أمانة العاصمة.. قافلة عنب دعماً للمرابطين ووقفة مسلحة نصرة لغزة
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
وسيَّر أبناء الحتارش قافلة أعناب؛ احتوت على أكثر من 1500 سلة عنب مقدمة من مربعات "الحتارش الأوسط، بيت الجلال وبني زايد، بيت هديان الملكة، العصري، المحجل، العذرة، خشم البكرة"؛ دعماً للمجاهدين المرابطين في الجبهات.
وخلال الوقفة وتسيير القافلة، أكد عضو مجلس الشورى، عادل الحنبصي، ومدير المديرية، حمد بن راكان، الاستمرار في التعبئة العامة والالتحاق بالدورات العسكرية المفتوحة "طوفان الأقصى"؛ استجابة لتوجيهات القيادة الثورية في إطار التصعيد ضد العدو الأمريكي والصهيوني؛ نصرة للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
وأشادا بمستوى تفاعل ومشاركة أبناء مربعات حي الحتارش في هذه الوقفة المسلحة للتأكيد على الاستنفار والجهوزية العالية لمواجهة الأعداء، ونصرة الأقصى وغزة، وكذا ضمن فعاليات الاحتفال بقدوم ذكرى المولد النبوي الشريف.
وأكد الحنبصي وراكان استمرار أبناء مديرية بني الحارث في تقديم القوافل والتحشيد والتعبئة على كافة المستويات، والجهوزية العالية والاستعداد لمواجهة العدو الأمريكي والصهيوني، ومناصرة ومساندة أبناء الشعب الفلسطيني والمجاهدين في غزة.
حضر الوقفة وتسيير القافلة قيادات محلية وتنفيذية وأمنية، ومشايخ ووجهاء وشخصيات اجتماعية، وعُقال، واللجان المجتمعية.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
وقفات شعبية في السبعين بالعاصمة نصرةً للشعب الفلسطيني
الثورة نت/..
شهدت مديرية السبعين في أمانة العاصمة اليوم، وقفات شعبية تضامنية مع الشعب الفلسطيني المظلوم ونصرة لغزة، والاستنفار لمواجهة العدو الصهيوني المجرم.
وردد المشاركون في الوقفات، شعارات البراءة من أعداء الله والتعبئة والجهاد والنفير لمواجهة العدو.. مؤكدين على الجاهزية والاستعداد لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” واسناد ونصرة الأشقاء في غزة حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عنهم.
واستنكروا بأشد العبارات استمرار العدو الصهيوني الأمريكي في ارتكاب أبشع المجازر وجرائم الإبادة والتجويع بحق الشعب الفلسطيني المظلوم، في ظل صمت وتخاذل عربي وإسلامي مشين.
وجددوا تفويضهم المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والجهوزية لتنفيذ كل ما يتخذه من خيارات حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار على غزة، مؤكدين الثبات على الموقف الداعم والمناصر للأشقاء في غزة وفلسطين ومواجهة قوى الطغيان والاستكبار مهما كانت التحديات والتضحيات.
وحملت بيانات صادر عن الوقفات، أمريكا والكيان الصهيوني الغاصب مسؤولية جرائم الإبادة واستخدام التجويع كسلاح إبادة ضد الشعب الفلسطيني، في جريمة نكراء تسقط كل أكاذيب المزايدين بشعارات وعناوين الحقوق والحريات.
كما حملت الصامتين والمتخاذلين من حكام الأنظمة العربية مسؤولية تمادي العدو بالاستمرار في ارتكاب هذه الجرائم، مؤكدة استمرار الأنشطة التعبوية المناهضة للعدوان الصهيوني الأمريكي ومخططات الاستباحة للأمة ومقدساتها.
وباركت البيانات، المرحلة الرابعة من تصعيد القوات المسلحة دعماً وإسناداً للشعب الفلسطيني المظلوم لردع العدو الغاصب، مشيرة إلى ما يتعرض له أبناء غزة من جرائم قتل وترويع وتجويع ممنهج من الداخل ومحاصرة الخيانات من الخارج.