الزوجة السابقة تطارد "عريس الدقهلية" بسبب ألف جنيه
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
بعد إلقاء الأجهزة الأمنية المصرية القبض على الشاب، الذي ادعى اختطافه في ليلة زفافه عبر فيديو شهير لتحقيق أرباح من منصة "يوتيوب"، يواجه "عريس الدقهلية" تهماً جديدة، وجّهتها له طليقته خلال الساعات الماضية.
وأوضحت المحامية نهى الجندي في تصريحات لـ "24"، أن موكلتها أمل أسعد لجأت إليها لمقاضاة طليقها أحمد جمال، المعروف إعلامياً بـ"عريس الدقهلية"، بسبب تهرّبه من تنفيذ حُكم نفقة ابنته، إذ قضت لها المحكمة في وقت سابق بنفقة قدرها ألف جنيه، لكنه كان يتهرّب، ولم يلتزم بدفعها طوال السنوات الماضية.
وأشارت الجندي إلى أنه موكلتها تتهمه أيضاً بالسب والقذف والتشهير، لأنه كان ينتقم منها بعد رفعها قضية نفقة ضده، من خلال نشر فيديوهات عبر قناته على يوتيوب، يوجّه لها فيها إساءات واتهامات باطلة حول سمعتها، ما دفعها لمغادرة قريتها في الدقهلية، والانتقال إلى القاهرة بسبب الشائعات التي أطلقها حولها.
وكانت السلطات المصرية قد أوقفت شاباً من محافظة الدقهلية، بعد انتشار مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، نهاية الأسبوع الماضي، يصور اختطافه خلال حفل زفافه.
وبحسب بيان لوزارة الداخلية، فإنه تبيّن اتفاق العريس مع زوجته وشقيقتيه، بالإضافة إلى 3 آخرين، من أجل تصوير مشهد الاختطاف بشكل احترافي، لبثه عبر مواقع التواصل الاجتماعي لزيادة المشاهدات، وجمع أرباح مادية.
#مصر.. قرارات جديدة من النيابة حول #فيديو "خطف عريس الدقهلية"https://t.co/tixVCPS6Y3
— 24.ae | منوعات (@24Entertain) September 3, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر عریس الدقهلیة
إقرأ أيضاً:
ده قصر مش بيت.. فيديو سيدة الحسد ذكاء اصطناعي أم حقيقة؟
أثار مقطع فيديو متداول على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي ضجة كبيرة خلال الأيام القليلة الماضية، حيث يظهر سيدة مصرية، يُفترض أنها من سكان الريف، وهي تتحدث عن منزل فخم يُبنى خلفها قائلة: "ده مش بيت ده قصر".
المثير للدهشة والصدمة، أن المنزل ينهار بشكل مفاجئ بعد لحظات من حديثها.
لم يتوقف الأمر عند حدود المشهد الصادم، فقد حقق الفيديو ملايين المشاهدات في أقل من ثلاثة أيام من بدء تداوله.
وتناقل رواد التواصل الاجتماعي المقطع بكثافة، وركزت تعليقاتهم على ظاهرة "الحسد" المنتشرة، خاصة في البيئات الريفية، وربطوا بين حديث السيدة وانهيار المبنى المفاجئ.
المفاجأة التي صدمت الجميع، وبعد أن انتشر الفيديو على عدد لا يحصى من الصفحات والحسابات، هي الكشف عن أن المقطع بأكمله قد تم تنفيذه بتقنية الذكاء الاصطناعي.
هذا الاكتشاف أذهل المتابعين الذين كانوا يعتقدون أنهم يشاهدون حدثًا حقيقيًا، مما يبرز التطور المذهل لقدرات الذكاء الاصطناعي في إنشاء محتوى واقعي ومقنع، وقدرته على التأثير في الرأي العام وإثارة النقاش حول قضايا مجتمعية، حتى لو كانت مبنية على محتوى غير حقيقي.