محمد يحيى يكشف أهداف منتدى الاعلام الرياضي
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
أكد محمد يحيى لطفى رئيس الشركة المتحدة للرياضة خلال كلمته الإفتتاحية بمنتدى الإعلام الرياضى، أن المنتدى هدفه تطوير الإعلام فى مجال الرياضة.
محمد يحيى يكشف أهداف منتدى الاعلام الرياضيوقال لطفى خلال كلمته، أن المنتدى يهدف أيضا لنبذ التعصب الرياضى من خلال جلسات على مدار يومين من أجل تطوير كل ما يخص الرياضة بشكل عام.
حرص عدد من النجوم الرياضيين على حضور انطلق منتدى الإعلام الرياضى اليوم الأحد بقاعة المؤتمرات بمدينة نصر تحت شعار " إعلام رياضى محترف " بحضور الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة للجلسة الإفتتاحية بتنظيم الشركة المتحدة للرياضة، ويستمر لمدة يومين.
حضر كلا من، فاروق جعفر نجم الزمالك السابق وتامر بجاتو نجم القطبين السابق وأسامة عبد الموسم مدرب حراس مرمى المنتخب الأوليمبى السابق وأحمد الشناوى الحكم الدولى السابق.
و يستعرض المنتدى مناقسة حول التحديات والصعوبات الذى يواجهها الإعلام الرياضى المصرى ويناقش الأساليب والطرق الحديثة لمواجهة تلك التحديات من خلال جلسات ورش عمل تفاعلية.
و يشارك فى الجلسات بول مكارثى الرئيس التنفيذى لرابطة كتاب كرة القدم الإنجليزية، اليسون بيندار المراسلة الرياضية العالمية والكاتب الصحفى حسن المستكاوى والإعلامى سيف زاهر.
كما يشهد المنتدى الحديث عن تصور الجمهور للبودكاست على مدار العقد الماضى، فضلا عن المهارات اللازمة لتحديد وإتقان الإتجاهات المتغيرة فى العصر الجديد للإعلام الرقمى.
و يشارك فى المنتدى عدد من الأعلاميين الرياضيين المصرين والبريطانيين.
يذكر أن منتدى الإعلام الرياضي هو منتدى متخصص يوفر فرصة فريدة للصحفيين والإعلاميين الرياضيين للقاء ومناقشة أهم قضايا الإعلام الرياضي، والاحتكاك بكبار قادة المؤسسات والتجمعات المهنية الرياضية، حيث يحضر المنتدى شخصيات بارزة ومؤثرة إعلاميًا ورياضيًا على مدار يومين في جلسات ومناقشات مفتوحة وورش عمل تفاعلية.
يُنظم منتدى الإعلام الرياضي بالشراكة بين كل من "المتحدة الرياضية" و"منتدى مصر للإعلام" وشركة 30N، بالتعاون مع رابطة كتاب كرة القدم في إنجلترا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منتدى الإعلام
إقرأ أيضاً:
الإعلام الإسرائيلي يرصد ردود فعل دولية ضد خطة احتلال غزة
تناولت وسائل إعلام إسرائيلية ردود الفعل الدولية المنددة بقرار الحكومة الإسرائيلية احتلال قطاع غزة، مسلطة الضوء على المواقف الأوروبية التي طالبت بوقف الهجوم، وفي مقدمتها قرار ألمانيا حظر تصدير السلاح إلى تل أبيب، إضافة إلى دعوات في صحف بريطانية وفرنسية لفرض عقوبات شاملة عليها.
ووفق مراسل الشؤون الدولية في قناة (i24) بارك بتاش، فإن الخطوة الألمانية وُصفت بـ"الدرامية"، إذ أعلنت برلين وقف تصدير أي أسلحة أو معدات قتالية قد تستخدم في العمليات العسكرية بغزة، وذلك حتى إشعار آخر، دون تحديد قائمة مفصلة بالأنواع المشمولة.
وأشار المراسل إلى أن ألمانيا تعد ثاني أكبر مصدر للسلاح إلى إسرائيل بعد الولايات المتحدة، إذ توفر نحو 30% من وارداتها العسكرية، مبينا أن القرار جاء بعد ضغوط داخلية من شركاء الائتلاف الحاكم بزعامة المستشار فريدريش ميرتس لاتخاذ موقف أكثر صرامة.
وفي بريطانيا، أدان رئيس الوزراء كير ستارمر قرار المجلس الوزاري المصغر في إسرائيل، واعتبره تصعيدا خاطئا، داعيا عبر منصة إكس إلى إعادة النظر فيه بشكل فوري، محذرا من تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، ومشددا على ضرورة وقف إطلاق النار.
كما أوردت قناة (i24) أن خطة الاجتياح الإسرائيلي لمدينة غزة واحتلال أجزاء واسعة من القطاع تصدرت نشرات الأخبار والمواقع الإلكترونية لشبكات التلفزة الأميركية، وفي مقدمتها "إن بي سي" التي نشرت صور أقمار صناعية تظهر حشودا عسكرية إسرائيلية كبيرة على حدود القطاع استعدادا للعملية.
وأضاف مراسل القناة في الولايات المتحدة إيغال رفيف أن "إن بي سي" كشفت عن مكالمة صعبة بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب، شهدت توترا شديدا على خلفية الأوضاع الإنسانية والمجاعة في غزة.
وفي السياق ذاته، نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية عريضة دعا فيها عدد من الشخصيات البارزة إلى فرض عقوبات تؤدي إلى شل قدرة إسرائيل على مواصلة الحرب، من بينهم المستشار القضائي السابق ميخائيل بن يائير، ورئيس الوكالة اليهودية السابق أبرهام بورغ، وأكاديميون وفنانون إسرائيليون.
إعلانكما وجهت رسالة مماثلة إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ونشرتها صحيفة "لو موند" الفرنسية، ووقعها السفير الإسرائيلي السابق في باريس إيلي بار-نافي، الذي اعتبر أن عدم فرض عقوبات عاجلة على إسرائيل سيجعل اعتراف فرنسا بدولة فلسطين مجرد "اعتراف بمقبرة" على حد وصفه، في إشارة إلى ما ستؤول إليه غزة بفعل العمليات العسكرية.