زلزال بقوة 5 ريختر يضرب إندونيسيا
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
ضرب زلزال بقوة 5 درجات على مقياس ريختر شرقى إندونيسيا اليوم السبت.
وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية أن مركز الزلزال يبعد 136 كيلومترا عن جنوب غربى منطقة أبيبورا في إقليم بابوا شرقي إندونيسيا.
أخبار متعلقة ارتفاع حالات الإصابات بجدري القردة في نيجيريااضطرابات في خدمات القطار فائق السرعة في اليابان بسبب إعصار شانشانولم ترد على الفور أنباء عن وقوع ضحايا أو خسائر مادية.
#زلزال بقوة 5.9 ريختر يضرب شرق #إندونيسيا اليوم#اليوم #هزة_أرضيةhttps://t.co/0GvSIdy7Iq— صحيفة اليوم (@alyaum) August 27, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس جاكرتا زلزال إندونيسيا هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 3.2 يضرب جنوب إيطاليا ويتسبب في أضرار بموقع بومبي الأثري
ضرب زلزال بلغت قوته 3.2 درجة على مقياس ريختر، صباح اليوم الخميس، جنوب إيطاليا، ما أدى إلى أضرار جزئية في موقع بومبي الأثري الشهير.
وأفاد المعهد الوطني الإيطالي لرصد الزلازل بأن الهزة الأرضية هي الأحدث في سلسلة من الزلازل التي تشهدها المنطقة مؤخرًا، وتركزت حول بركان "كامبي فليجري" القريب من مدينة نابولي.
وشعر سكان نابولي بالهزة التي أثارت مخاوف من تصاعد النشاط الزلزالي المرتبط بالبركان، في حين تسبب الزلزال بانهيار جزئي لجدار وقبو داخل موقع بومبي التاريخي، وفق ما أكده مدير الموقع، غابرييل زوختريغل.
زلزال بقوة تقترب من 6 درجات يضرب إندونيسيا
زلزال يضرب جزيرة كريت في اليونان بقوة 3.2 ريختر
وأوضح زوختريغل أن فرقًا متخصصة باشرت فورًا بإجراء فحص شامل لكافة أجزاء الموقع الأثري للتحقق من أي أضرار أخرى محتملة، مشيرًا إلى أن سلامة الزوار والعاملين تأتي في مقدمة أولوياتهم. وأضاف أن جميع أعمال التنقيب ستخضع للمراجعة الدقيقة بمشاركة خبراء في الجيولوجيا والهندسة الأثرية، لضمان استقرار الهياكل المعمارية القديمة.
وأكد مدير بومبي أن الزلزال لم يسفر عن أي إصابات، وأن الموقع ما يزال مغلقًا مؤقتًا أمام الزوار لحين استكمال عمليات التأمين والتقييم، بالتعاون الوثيق مع المعهد الوطني للجيوفيزياء والبراكين في إيطاليا.
وتُعد بومبي من أبرز المواقع الأثرية في العالم، إذ تعود شهرتها إلى دمارها الكامل إثر ثوران بركان جبل فيزوف عام 79 ميلادي، حين غطت الحمم البركانية المدينة وسكانها، وظلت مدفونة لقرون حتى اكتشافها في القرن الثامن عشر.
وتزايدت في الآونة الأخيرة الهزات الأرضية الخفيفة حول منطقة كامبي فليجري، ما دفع السلطات الإيطالية إلى رفع مستوى التأهب ومتابعة النشاط البركاني والزلزالي عن كثب، وسط تحذيرات من احتمال تصاعد الأحداث الجيولوجية في المنطقة خلال الفترة المقبلة.