مدير عام مجموعة السعودية: لا تحجز قبل الرحلة بيومين .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
الرياض
أوضح مدير عام مجموعة السعوديةابراهيم العمر أسباب ارتفاع أسعار تذاكر الخطوط السعودية
وأفاد العمر بأن الشركة لا تحصل على أي دعم خاص من الحكومة وتشتري الوقود بنفس الأسعار التي يشتري بها بقية المنافسين في السوق السعودي.
وكشف أن الشركة تعمل حاليا على برنامج لاستبدال كافة المقاعد الحالية بطائرات المجموعة والبالغة 15 ألف مقعد، نظرا لأن المقاعد الحالية غير مقبولة، حيث سيبدأ البرنامج بنهاية عام 2025 وسينتهي بنهاية عام 2027، موضحا أن عملية الاستبدال تستغرق وقتا في التراخيص وتركيب الشاشات والتجربة.
وأوصى بعدم حجز التذاكر قبل الرحلة بيومين أو ثلاثة لتلاشي شرائها بأسعار مرتفعة ، مؤكدا أنه كلما حجز الشخص مبكرا كلما وجد الأسعار. مخفضة
وأشار إلى أنه سيتم إضافة فئة جديدة في الطائرات وهي الاقتصادي المتميز premium economy والتي تضيف مقاعد أكبر وأكثر أريحية.
وذكر أن الشركة تعمل على تقديم خدمة إنترنت حديثة بسرعات عالية ستصل إلى أكثر من 300 ميجا بايت، وستُتاح على أول طائراتها نهاية العام الجاري، ليتم تعميمها على كافة الأسطول خلال عامين، كاشفا أن الشركة تدرس تقديم خدمة الإنترنت مجانا للفئات البيزنس والدرجة الأولى وجزء من الخدمة سيكون مجاني للدرجات الاقتصادية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/2QlII_PoalTB1IzM.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/f5I1KxpksGkVXLH3.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إبراهيم العمر الخطوط السعودية تذاكر طيران رحلات الطيران أن الشرکة
إقرأ أيضاً:
أمير القصيم: الملك عبدالعزيز وحد المملكة لخدمة الإسلام لا لمكاسب دنيوية .. فيديو
الرياض
أكد الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود، أمير منطقة القصيم، أن الملك عبدالعزيز – رحمه الله – لم يكن يسعى لتوحيد المملكة من أجل أهداف حزبية أو عقائدية أو دنيوية، بل كان دافعه الأول والأخير خدمة الإسلام والمسلمين.
وأوضح سمو الأمير خلال حديثه مع قناة “الإخبارية2″، أن الملك عبدالعزيز كان يرى في خدمة مكة المكرمة والمدينة المنورة مسؤولية عظيمة، لا مكسبًا، معتبرًا إياها وسيلة لنيل رضا الله عز وجل وخدمة بيت الله الحرام ومسجد رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم.
وفيما يتعلق بدور الملك عبدالعزيز في توحيد الصف، قال سموه: “النية الطيبة، وبعد النظر، والسياسة العميقة للملك عبدالعزيز، تبعتها خطوات عملية، كان من أبرزها التشاور مع علماء المسلمين، حيث لم ينفرد بالرأي، بل دعا إلى عقد لقاء لجمعية عمومية للعلماء، اجتمعوا وتدارسوا الأمر معًا”.
وأضاف: “الملك عبدالعزيز – رحمه الله – تشاور أيضًا مع كبار ووجهاء مكة من آل الشيبة وأشراف أهلها المعروفين بعلمهم، ولم يقتصر على تعيين أئمة من منطقة واحدة داخل الجزيرة، بل أرسل إلى الجامع الأزهر في مصر، واستقدم أبناء أبو السمح، وعينهم أئمة في الحرم المكي، حرصًا منه على التوازن بين جميع مناطق المملكة، ولتأكيد أن ما يجمع الأمة هو الدين وكتاب الله وسنة نبيه”.
واختتم سموه حديثه بالإشارة إلى جهوده في تأليف كتاب عن الملك المؤسس، بهدف تعريف الأجيال الجديدة بفضل هذا المؤسس الذي أسهم في توحيد البلاد على أسس دينية وتوحيد الإمام.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/imI4k_50ZAP22m6t.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/qmiZ1zR5K_OQxbxu.mp4