بعد زواجها بعمر الـ 61 .. أبرز المعلومات عن البرلمانية نشوى الديب
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
كتب- عمرو صالح:
احتفلت البرلمانية نشوى الديب، بعقد قرانها على نجل عمها رجل الأعمال محمد الديب، بحضور عدد من المقربين والأصدقاء.
ويستعرض مصراوي خلال السطور التالية أبرز المعلومات عن النائبة نشوى الديب كالتالي:-
- مواليد 1 يوليو 1963 بمحافظة الجيزة.
- حصلت على ليسانس لغة عربية وعلوم إسلامية كلية دار العلوم جامعة القاهرة عام 1988.
- حصلت على دبلوم دراسات عليا صحافة كلية الإعلام جامعة القاهرة عام 1993.
- أمين الشئون العربية بالحزب الناصري، وكذلك عضوًا بنقابة الصحفيين، ورئيس مجلس أمناء مؤسسة الكل في واحد للمواطنة والتنمية، وأسست أول نقابة للعاملين بالنظافة وتحسين البيئة.
- شغلت منصب نائب رئيس تحرير جريدة العربي الناصري وعملت معدًا للبرامج التليفزيونية، ورئيسًا لتحرير مجلة الصناعة العربية "جامعة الدول العربية".
- خاضت الانتخابات البرلمانية 2020 عن دائرة إمبابة التابعة لمحافظة الجيزة وحصلت على ٣٣٥٨٠ ألف صوتًا.
-تقدمت بمشروع قانون الأحوال الشخصية الجديد ومشروع قانون المسنين.
ونشرت النائبة نشوى الديب، صورًا من عقد القران عبر صفحتها الشخصية على "فيسبوك"، وعلقت: الحب لا يعرف أعمار ولا يعرف ظروف.. فهو ليس له مكان ولا زمان حينما يأتي ليس أمامنا سوى الاستسلام ليحول حياتنا لبهجة وسعادة وسرور.
وكتبت عضو مجلس النواب: "أتى الحب الونس ليجمعني مع ابن عمي رجل الأعمال المهندس محمد ضيف الله الديب.. عقبال عندكم".
اقرأ أيضا:
"الحب لا يعرف أعمار".. 14 صورة من حفل زفاف النائبة نشوى الديب
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان نشوى الديب محمد الديب مجلس النواب نشوى الدیب
إقرأ أيضاً:
كريستيان توتي يعتزل كرة القدم بعمر 19 عامًا بسبب “ثقل الاسم”
وكالات
أعلن كريستيان توتي، نجل أسطورة نادي روما فرانشيسكو توتي، اعتزاله كرة القدم نهائيًا عن عمر 19 عامًا، بعد مسيرة قصيرة تنقل خلالها بين عدد من الأندية الإيطالية والإسبانية، أبرزها رايو فاييكانو وأولبيا.
ورغم اسمه اللامع، لم تسعفه الظروف ولا المقارنات المتواصلة مع والده لفرض نفسه في الملاعب، لتنتهي رحلته قبل أن تبدأ فعليًا.
واجه كريستيان ضغوطًا هائلة منذ بداياته في أكاديمية روما، حيث تحوّل اسم العائلة إلى عبء ثقيل، خصوصًا مع الانتقادات المتكررة عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتي طالت حتى شكله البدني، ما جعله يتخذ قرارًا بالابتعاد عن الأضواء.
وعلّق مدربه السابق ماركو أميليا على القرار قائلًا: “كان لاعبًا ذكيًا يملك مقومات اللعب في الدرجات العليا، لكن ضغط الاسم أثّر على التقييمات”.
ورغم الابتعاد عن المستطيل الأخضر كلاعب، قرر كريستيان مواصلة علاقته بكرة القدم من بوابة التدريب، حيث سينضم للعمل داخل أكاديمية والده “مدرسة توتي لكرة القدم”، في خطوة تعكس رغبته في البقاء قريبًا من شغفه ولكن بعيدًا عن المقارنات والضغوط التي لازمته منذ أول لمسة للكرة.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة