جريدة الحقيقة:
2025-05-28@17:37:32 GMT

مسلحون يقتحمون منزل صحافي انتقد حماس

تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT

هاجم مسلحون مجهولون، منزل صحافي فلسطيني انتقد حركة حماس بشكل متكرر، في حين نددت نقابة الصحافيين الفلسطينيين بسياسة “الترهيب والتهديد” بحق الصحافيين.

وقالت نقابة الصحافيين الفلسطينيين، إنها “تستنكر سياسة الترهيب والتهديد التي يتعرض لها بعض الصحافيين في قطاع غزة، والتي كان آخرها اقتحام مجموعة من المسلحين لمنزل الصحافي إيهاب فسفوس، بمدينة خان يونس”.

وأضافت أنها “تنظر بخطورة بالغة إلى هذا الحادث، وتطالب كافة الجهات بعدم زج الصحافيين في المشاكل الداخلية”، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
وتابعت أن “مثل هذه الممارسات تسيء إلى رسالة الصحافيين في مواجهة حرب الإبادة الجماعية، التي يشنها الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني”.
وكان الصحافي فسفوس، الذي انتقد قادة حركة حماس على خلفية الحرب المستمرة في قطاع غزة، قد نشر تدوينة عبر حسابه على فيسبوك أشار فيها لتلقيه تهديدات بالقتل. قبل أن يحذفها لاحقاً.

وسبق أن اعتدى مسلحون يعتقد أنهم من حماس، على الناشط أمين عابد في شمال قطاع غزة، بالضرب المبرح بعد انتقاداته للحركة.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يزعم تمكن الاحتلال من اغتيال محمد السنوار في قطاع غزة

ادعى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء، اغتيال محمد السنوار القيادي في "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في قصف استهدف أحد المشافي في قطاع غزة.

وقال نتنياهو في كلمة له بـ"الكنيست"، "قضينا على (محمد) الضيف و(إسماعيل) هنية ويحيى السنوار ومحمد السنوار"، في محاولة منه لإبراز ما وصفه بأنه "إنجازات" حققتها حكومته خلال العدوان الوحشي المتواصل على غزة.

وفي 13 أيار /مايو الجاري، شن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفا عنيفا على مستشفى غزة الأوروبي في جنوب القطاع، ما أدى إلى مجزرة مروعة أسفرت عن استشهاد 34 فلسطينيًا وإصابة العشرات.


وأقر جيش الاحتلال الإسرائيلي حينها بقصف المستشفى الأوروبي في مدينة خانيونس، زاعما أنه استهداف "عناصر من حماس داخل مجمع للقيادة والسيطرة أُقيم تحت المستشفى".

فيما قالت هيئة البث الإسرائيلية، إن هدف الهجوم على مستشفى غزة الأوروبي جنوب غزة هو اغتيال القيادي في حركة حماس محمد السنوار.

ومحمد هو الشقيق الأصغر ليحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، والذي استشهد في اشتباك مسلح مع جيش الاحتلال الإسرائيلي جنوبي قطاع غزة في 16 تشرين الأول / أكتوبر عام 2024.


كما زعم نتنياهو في كلمته الصاخبة بـ"الكنيست" أنه قطع إمدادات السلاح عن حركة حماس في غزة، مشددا في الوقت ذاته على أنه "بعمل على إعادة جميع المختطفين، أحياء وأموات"، حسب ادعائه.

وفجر 18 آذار/ مارس الماضي، استأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على قطاع غزة، عبر شن سلسلة من الغارات الجوية العنيفة على مناطق متفرقة من القطاع الفلسطيني، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 20 كانون الثاني/ يناير الماضي.

وأثار استئناف العدوان الذي أسفر عن سقوط آلاف الشهداء والمصابين في صفوف المدنيين الفلسطينيين، موجة من الاحتجاجات المناصرة للشعب الفلسطيني، والمطالبة بوقف فوري لعدوان الاحتلال الإسرائيلي في العديد من المدن حول العالم.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يزعم تمكن الاحتلال من اغتيال محمد السنوار في قطاع غزة
  • سرايا القدس تعلن تفجير منزل بقوة إسرائيلية شرق غزة (شاهد)
  • المصافحة التي لم تتم.. خلافات عميقة تعوق التوصل لاتفاق في غزة برعاية أمريكية
  • برلمانية: تدخل الدولة في التنظيم الذاتي للصحافة يضر بالمغرب "وكفى" من محاكمة الصحافيين بالقانون الجنائي
  • مسلحون يعترضون سائق دراجة نارية ستوتة ويردونه قتيلا جنوبي العراق
  • ‏إعلام ليبي: مسلحون يقتحمون مقر وزارة الخارجية في طرابلس
  • تضارب في الأنباء حول تفاصيل مقترح ويتكوف التي وافقت عليه حماس
  • وزارة الزراعة تدين الجريمة التي ارتكبها صوماليون مسلحون بحق صيادين يمنيين
  • مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى
  • كاتبة إسرائيلية: الدولة التي تتخلى عن مختطفيها لدى حماس ليست بلدي