زواج نجم الأهلي أكرم توفيق للمرة الثانية.. أول صورة لها في أحضانه (من هي؟)
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
فاجأ اللاعب أكرم توفيق نجم الأهلى ومنتخب مصر، جمهوره بإعلان زواجه للمرة الثانية، وذلك خلال منشور عبر ستوري حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
نشر أكرم توفيق صورته في أحضان زوجته الثانية التي بدا على ملامحها إنها ليست مصرية، وأرفقها بتعليق قائلًا: "زوجتى"، ما أثار صدمة ودهشة الكثيرين من متابعيه، حيث تساءل بعضهم عما إذا كان انفصل عن زوجته الأولى أو تزوج عليها.
وكانت أبرز التعليقات: "الله الوكيل انت بوظت يعم أكرم ومش ينفع اللي بتعمله دا احنا بلديات وانا خايف عليك ... يعني هوا كده متجوز اتنين؟ ولا انفصل واتجوز تاني؟".
في حين دافع عنه أحد المتابعين قائلًا: "هو حر ده ومتوقع جدا لانه كان متجوز الاولى وهو صغير جدا تقريبا كان 19 سنة او 20 سنة واحنا عارفين مشاعر الرجال بتتغير كل مرحلة فى 20 غير 30 غير 40 غير 50 ".
جدير بالذكر إن اللاعب أكرم توفيق احتفل بزواجه الأول في عام 2020، والذي أثمر عن ابنه الوحيد "توفيق".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أكرم توفيق توفيق أكرم توفيق توفيق الأهلي منتخب مصر إنستجرام اللاعب أكرم توفيق انستجرام أكرم توفيق أخبار الرياضة منوعات مشاهير كرة القدم أخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
فتاة تكتشف أنها متزوجة من رجل لم تلتقِ به
خاص
فوجئت شابة الإسبانية تدعي مار باريرا، أنها مسجلة رسمياً كزوجة لرجل غريب لم تره يوماً، إثر استخدام غير قانوني لهويتها المسروقة في حادثة وقعت قبل عامين.
وتواجه باريرا البالغة من العمر 21 عاما، أزمة قانونية واجتماعية معقدة بعد أن اكتشفت هذا الزواج بالصدفة.
وتعود أحاث الواقعة إلي 1 أبريل 2023، حين سُرقت محفظة باريرا أثناء حضورها حفل عيد ميلاد في برشلونة، ورغم أن المبلغ المفقود لم يكن كبيراً، قررت تقديم بلاغ رسمي لدى الشرطة، وأصدرت بطاقة هوية جديدة ظناً منها أن الأمر انتهى.
وتفاجأت الفتاة بعد أشهر من تقيم البلاغ، بأن عنوان سكنها الرسمي قد تغير دون علمها، ما دفعها إلى تقديم بلاغ جديد يشتبه في استغلال هويتها المفقودة.
ولم تنته المفاجآت عند هذا الحد، ففي يوم عيد ميلادها عام 2025، تلقت عائلتها إشعاراً من مصلحة الضرائب الإسبانية بفرض غرامة تبلغ 7200 يورو، بناءً على زواج مزعوم مع رجل لا يحمل أوراق إقامة، في ما وصفه القانون بـ”زواج مصلحة” للتحايل على قوانين الهجرة.
وتبيّن أن الأوراق الرسمية التي تم تقديمها لتوثيق الزواج تضمنت هويتها، رغم أنها لم تكن حاضرة ولم توقع أي مستند.
وأكدت مار أن كل شيء تم دون علمها، بدءاً من تغيير العنوان، وصولاً إلى عقد الزواج، ما يثير تساؤلات جدية حول كيفية تمرير تلك الإجراءات القانونية دون تحقق فعلي.
وقدمت باريرا شكوى جديدة مدعومة بوثائق تثبت سرقة هويتها، لكن الرد الرسمي جاء مخيباً: “عليها الدفع أولاً ثم الاعتراض لاحقاً، وهو ما رفضته تماماً قائلة: “لن أدفع غرامة عن شيء لم أفعله”.
وتنتظر مار حالياً ما إذا كانت السلطات ستبطل الزواج قانونياً، وسط حالة من الذهول والارتباك القانوني الذي قد يفتح نقاشاً أوسع في إسبانيا حول آليات التحقق في سجلات الزواج وتغيير العناوين الرسمية.