#سواليف

أصدرت دائرة #الإحصاءات_العامة تقريرها الشهري حول الرقم القياسي العام لأسعار المستهلك ” #التضخم ” لشهر تموز من عام 2023، حيث رصد ارتفاعاً نسبته 0.92% (أقل من نقطة مئوية واحدة) مقارنةً مع الشهر المقابل من عام 2022، كما ارتفع الرقم القياسي لشهر تموز من عام 2023 بشكل طفيف بنسبة 0.07% مقارنةً مع الشهر الذي سبقه.

أما على المستوى التراكمي فقد شهد الرقم القياسي للأشهر السبعة الأولى من هذا العام ارتفاعاً نسبته 2.68% مقارنةً بنفس الفترة من عام 2022.

وعلى مستوى الأرقام القياسية، فقد ارتفع الرقم القياسي العام لأسعار المستهلك لشهر تموز من عام 2023 ليصل 108.91 مقابل 107.92 لنفس الشهر من عام 2022، كما ارتفع الرقم القياسي لشهر تموز من عام 2023 ليصل 108.91 مقابل 108.83 للشهر الذي سبقه. أما على المستوى التراكمي فقد ارتفع الرقم القياسي للأشهر السبعة الأولى من عام 2023 ليصل 108.60 مقابل 105.77 لنفس الفترة من عام 2022.

وقد ساهم في ارتفاع الرقم القياسي العام لأسعار #المستهلك لشهر تموز من عام 2023 مقارنة مع نفس الشهر من عام 2022 بشكل رئيسي “مجموعة الأمتعة الشخصية” بنسبة 7.65%، و”التبغ والسجائر” بنسبة 5.18%، و”الألبان ومنتجاتها والبيض” بنسبة 3.63%، و”العناية الشخصية” بنسبة 3.29%، و”الايجارات” بنسبة 3.25%.

ومن أبرز المجموعات السلعية التي ساهمت في ارتفاع الرقم القياسي العام لأسعار المستهلك لشهر تموز من عام 2023 مقارنة مع الشهر الذي سبقه مجموعة “الخضروات والبقول الجافة والمعلبة” بنسبة 5.02%، و”الحبوب ومنتجاتها” بنسبة 0.21%، و”السكر ومنتجاته” بنسبة 0.18%، و”الألبان ومنتجاتها والبيض” بنسبة 0.10%، و”الثقافة والترفيه” بنسبة 0.10%.

وعلى المستوى التراكمي لأسعار المستهلك خلال الأشهر السبعة الأولى من عام 2023 مقارنة بنفس الفترة من عام 2022، فقد ارتفع الرقم القياسي “لمجموعة الوقود والإنارة” بنسبة 12.46%، و”الثقافة والترفيه” بنسبة 8.02%، و”الألبان ومنتجاتها والبيض” بنسبة 7.68%، و”الأثاث والسجاد والمفارش” بنسبة 7.25%، و”الصحة” بنسبة 4.79%.

مقالات ذات صلة د. أبوفرسخ لسواليف .. آيريس ليس خطيرا وهو نوع من أنواع أوميكرون 2023/08/10

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الإحصاءات العامة التضخم المستهلك

إقرأ أيضاً:

دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي

أظهرت دراسة جديدة نشرت، اليوم الجمعة، أن نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري. ووجدت الدراسة أن الاستمرار في حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاه في كل القارات، مشيرة إلى أن آثار ذلك غالبا ما لا تحظى بالإقرار الكافي في دول نامية.

وفي هذا السياق، قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ بـ “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير إن “مع كل برميل نفط ي حرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون ي طلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.

ون شر التحليل الذي أجراه علماء في منظمات وورلد ويذر أتريبيوشن (World Weather Attribution) وكلايمت سنترال (Climate Central) ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، قبل أيام من اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في الثاني من يونيو، والذي يسلط الضوء هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربات الشمس.

ولتحليل تأثير الاحترار العالمي، درس الباحثون الفترة الممتدة من الأول من ماي 2024 حتى الأول من ماي 2025.

وقد عرف هؤلاء الباحثون “أيام الحر الشديد” بأنها الأيام التي تتجاوز درجات حرارتها 90 في المائة من درجات الحرارة الم سجلة في المكان ذاته خلال الفترة من 1991 إلى 2020. وتأتي هذه الدراسة عقب عام سجل أرقاما غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية. فعام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق متجاوزا 2023، فيما كان يناير 2023 الأكثر حرارة مقارنة بأي شهر يناير سابق.

مقالات مشابهة

  • الناتج المحلي الإيطالي يسجل نموًا بنسبة 0.3% في الربع الأول من 2025
  • تراجع الإنتاج الصناعي في كوريا الجنوبية
  • الناتج المحلي الإجمالي بإيطاليا يرتفع بنسبة 0.3% خلال الربع الأول من 2025
  • دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
  • الذهب يتكبد خسائر أسبوعية مع صعود الدولار
  • فورد تستدعي 1.1 مليون سيارة في أمريكا لهذا السبب
  • لهذا السبب.. شركة «فورد» تستدعي أكثر من مليون سيارة
  • الأسواق العالمية تنتعش بعد حكم أمريكي ضد رسوم ترامب
  • بـ قيمة 2.1 مليار دولار.. صادرات الصناعات الهندسية تسجل ارتفاعا خلال أول 4 أشهر من 2025
  • المالية: 25 % ارتفاعا في المصروفات العامة بالموازنة خلال 10 أشهر