10 علامات تشير إلى تمتع الجسم بصحة جيدة
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
التمتع بصحة جيدة يعني أكثر من مجرد إحساس الشخص أنه بخير، فالجسم يرسل إشارات على أن كل شيء يعمل جيداً، ومعرفة هذه العلامات تساعد على البقاء في حالة معنوية جيدة.
إليك 10 علامات تشير إلى الصحة الجيدة:
لون البول الفاتح أو الأصفر علامة على صحة الكلى، بينما يعني اللون الأصفر الغامق أو الأحمر على الحاجة إلى ترطيب الجسم.
انتظام حركة الأمعاء مؤشر على صحة الجهاز الهضمي.
الشفاه الرطبة الناعمة مؤشر هام على التغذية الصحية.
انتظام الدورة الشهرية، وعدم وجود نوبات ألم شديدة، من علامات التوازن الهرموني، والخصوبة الجيدة.
استقرار وزن الجسم، من دون زيادات أو انخفاض كبير، علامة على عدم وجود توتر، وصحة الهضم.
الهضم الجيد، دون انتفاخ أو غازات زائدة، من مؤشرات امتصاص الجسم الجيد للمغذيات.
سرعة شفاء الجروح.
النشاط عند الاستيقاظ، من علامات النوم الجيد والصحة.
قوة الشعر والأظافر، هي انعكاس للصحة الجيدة داخل الجسم.
عدم تكرار العدوى من علامات المناعة القوية.
وبحسب "تايمز أوف إنديا"، يمكن أن ترشد هذه العلامات الشخص إلى الحاجة إلى مراجعة طبية، أو تعديل بعض العادات، أو تحسين نوعية التغذية، أو الحاجة إلى مزيد من النوم.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
الرئيس الكولومبي يتساءل: ما المقصود بـ”الاستخدام الجيد للأسلحة” في غزة؟
يمانيون/متابعات
تساءل الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، اليوم الثلاثاء، عن معنى “الاستخدام الجيد للأسلحة” في غزة، مشيرًا إلى أن ما شاهده العالم بأكمله كان مشاهد مروّعة لأسلحة تسببت في إصابة أكثر من 200 ألف مدني ومقتل نحو 70 ألفًا آخرين، بينهم 20 ألف طفل.
وأضاف بيترو متسائلاً، في تدوينه على منصة إكس، “هل هذا هو الاستخدام الجيد للأسلحة؟”.
وأكد أن تزويد “إسرائيل” بالأسلحة من قِبل عدة دول، في الوقت الذي يرتكب فيه “نتنياهو” إبادة جماعية، لا يُعد عملًا يستحق الإشادة، ولم يكن السبب في تحرير الأسرى من كلا الجانبين، ولن يفتح أبواب السماء، بل يمثل تواطؤًا واضحًا في جريمة إبادة جماعية.
وبدعم أمريكي وأوروبي، ارتكب جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية وحصار وتجويع في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 67,869 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 170,105 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.