوطنية والقيادة الحكيمة، وأصبح اسمه محفورا في وجدان المصريين، ليس فقط كوزير أو رئيس وزراء، بل كرجل حمل قلبه على وطنه، وبذل كل ما في وسعه ليبني مصر الحديثة ويؤسس لمستقبل أفضل. 

إن تاريخ زيور باشا يعلمنا درسا خالدا، أن القيادة الحقيقية ليست في المناصب ولا في السلطة، بل في حب الوطن، والعمل الدؤوب، والوفاء للعهود التي قطعناها على أنفسنا تجاه بلدنا وشعبنا.

أحمد زيور باشا كان نموذجا مصريا أصيلا، يحكي عن قدرة الإنسان على التميز رغم الصعاب، ويذكرنا جميعا بأن مصر تحتاج دائما لأمثاله، رجالا يحملون العلم والقلب معا، ويعملون بلا كلل من أجل رفعة وطنهم وشموخه. 

ومن يقرأ سيرته، يدرك أن الوطنية ليست شعارات ترفع، بل أفعال تصنع التاريخ، وأن من يحب وطنه حقا، يظل اسمه حيا في ذاكرة شعبه، مهما رحل عن الدنيا، ومهما تبدلت الظروف.

مقالات مشابهة

  • رمضان 2026.. ملك زاهر تشارك كواليس تصوير مسلسل أنا وهو وهم
  • يارا السكري تنشر صورا من كواليس مسلسل علي كلاي
  • أحمد زيور باشا.. الحاكم الذي جمع القوة والعقل والإنسانية
  • سينتيا خليفة تدخل لوكيشن تصوير"وننسى اللي كان" بجانب ياسمين عبد العزيز
  • الملكة كاميلا تدعم الكاتبة الراحلة جيلي كوبر من كواليس مسلسل "Rivals"
  • سينتيا خليفة شقيقة ياسمين عبد العزيز في مسلسل وننسى اللي كان
  • مسلسلات رمضان 2026.. ياسمين عبد العزيز تكشف عن ملامح شخصيتها في «وننسي اللي كان»
  • من البرلمان إلى بيع القهوة في أميركا.. صورة أحمد سيف حاشد تهز اليمنيين
  • شاهد.. محمد إمام من كواليس مسلسل الكينج برفقة ميرنا جميل
  • كواليس لقاء برّي - لودريان... ما الذي جرى بحثه؟