رونالدو يقود البرتغال لتحقيق الفوز على اسكتلندا
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
حقق المنتخب البرتغالي فوزا ثمينا على ضيفه منتخب اسكتلندا 2-1 اليوم الأحد في الجولة الثانية من مواجهات المجموعة الأولى (المستوى الأول) ضمن مسابقة دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم.
وافتتح سكوت ماكتوميني التسجيل لمنتخب اسكتلندا في الدقيقة السابعة ثم أدرك برونو فيرنانديز التعادل للمنتخب البرتغالي في الدقيقة 54 .
وبدأ كريستيانو اللقاء على مقاعد البدلاء وشارك مع بداية الشوط الثاني ليسجل الهدف الثاني في الدقيقة 88 بعد عرضية من الظهير الأيسر نونو مينديس لاعب باريس سان جيرمان.
واحتفل رونالدو مهاجم النصر السعودي بالهدف رقم 901 في مسيرته ليهدي منتخب بلاده ثلاث نقاط ثمينة للغاية.
وبهذا الفوز، رفع المنتخب البرتغالي الفائز بلقب النسخة الأولى من دوري الأمم في 2019 رصيده إلى ست نقاط محققا العلامة الكاملة ليعتلي قمة المجموعة الأولى بالمستوى الأول، بينما يتذيل منتخب اسكتلندا الترتيب في المركز الرابع بدون رصيد.
???????????????????????????? ????????????????????????
Le Portugal bat l'Écosse et remporte sa deuxième victoire en deux matchs.
RDV le 12/10 face à la Pologne#NationsLeague pic.twitter.com/wphlJGpyr3
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية اسكتلندا رونالدو رونالدو اسكتلندا كرة القدم رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
يطارد رونالدو.. مبابي في «المهمة المستحيلة»!
معتز الشامي (أبوظبي)
حقق النجم الفرنسي كيليان مبابي إنجازاً تاريخياً في موسمه الأول مع ريال مدريد، والآن يأتي الاختبار الحقيقي، ولم يكن بإمكان مبابي أن يتمنى بداية أفضل من ذلك مع ريال مدريد؛ 44 هدفاً رسمياً، وهو أفضل رصيد في موسم أول له في تاريخ النادي، أكثر بـ11 هدفاً مما سجله نجمه المفضل كريستيانو رونالدو في موسم 2009-2010، لكن التوقعات لم تتوقف عند هذا الحد، والآن عليه أن يثبت قدرته على الحفاظ على هذا المستوى في موسمه الثاني.
ويعد ما فعله رونالدو بعد موسمه الأول كان مذهلاً بكل معنى الكلمة، ومنذ موسمه الثاني، حقق «الدون» معدل 53 هدفاً في الموسم الواحد بقميص «الملكي»، ولم يهبط عن حاجز الخمسين هدفاً إلا مرتين (42 هدفاً في 2017 و44 هدفاً في 2018)، وهي أرقام لم يقترب منها سوى قلة من اللاعبين.
ورغم معدله التهديفي القوي، لم يتجاوز مبابي حاجز الـ 42 هدفاً، إلا في 3 مواسم، مرتين مع باريس سان جيرمان (2021 و2024)، ومرة مع ريال مدريد في موسمه الأول، على عكس رونالدو، لا يزال الثبات في المستوى محل شك.
ويحمل الفرنسي، وهو يرتدي الآن القميص رقم 10 الشهير، مسؤولية أكبر من أي وقت مضى، ولم يعد الأمر يقتصر على التسجيل فحسب، بل يتعلق بقيادة فريق لم يحقق سوى القليل من الألقاب الكبرى الموسم الماضي، لم يعد الهدف مجرد التألق، بل الحفاظ عليه.
وبينما يبدأ مبابي موسمه الثاني تحت ضغط كبير، يواصل كريستيانو رونالدو كتابة سطور مسيرته مع النصر، سجل النجم البرتغالي 938 هدفاً رسمياً مع ناديه ومنتخب بلاده، ويحلم بالوصول إلى 1000 هدف قبل اعتزاله، ويشير تجديد عقده في السعودية إلى هذا التوجه تحديداً، وبعد أسابيع قليلة، يواجه كريم بنزيمة وفريق الاتحاد في كأس السوبر السعودي، سعياً وراء لقبه الرسمي الأول مع النصر، بعد فوزه بكأس العرب عام 2023.