ديباي يقترب من الدوري البرازيلي
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
كشفت تقارير صحافية، عن أن المهاجم الهولندي ممفيس ديباي، يستعد لخوض تجربة جديدة خلال مسيرته الكروية، ولكن هذه المرة ستكون خارج الملاعب الأوروبية، بعد نهاية عقده مع ناديه السابق فريق أتلتيكو مدريد الإسباني.
ديباي يقترب من الدوري البرازيليحسب صحيفة غلوبو سبورت البرازيلية، فإن نادي كورينثيانز توصل لاتفاق شفهي من أجل ضم المهاجم الهولندي ممفيس ديباي حتى 2026.
وأشارت الصحيفة إلى أن صفقة المهاجم الهولندي سوف تكلف خزينة النادي البرازيلي مبلغ 70 مليون ريال برازيلي.
وأوضحت الصحيفة أنه من المتوقع أن يصل ديباي إلى ساو باولو نهاية الأسبوع الجاري للخضوع للفحص الطبي، وإعلان التعاقد رسميًا.
وسيكون ممفيس ديباي أول لاعب هولندي ينضم لصفوف كورينثيانز بعد مرور 114 عامًا على تأسيس النادي.
وعلى مدار مسيرته مع الأندية، لعب ممفيس ديباي 459 مباراة، سجل خلالهم 172 هدفًا وصنع 97 آخرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ديباي ممفيس ديباي هولندا منتخب هولندا كورينثيانز ممفیس دیبای
إقرأ أيضاً:
القضاء البرازيلي يعلن استمراره في محاكمة بولسونارو رغم الضغوط الخارجية
الثورة نت/
انتقد قاضي المحكمة العليا في البرازيل، ألكسندر دي مورايس، العقوبات التي فرضتها عليه أمريكا، وهو الذي يتولى محاكمة الرئيس البرازيلي السابق، جاير بولسونارو.
ووصف دي مورايس العقوبات بأنها “تهديدات جبانة وعقيمة”، وأكد أنه سيتجاهلها ولن يرضخ لها.
وقال مورايس، في تصريحات نقلتها بوابة “G1” الإخبارية البرازيلية، أمس الجمعة، إن المحكمة العليا ستواصل النظر في القضايا الجنائية المرتبطة بمحاولة الانقلاب، التي وقعت في 8 يناير 2023، مشددا على التزامه بمهامه الدستورية.
وجاءت تصريحاته بعد إدراجه في قائمة العقوبات الأمريكية، يوم الأربعاء الماضي، حيث اتهمته وزارة الخزانة الأمريكية بشن “حملة قمع رقابية واعتقالات تعسفية وانتهاك حقوق الإنسان، وملاحقات سياسية ضد معارضين، من بينهم الرئيس السابق جايير بولسونارو”.
يشار إلى أن جاير بولسونارو، الذي تولى رئاسة البرازيل من 2019 إلى 2023، خسر الانتخابات أمام الرئيس الحالي، لولا دا سيلفا، وبعد تنصيب الأخير اقتحم أنصار بولسونارو مؤسسات الدولة في هجوم عنيف شمل الكونغرس والمحكمة العليا والقصر الرئاسي.
وفي نوفمبر 2024، وجهت الشرطة الفيدرالية البرازيلية اتهامات لبولسونارو ومسؤولين سابقين بمحاولة الإطاحة بالنظام الديمقراطي عبر تنظيم انقلاب، وتنتظر القضية الآن البتّ من المحكمة العليا، فيما يواجه الرئيس السابق عقوبة سجن محتملة.