أخرهم كاظم الساهر.. شائعات الوفاة تطارد النجوم
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
طاردت شائعات الوفاة عددًا من نجوم الفن خلال السنوات الأخيرة، ويتفاجئ النجوم بتداول أخبار وفاتهم عبر صفحات السوشيال ميديا أو من خلال تواصل أقاربهم وزملائهم بالوسط الفني معهم للتأكد من حقيقة الأمر.
وتستعرض بوابة الوفد لمتابعيها خلال السطور التالية أبرز النجوم التي لاحقتهم شائعات الوفاة خلال الفترة الأخيرة:-
كاظم الساهرانتشر خلال الساعات الماضية، شائعة وفاة الفنان كاظم الساهر، وحرص جمهوره ومحبوه على التأكد من حقيقةة الخبر، ماجعله تصدر تريندات السوشيال ميديا.
وكان رد الفنان خالد الصاوي، مؤخرًا على شائعة وفاته عبر مقطع فيديو على حسابه الرسمي "إنستجرام".
وقال خالد الصاوي، خلال الفيديو : "السلام عليكم إزيكم يا أحبائي، أنا سمعت إني موت امبارح جيت اتطمن خير في حاجة ولا إيه، على العموم بالنسبة للشخصيات اللي بيقولوا كده أنا موتوني 4 مرات من 4 سنين، وأحيانًا قالوا إن أنا أولادي ماتوا، اللهم احفظنا طبعًا بس أنا معنديش ولاد الحقيقة".
وتابع: "مش هقول الناس دي نوياها إيه، لما تطلع إشاعة يبقى عندك غرض ولا أنت بلا شخصية واللي بتسمعه بتحطه على النت على طول، طب أنت عارف إن ده ممكن يكون تأثيره بايخ على الأهالي ما علينا، أول حاجة الشخص اللي يعمل كده ده كاذب فهو عايز لايكات، نطلع من الحساب بتاعه وننبه الآخرين أنه كذاب، وبأكد أني في الحاجات الضرورية جدًا والحساسة لازم أطلع أكد أو أنفي الحاجة، وتأكدوا يا جماعة إن أنا لو مُت هكون أول واحد بيطلع وبيقول".
شاهد الفيديو من هنا
دائمَا ما يتداول نشطاء السوشيال ميديا شائعات حول وفاة عادل إمام، مما جعل الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية ينفي تلك الاخبار ويطمأن جمهور الزعيم على حالته الصحية.
حرصت الفنانة الكبيرة ليلى طاهر، على طمأنة جمهورها على حالتها الصحية، لافتة إلى ان المعلومات المغلوطة تؤثر بشكل سلبي على أقاربها وزملائها بالوسط الفنى.
وقالت الفنانة الكبيرة ليلى طاهر، في تصريحات خاصة لـ "بوابة الوفد": " أنا بخير وحالتي الصحية جيدة، وصانعو شائعات حالات الوفاة في الوسط الفني أشخاص بلا ضمير ويفعلون ذلك من أجل كسب عدد المشاهدات وليس أكثر".
وأضافت: "شائعة وفاتي أثارت قلق أسرتي وأصدقائي في داخل وخارج مصر، بالإضافة إلى وجود عدد كبير من نجوم الوسط الفني تواصلوا معي للاطمئنان على حالتي الصحية والتأكد من كذب تلك الشائعة منهم شريفة ماهر وميرفت أمين".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نشطاء السوشيال ميديا نقيب المهن التمثيلية خالد الصاوي الفنان كاظم الساهر المهن التمثيلية الزعيم كاظم الساهر ليلى طاهر الزعيم عادل إمام شائعات الوفاة وفاة الفنانين شائعات وفاة الفنانين
إقرأ أيضاً:
شاهد| رحلة أم مكة من بائعة فسيخ إلى تريند السوشيال ميديا.. كيف غيّرتها الشهرة؟
أُثار خبر القبض على أم مكة الفلوجر المصرية المعروفة بـ “أم مكة” جدلا كبيرا عقب مشاجرة داخل استوديو قناة فضائية في مدينة الإنتاج الإعلامي، أمس الخميس 31 يوليو 2025 .
من هي “أم مكة”؟ وشكلها قبل وبعد الشهرةوُلدت أم مكة عام 1992، ودرست دبلوم تجارة، لكنها توقفت في السنة الثالثة من الدراسة.
بدأت أم مكة عملها بائعة فسيخ وسردين في منزلها، برأس مال بسيط لم يتجاوز 500 جنيه، ثم انتقلت بشكل تدريجي لبيع عبر الإنترنت .
وأكسب ظهور أم مكة على تيك توك شهرة واسعة، وارتفعت أرباحها اليومية إلى ما بين 100–150 ألف جنيه، فضلاً عن امتلاكها سيارة فاخرة وأصول مالية ملحوظة .
كانت أم مكة شخصية بسيطة تظهر في ملابس عادية في مقاطع فيديو قصيرة من منزلها، تُظهر ملح الفسيخ وتحضّره بنفسها، بأسلوب محافظ وأحيانًا عفوي.
واجهت أم مكة تنمّرًا بسبب عملها ومظهرها، مثل وصف المتنمرين لفستان ترتديه بأنها "ريحة الفسيخ" أو أنها "زفرة" .
وتغير شكل أم مكة إلى أقرب للظهور الإعلامي: مكياج أنيق، لبس عصري، وتحرّكات محسوبة داخل محتواها.
صورتها أصبحت أكثر انتقائية وعصرية، لتعكس نجاحها كعلامة تجارية رقمية ومؤثرة .
جاء القبض على الفلوجر ام مكة بعد مشاجرة كلامية داخل استوديو قناة "الشمس" أثناء تسجيل حلقة تلفزيونية، مع الإعلامية علا شوشة، وتم تبادل الاتهامات والتعدي اللفظي لأداء مهني متورط، مما دعا لإيقاف التصوير وتحويل البلاغ للشرطة .
وتحفظت قوات الأمن علي أم مكة في موقع التصوير وتم تحرير محضر رسمي، ثم نقلوها إلى مركز شرطة تابع لمدينة الإنتاج الإعلامي لاستكمال الإجراءات القانونية .
وأخلت النيابة سبيلها في 1 أغسطس، لكن لا يزال التحقيق مستمراً في تهم تتعلّق بـ "نشر محتوى مسيء" و"التشهير والتعدي على النظام العام" عبر منصات التواصل، وقد وُضعت تحت التحفظ لحين استدعائها مرة أخرى .
وتوضح رحلة "أم مكة" كيف يمكن للشهرة الرقمية أن تغيّر مسار الحياة بشكل جذري، من بائعة بسيطة إلى ملف إعلامي قانوني تثير غضبًا وردود فعل متباينة.
وفي وسط هذا النجاح، باتت مسئولية المحتوى والتصرّف الإعلامي تحت المجهر، حتى من قبل السلطات القانونية.