مقتل أحد عناصر حزب الله في غارة إسرائيلية فجر اليوم على بلدة كفرا جنوبي لبنان
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
أفادت وسائل إعلامية، بمقتل أحد عناصر حزب الله في غارة إسرائيلية فجر اليوم على بلدة كفرا جنوبي لبنان.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ونفذ الاحتلال الإسرائيلي هجومًا على مدينة الحديدة باليمن، في عملية أطلق عليها اسم "اليد الطويلة".
وجاءت هذه الغارات ردًا على مئات الهجمات التي تعرضت لها إسرائيل في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك هجوم بطائرة مسيرة استهدف تل أبيب.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية وعالمية أن الهجوم نفذ بنحو 20 مقاتلة إسرائيلية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام إسرائيلية: عودة طائرات حربية من تنفيذ هجوم على إيران في اللحظات الأخيرة
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، نقلًا عن مصدر أمني رفيع المستوى، أن مجموعة من الطائرات الحربية الإسرائيلية التي كانت قد استعدت لتنفيذ هجمات على أهداف داخل إيران، عادت إلى قواعدها داخل الأراضي الإسرائيلية دون تنفيذ المهمة.
قرار التراجع جاء في اللحظات الأخيرةوأوضح المصدر أن القرار بإعادة الطائرات اتُخذ في اللحظات الأخيرة، مرجّحًا أن يكون السبب مرتبطًا بـالتطورات السياسية المتسارعة، والتصريحات الأخيرة الصادرة عن الإدارة الأمريكية، لا سيما تلك المتعلقة بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران.
المستشار الألماني يدعو لإنهاء حرب غزة: لا يجب السماح بتصعيد إقليمي مع إيران عاجل- إيران تعلن مقتل 609 أشخاص منذ اندلاع الحرب مع إسرائيل وتتهم تل أبيب بخرق الهدنةوأشار إلى أن التوجيهات الصادرة من القيادات الأمنية والعسكرية الإسرائيلية شددت على ضرورة إعادة تقييم الموقف الميداني والسياسي قبل الإقدام على تنفيذ أي عمليات عسكرية جديدة داخل الأراضي الإيرانية.
تحذير أمريكي من انتهاك التفاهماتويأتي هذا التطور عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل حيز التنفيذ، محذرًا من أن أي تحرك هجومي جديد سيُعد انتهاكًا جسيمًا للتفاهمات الأمنية المعلنة، ما دفع إسرائيل – على ما يبدو – إلى تجميد الخطط العسكرية مؤقتًا.
يُشار إلى أن الوضع بين طهران وتل أبيب لا يزال متوترًا، رغم الإعلان عن الهدنة، في ظل اتهامات متبادلة بخرق وقف إطلاق النار، الأمر الذي يثير شكوكًا بشأن إمكانية استمرار التهدئة في ظل غياب الثقة بين الطرفين.