موقع 24:
2025-06-17@06:34:44 GMT

خلاف بين لندن وواشنطن على مبيعات الأسلحة لإسرائيل

تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT

خلاف بين لندن وواشنطن على مبيعات الأسلحة لإسرائيل

رفضت الولايات المتحدة أن تحذو حذو بريطانيا في تعليق مبيعات أسلحة إسرائيل، مع اعلان مسؤولين أمريكيين إنهم لم يصلوا إلى استنتاج بأن ثمة انتهاكاً للقانون الإنساني الدولي.

واجهت لندن تدخلات خاصة من إسرائيل والولايات المتحدة


وكتب هيو توملينسون وستيفن سوينفورد وماكس كينديكس وأوبري ألغريتي في صحيفة "التايمز" البريطانية، أن الحكومة البريطانية علّقت إصدار 30 رخصة بيع سلاح لإسرائيل من أصل 350 رخصة، بعدما توصلت إلى استنتاج بأن هذه الأسلحة قد تستخدم خلافاً لما ينص عليه القانون الدولي الإنساني.

وكانت النتيجة انقساماً علنياً مع انتقادات أمريكية وإسرائيلية.
وقال مصدر حكومي كبير إن الولايات المتحدة حذرت بريطانيا بشكل خاص من تعليق مبيعات الأسلحة، وسط مخاوف من أن ذلك قد يضر بمحاولات التوسط في وقف إطلاق النار. ورفضت وزارة الخارجية البريطانية الإقرار بهذا "التوصيف" للمحادثات مع الولايات المتحدة وحلفاء آخرين.

 

 

The US has refused to follow Britain in suspending arms sales to Israel, with officials saying they had not concluded there had been a breach of international humanitarian law ⬇️ https://t.co/SnT6G7y54Z

— Times Politics (@timespolitics) September 4, 2024


وانتقد بعض الوزراء الإعلان، مع وصف أحدهم له بأنه كان بمثابة محاولة "لإرضاء كل الأطراف"، لكنه انتهى إلى "إغضاب الجميع".

تطبيق القانون


ودافعت الحكومة عن الإعلان، قائلة إن "من واجبها تطبيق القانون"، مضيفة بأن دعم المملكة المتحدة لإسرائيل "لا يتزعزع". وقال وزير الدفاع جون هيلي إنه "أحياناً يجب قول أصعب الحقائق للحلفاء الأكثر قرباً منك".
وأعلن مسؤولون في واشنطن إنهم لن يعارضوا القرار البريطاني- لكنهم أضافوا أنه لن يكون له تأثير على المراجعة الخاصة التي تجريها الولايات المتحدة، لمعرفة ما إذا كانت إسرائيل قد انتهكت القانون الإنساني.

 

The US has refused to follow Britain in suspending arms sales to Israel, with ­officials saying they had not concluded there had been a breach of international humanitarian law ⬇️ https://t.co/q4NlHgXgDN

— The Times and The Sunday Times (@thetimes) September 4, 2024


وقال الحاخام الأكبر السير إفرايم ميرفيس، إن القرار "يشجع أعداءنا المشتركين"، و"بينما تواجه إسرائيل تهديد إيران ووكلائها، فإن هذا الإعلان يغذي الأكاذيب القائلة إن إسرائيل تنتهك القانون الإنساني الدولي، في حين أنها في الواقع تبذل جهوداً غير عادية لدعمه".

"تتخلى عن إسرائيل"


ورفض هيلي ادعاءات رئيس الوزراء السابق بوريس جونسون، بأن المملكة المتحدة "تتخلى عن إسرائيل". وقال إن للحكومة "واجباً حيال سيادة القانون" وأن هذا "ليس قراراً يهدف إلى إرضاء أي طرف".
ومع ذلك، أثار الوزراء سراً مخاوف كبيرة. وقال أحدهم: "ستجد الولايات المتحدة أن التدخل غير مفيد، ويعتقد النواب المؤيدون لفلسطين أنه لن يذهب إلى حد كاف، ويعتقد مؤيدو إسرائيل أنه جنون. ومن خلال محاولتهم إرضاء جميع الأطراف، انتهى بهم الأمر إلى إثارة غضب الجميع".
ولفت آخر إلى إن توقيت الإعلان، الذي جاء بعد العثور على جثث ستة رهائن مقتولين "أدى إلى تفاقم آلام الجالية اليهودية بشكل خطير".
وقال مصدر حكومي رفيع المستوى، إن الحكومة كانت على وشك إصدار هذا الإعلان في وقت سابق، لكنها واجهت تدخلات خاصة من إسرائيل والولايات المتحدة.
وأوضح أن "الأمريكيين كانوا دائماً يبدون تذمراً، حتى ولو كان الإسرائيليون أكثر غضباً منهم". وقال :"لكنهما توحدا في القول إن الإعلان سيضر بالتوصل إلى وقف للنار".
لكن وزارة الخارجية البريطانية لم تعترف "بهذا التوصيف"، وقالت إنه "لا يعكس المحادثات التي أجريناها مع نظرائنا الأمريكيين (وحلفاء دوليين)". وأكدت "أننا كنا واضحين دائماً بأن هذه عمليتنا الخاصة المستقلة بالمملكة المتحدة ووفقاً لقانوننا الخاص".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة وإسرائيل رفح الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

تخلوا عن إسرائيل.. هكذا يُقسّم التصعيد العسكري مع إيران قاعدة ترامب

عبّرت شخصيات يمينية بارزة، بما في ذلك بعض حلفاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عن ارتيابها من الضربات الإسرائيلية لإيران، محذرة من تورط واشنطن في الحرب مع هذا البلد، وفقا لما جاء في مقال للكاتب علي حرب بموقع الجزيرة الإنجليزي.

فبعد أن أدى اليمين الدستورية لولايته الثانية في يناير/كانون الثاني، صرّح ترامب بأنه سيسعى جاهدا "لوقف جميع الحروب"، وترك إرث "صانع السلام والموحد".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الذكاء الاصطناعي قد يتفوق على البشرية بحلول عام 2027list 2 of 2الصحافة الفرنسية تحذر من كارثة سببها نتنياهو لن يخرج منها أحد سالماend of list

ولكن بعد 6 أشهر، ها هي الصواريخ تحلّق في سماء الشرق الأوسط بعد هجوم إسرائيل على إيران، مما يُنذر بحرب إقليمية شاملة قد تجرّ القوات الأميركية إلى الصراع.

ترامب (يمين) مع أحد أبرز مؤيديه تاكر كارلسون في فعالية خلال الحملة الانتخابية عام 2024 (رويترز)

وتُمثّل الضربات الإسرائيلية على إيران، التي أيّدها ترامب صراحة تقريبا، اختبارا لوعد الرئيس بأن يكون بشير سلام.

كما أنها تُقسّم قاعدته الانتخابية، حيث يُؤكّد العديد من السياسيين والمعلّقين اليمينيين أن الدعم غير المشروط لإسرائيل يتعارض مع شعار "أميركا أولا" الذي انتُخب ترامب على أساسه.

شعور بالخيانة

وقال تريتا بارسي، نائب الرئيس التنفيذي في معهد كوينسي، وهو مركز أبحاث أميركي يُعنى بالدبلوماسية، "هناك شعور قوي بالخيانة والغضب لدى العديد من أعضاء قاعدة أميركا أولا، لأنهم يقفون قلبا وقالبا ضد فكرة تورط الولايات المتحدة في أي حروب من هذا القبيل أو دعمها لها".

إعلان

لقد أصبحوا متشككين إلى حد كبير في إسرائيل، ويعتقدون اعتقادا راسخا أن هذه الأنواع من الحروب هي التي تُسبب فشل الرئاسات الجمهورية، وتقويض أجندتهم المحلية الأوسع.

توجس العديد من المحافظين في الضربات الإسرائيلية يوم الجمعة، مُحذرين من أنه لا ينبغي جر الولايات المتحدة إلى حرب لا تخدم مصالحها.

وقال المُعلّق المحافظ المؤثر تاكر كارلسون -الذي يُعد شخصية بارزة في حركة ترامب "لنجعل أميركا عظيمة من جديد" (MAGA)- إنه لا ينبغي للولايات المتحدة دعم "حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المتعطشة للحرب".

"إذا أرادت إسرائيل شن هذه الحرب، فلها كل الحق في ذلك. إنها دولة ذات سيادة، ويمكنها أن تفعل ما تشاء. لكن ليس بدعم من أميركا"، هذا ما جاء في النشرة الإخبارية الصباحية لشبكة تاكر كارلسون يوم الجمعة.

وأضاف أن الحرب مع إيران قد "تُغذي الجيل القادم من الإرهاب"، أو تؤدي إلى مقتل آلاف الأميركيين باسم أجندة خارجية.

وبدلا من ذلك، حمّل ترامب إيران مسؤولية الهجمات، قائلا إنه كان ينبغي على مسؤوليها الاستجابة لدعواته للتوصل إلى اتفاق لتفكيك البرنامج النووي للبلاد.

تصريحات متضاربة

وكتب ترامب في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي "أخبرتهم أن الأمر سيكون أسوأ بكثير مما يعرفونه أو يتوقعونه أو يُقال لهم، وأن الولايات المتحدة تُصنّع أفضل المعدات العسكرية وأكثرها فتكا في العالم، وبفارق كبير، وأن إسرائيل تمتلك الكثير منها، وهناك المزيد في الطريق".

وقال تريتا بارسي إن ترامب أراد في البداية التوصل إلى اتفاق مع إيران، لكن مطالبه لطهران بوقف تخصيب اليورانيوم أدت إلى طريق مسدود في المحادثات.

وقال لقناة الجزيرة "بدلا من مواصلة المفاوضات بطريقة معقولة، تبنى هدف التخصيب الصفري، وهو ما كان من المتوقع أن يؤدي إلى طريق مسدود، وهو ما استخدمه الإسرائيليون لدفعه نحو الضربات العسكرية والتصعيد".

إعلان

وأضاف بارسي أنه يعتقد أن ترامب مارس الخداع خلال الأسبوع الماضي بدفعه الدبلوماسية مع علمه بقرب الضربات الإسرائيلية.

وقال "أدلى ترامب عمدا بتصريحات مؤيدة للدبلوماسية، مؤيدا عدم شن إسرائيل هجوما، مما دفع الجميع إلى الاعتقاد بأنه في حال وقوع هجوم، فسيحدث بعد الجولات الست من المحادثات يوم الأحد. لكن بدلا من ذلك، حدث ذلك في وقت أبكر".

وفي حين أثارت الضربات الإسرائيلية بعض الانتقادات في الكونغرس، فإن العديد من الجمهوريين والديمقراطيين رحّبوا بها.

لكن جزءا رئيسيا من قاعدة ترامب خاصة شريحة من اليمين تُشكك في دعم الولايات المتحدة غير المشروط لإسرائيل.

ضجر الشعب الأميركي

يقول جون هوفمان، الباحث في الدفاع والسياسة الخارجية في معهد كاتو، وهو مركز أبحاث ليبرالي، "إنهم يمثلون بالفعل قاعدة انتخابية قوية داخل الحزب الجمهوري، خاصة إذا نظرنا إلى الشباب".

ويشير هوفمان إلى استطلاع رأي حديث أجراه مركز بيو للأبحاث، لفت إلى أن 50% من الجمهوريين دون سن الخمسين لديهم وجهة نظر سلبية تجاه إسرائيل.

ويقول للجزيرة "حتى بين الناخبين، سئم الشعب الأميركي من هذه الحروب التي لا تنتهي".

لقد هيمن صقور السياسة الخارجية، الذين يُفضلون التدخلات العسكرية، على الحزب الجمهوري خلال رئاسة جورج بوش الابن، الذي قام بغزو العراق وأفغانستان في أعقاب هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001.

لكن هذين الصراعين أثبتا أنهما كارثيان، فقد قُتل آلاف الجنود الأميركيين، وخلّفت جراحا جسدية ونفسية دائمة لدى الكثيرين. كما تساءل النقاد عما إذا كانت الحروب قد عززت المصالح الأميركية في المنطقة أم أعاقتها؟

وشهد مشروع بناء الدولة في العراق، على سبيل المثال، صعود حكومة صديقة لإيران وظهور جماعات تُعتبر تهديدا للأمن العالمي، بما في ذلك تنظيم الدولة الإسلامية (داعش).

في غضون ذلك، عادت حركة طالبان إلى السلطة في أفغانستان عام 2021، بعد عقدين تقريبا من إطاحة القوات الأميركية بها. فقد انهارت الحكومة الأفغانية المدعومة من الولايات المتحدة بسرعة مع انسحاب القوات الأميركية من البلاد.

إعلان لا حروب؟

وخلال حملته لإعادة انتخابه عام 2024، استغل ترامب الغضب الذي ولّده الصراعان، وفي مناسبات عديدة، رسم خطا زمنيا بديلا، حيث لو كان رئيسا، لما حدث انهيار الحكومة الأفغانية أبدا.

قال ترامب خلال تجمع انتخابي في أكتوبر 2024 بديترويت "لما كنا لنشهد هذا الوضع المروع في أفغانستان، تلك اللحظة الأكثر إحراجا في تاريخ بلادنا".

كما انتقد الرئيس الأميركي منافسته الديمقراطية كامالا هاريس لتحالفها مع ديك تشيني، نائب الرئيس السابق جورج بوش الابن، وابنته ليز تشيني، واصفا إياهما بـ"صقور الحرب".

وقال ترامب لحشد آخر في نوفي بولاية ميشيغان "كامالا تخوض حملة انتخابية مع ليز تشيني، مُحرضة الحرب الكارهة للمسلمين، والتي تريد غزو كل دولة إسلامية تقريبا على وجه الأرض"، وأضاف أن ديك تشيني "كان مسؤولا عن غزو الشرق الأوسط" و"قتل الملايين".

لكن منتقدين يقولون إن موقف ترامب من الضربات الإسرائيلية على إيران يُخاطر بتوريطه في صراع خاص بالشرق الأوسط.

على سبيل المثال، أشار هوفمان إلى قرب العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وإصرار مسؤولين داخل الحزب الجمهوري على الدفع باتجاه صراع مع إيران لعقود، مثل السيناتور ليندسي غراهام.

وقال هوفمان "هناك خطر كبير من جرّ الولايات المتحدة إلى هذه الحرب".

تخلّوا عن إسرائيل

وذكرت النشرة الإخبارية أن "من البديهي أن أيا من هذين الاحتمالين لن يكون مفيدا للولايات المتحدة. لكن هناك خيار آخر هو التخلي عن إسرائيل. دعهم يخوضون حروبهم بأنفسهم".

كما حذّر السيناتور الجمهوري راند بول من الحرب مع إيران، وانتقد المحافظين الجدد المتشددين في واشنطن.

وكتب بول في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي "يعارض الشعب الأميركي بأغلبية ساحقة حروبنا التي لا تنتهي، وقد صوّتوا على هذا النحو عندما صوتوا لدونالد ترامب في عام 2024".

إعلان

وأضاف "أحث الرئيس ترامب على مواصلة النهج، ووضع أميركا في المقام الأول، وعدم المشاركة في أي حرب بين دول أخرى".

كما أرسلت عضوة الكونغرس اليمينية مارجوري تايلور غرين رسالة تُشير إلى معارضتها للضربات. وقد سبق لها أن حذرت ترامب من مهاجمة إيران بناء على تأكيدات إسرائيلية بأن طهران على وشك امتلاك سلاح نووي.

وكتبت على إكس (تويتر سابقا) "أدعو للسلام.. السلام. هذا هو موقفي الرسمي".

وفي الوقت الذي أشار فيه العديد من مؤيدي إسرائيل إلى التهديد الذي تشكّله إيران المسلحة نوويا، لطالما أنكرت الحكومة في طهران سعيها لامتلاك سلاح نووي. وشهدت تولسي غابارد، رئيسة الاستخبارات في إدارة ترامب، خلال مارس/آذار أن الولايات المتحدة "لا تزال تُقيّم أن إيران لا تُصنّع سلاحا نوويا".

مناورة؟

كما أعرب تشارلي كيرك، وهو ناشط ومعلّق جمهوري بارز ومؤيد قوي لإسرائيل عن تشككه في الدخول في حرب مع إيران.

وقال كيرك في بودكاست خاص به "أستطيع أن أقول لكم الآن إن قاعدة ماغا/MAGA الخاصة بنا لا تريد حربا على الإطلاق. إنهم لا يريدون تدخلا أميركيا. إنهم لا يريدون أن تتورط الولايات المتحدة في هذا".

قبل ساعات من بدء إسرائيل قصف إيران يوم الجمعة -مستهدفة قواعدها العسكرية ومنشآتها النووية ومبانيها السكنية- صرّح ترامب بأن إدارته ملتزمة بالدبلوماسية مع طهران.

وقال ترامب في مؤتمر صحفي يوم الخميس "انظروا، الأمر بسيط للغاية، ليس معقدا، لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي. بخلاف ذلك، أريدهم أن ينجحوا، سنساعدهم على النجاح".

وكان من المقرر عقد جولة سادسة من محادثات نزع السلاح النووي بين المسؤولين الأميركيين والإيرانيين في عُمان يوم الأحد.

ومع ذلك، صرّح ترامب للصحفيين يوم الجمعة بأنه كان على علم مسبق بالهجمات الإسرائيلية. ولم يُشر إلى أنه استخدم حق النقض ضد حملة القصف، مع أن وزير الخارجية ماركو روبيو وصف تصرفات إسرائيل بأنها "أحادية الجانب".

إعلان

بدلا من ذلك، ألقى ترامب مسؤولية الهجمات على إيران، قائلا إنه كان ينبغي على مسؤوليها الاستجابة لدعواته للتوصل إلى اتفاق لتفكيك البرنامج النووي للبلاد.

مقالات مشابهة

  • مسؤول أمريكي : الولايات المتحدة تشارك بدعم إسرائيل في عدوانها على إيران (تفاصيل)
  • يائير لابيد يستجدي مساعدة الولايات المتحدة لإسرائيل في الحرب ضد إيران
  • ترامب: الولايات المتحدة ستواصل دعم إسرائيل
  • ترامب: الولايات المتحدة ستواصل دعم إسرائيل للدفاع عن نفسها
  • تخلوا عن إسرائيل.. هكذا يُقسّم التصعيد العسكري مع إيران قاعدة ترامب
  • أبو شامة عن حرب إيران: أهداف الولايات المتحدة تختلف عن إسرائيل
  • العودة الفلسطيني: لندن مطالبة بتحقيق في دور بريطانيا بـإبادة غزة
  • هل تنضم الولايات المتحدة إلى مشاركة إسرائيل في هجماتها على إيران؟
  • إيران تتهم إسرائيل بتقويض المباحثات النووية مع الولايات المتحدة
  • هيئة البث الإسرائيلية: إسرائيل طلبت مساعدة من الولايات المتحدة