أعلنت “دبي لصناعات الطيران”، اليوم، أنها وقعت اتفاقيات لشراء 23 طائرة من أطراف متعددة مقابل مبلغ إجمالي يقارب 1.1 مليار دولار أمريكي.
ووفق بيان صحفي صادر عن الشركة، يبلغ متوسط عمر محفظة الطائرات عند شرائها 3.4 عاماً، بينما يبلغ متوسط مدة إيجارها المتبقية 8.8 عاماً، وهي مؤجرة حالياً لـ 13 شركة طيران في 9 دول.

ومن حيث القيمة تتكون المحفظة من 91% من الطائرات ذات البدن الضيق، بينما تمثل الطائرات ذات تكنولوجيا الجيل التالي 86% من المحفظة.
وقال فيروز تار ابور، الرئيس التنفيذي لشركة دبي لصناعات الطيران: “يسعدنا أن نعزز أسطولنا بهذه المحفظة الجديدة من الطائرات التي لا تزال تمتلك مدة إيجار طويلة، كما يسعدنا من خلال عملية الشراء هذه أن نرحب بستة عملاء جدد من شركات الطيران إلى قاعدة عملائنا المتنوعة عالمياً، ومن المتوقع، عقب ضم الطائرات الجديدة، أن يتحسن أسطولنا من طائرات الجيل التالي الموفرة للوقود بنحو أربع نقاط مئوية على أساس تقديري”.
ومن المتوقع أن يتم تسليم جميع الطائرات بحلول نهاية العام الجاري 2024.وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

الأكثر مشاركة في مهرجان جرش فرقة ” نادي الجيل ” تقدم فلكلور وتراث الشركس على المسرح الجنوبي

صراحة نيوز-
* احتفالية بمرور 75 عاما على تأسيس نادي الجيل
* لوحات أدائية تمزج بين الماضي والحاضر

اللجنة الإعلامية لمهرجان جرش

ضمن احتفالها بعيدها الماسي 75 عاما على تأسيس نادي الجيل الجديد قدمت الفرقة لوحاتها ورقصاتها المحملة بتراث الشركس. وفي مستهل الحفل رحب عريف الحفل بالأميرة ريم علي والأميرين عبدالله بن علي وجليلة بنت علي.
قال عريف الحفل :
نلتقي اليوم في جرش… حيثُ لا يكون اللقاءُ مجرّدَ عرض، بل صدى لذاكرةٍ حَمَلَتها القلوبُ من القفقاس، ونسجتها الأرواح حبًّا على أرض الأردن، فامتزجت الجذورُ بالمكان، واستقرت في قلوب الناس، لتكون فرقةُ الجيل الجديد ترجمةً حيةً لإرثٍ خالد يعيش في الوجدان، ولحناً يَستمر في سردِ المسيرة..
وزاد :نحتفلُ بمرور خمسةٍ وسبعين عامًا على تأسيس نادي الجيل الجديد، اليوبيلُ الماسيُّ لمسيرةٍ لم تُعرف إلا بالثبات، ولم تُثمر إلا عطاءً يليقُ بعراقة الجذور”.
وكالعادة.. وكما حدث منذ 28 مشاركة سابقة احتشدت الجماهير من العاصمة عمان وشتى مدن الأردن لموازرة والاستمتاع بالفلكلور الشركسي الذي قدمته هذا العام فرقة نادي الجيل للفلكلور والتراث الشركسي العريق. وقد استعدت الفرقة جيدا لهذا الحدث الكبير وبخاصة وهي تحتفل بمرور 75عاما على تأسيسها.
هناك العديد من الرقصات والأداء الدرامي مستلهما من البحر والجبال والفرسان وتراث الاجداد.
أما عن اللوحات الفلكلورية فقد تنوعت بين رقصتين لأبناء البحر الأسود.
الأولى لوحة الفلكلور الأبخازي المعبرة عن رؤيتهم للبحر. وشجاعة فرسانهم المحبين للخيل.
والثانية ثاباريش التي تمثل الأخوة بين إقليم الشابسيغ والناتخواي والابيخ.
الى رقصة الزفاكو التي تشكل أحد الفنون الأدائية حسب المؤرخين. ششن، نعرفها هنا باسم ششن. وبالقفقاس باسم لباريسا، تحفيزا لهم نحو البطولة والشجاعة. إضافة الى العديد من اللوحات المعبرة.
وقد تفاعل الجمهور مع النغمات والموسيقى والأجداد الراقي للراقصين الراقصات.
وقد امتد العرض لساعتين من الزمن.

مقالات مشابهة

  • “الكناري” يصطدم بـ “سوسطارة” و”السياربي”يضرب موعدا لـ “العميد” ونكهة جديدة بعنوان “كلاسيكو الجنوب”
  • يولكا في حماية بوتين.. تعرّف على التقنية الروسية الجديدة المضادة لتهديدات الطائرات المسيّرة
  • عصابة “أبو شباب” تتخذ خطوة جديدة نحو تأسيس “غزة الجديدة” / فيديو
  • الاتحاد للطيران تُسرّع نموها باستلامها 5 طائرات خلال يوليو
  • “الصناعة” تصدر 23 رخصة تعدينية جديدة خلال شهر يونيو 2025
  • «زيلينسكي»: أوكرانيا تقترب من التوصل إلى اتفاق مع هولندا لإنتاج طائرات مُسيّرة
  • حكومة “بن بريك” تستفز الشارع العدني بجرعة سعرية جديدة!
  • الأكثر مشاركة في مهرجان جرش فرقة ” نادي الجيل ” تقدم فلكلور وتراث الشركس على المسرح الجنوبي
  • مجلة بريطانية: القوات اليمنية تفتتح “مرحلة رعب جديدة” في البحر الأحمر
  • الملكية الأردنية تحلّق بأرباح قياسية وخطوط جديدة نحو العالمية