بعد 6 سنوات.. ديبيكا بادكون ورانفير سينغ يستقبلان طفلتهما الأولى
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
استقبل كل من ديبيكا بادوكون ورانفير سينغ مولودتهما الأولى بعد زواج استمر 6 سنوات، لتنال عليهما المباركات، وتلقى كل منهما عشرات الرسائل من النجوم والمشاهير حول العالم الذين قدموا التهاني على هذا الحدث السعيد.
ديبيكا بادكون ورانفير سينغ يستقبلان طفلتهما الأولىونشر كل من ديبيكا بادوكون ورانفير سينغ عبر حساباتهما على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، منشورين يكشفان فيهما عن قدوم طفلتهما الأول.
A post shared by दीपिका पादुकोण (@deepikapadukone)
وحرص الثنائي على الكشف عن جنس المولود وكذلك تاريخ الميلاد، وكتبا على الصور المنشورة والخاصة بالترحيب بالطفلة: «أهلا بطفلتنا الصغيرة، 8 سبتمبر 2024».
وكانت وسائل الإعلان الهندية سبقت وأعلنت خبر قدوم طفلة ديبيكا بادوكون ورانفير سينغ الأولى، وذلك قبل ساعات من إعلان الثنائي عن الخبر، وقد حقق المنشور أكثر من مليون إعجاب بعد دقائق قليلة من نشره، ولا يزال الجمهور ينتظر إعلان الثنائي عن اسم المولودة.
وكشفت وسائل الإعلام الهندية، عن نقل ديبيكا بادكون إلى مستشفى بمنطقة «Girgaon» في مدينة مومباي بالهند، قبل ساعات من ولادتها وتحديدا يوم السبت، ورغم أن أسرة الزوجان قد ظهرت معا قبل يوم واحد من الولادة في أحد الأماكن العامة، مما فسره البعض أن الأمر قد حدث بشكل مفاجئ.
قبل أيام قليلة، نشر الزوجان صورًا من جلسة تصوير وهي في الشهور الأخيرة من الحمل على وسائل التواصل الاجتماعي، باللون الأبيض والأسود، التقطت صور الوالدين المنتظرين وهما يبتسمان وبينما كانت ديبيكا تستعرض حملها وتتباهى ببطنها، وشوهد رانفير بإبتسامة عريضة في الصور.
يُشار إلى أن ديبيكا ورانفير احتفلا بزفافهما بعد علاقة حب طويلة استمرت لعدة سنوات، وأقيم الزفاف على ضفاف بحيرة كومو في إيطاليا عام 2018، واقتصر على المقربين والأهل والأصدقاء فقط.
أقيم حفل الزفاف في 14 و 15 نوفمبر 2018. في اليوم الأول، تمت مراسم الزواج وفقًا لطقوس الكونكانية التي أعقبها حفل زفاف السندي في اليوم الثاني، بعد حفل زفافهما الخيالي في إيطاليا، انطلق العروسان ديبيكا بادوكون ورانفير سينغ إلى بنغالورو، الهند في الصباح لحضور حفل الاستقبال.
اقرأ أيضاًبعد طلاقها من أبو هشيمة.. ياسمين صبري مع النجم الأمريكي رامي مالك في مدريد
لعشاق الدراما الهندية.. تردد قناة mbc بوليود
بعد ظهوره مع ياسمين صبري.. كل ما تريد معرفته عن رامي مالك
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ديبيكا بادوكون رانفير سينغ ديبيكا بادكون دیبیکا بادکون
إقرأ أيضاً:
تركيا تعود إلى فلسطين بعد 105 سنوات
أنقرة (زمان التركية) – أكد خبراء أن تركيا ستكون لاعبًا محوريًا في قطاع غزة، حيث ستتولى أدوارًا حاسمة في إعادة الإعمار العسكري والسياسي، وتعزيز السلام في المنطقة، بعد عودة الجنود الأتراك إلى فلسطين لأول مرة منذ 105 سنوات.
واعتبر الخبراء هذه العودة تحولًا تاريخيًا يفتح فصلًا جديدًا. وأشار العميد المتقاعد عبد القادر أكتوران إلى أن هذا الإنجاز أثار حماسًا كبيرًا لدى الشعب التركي والعالم الإسلامي، مرتفعًا بمكانة تركيا إلى مستوى غير مسبوق.
وقال أكتوران: “تركيا لعبت دورًا حاسمًا في إحلال السلام، وستواصل قيادة جهود حفظ السلام بتمركز عسكري أكثر فعالية. لقد كسرت تركيا الحصار الإسرائيلي، وهي الآن على الأرض بمهمة جديدة. وجود تركيا في فلسطين يحمل دلالات عميقة، ويُشكل ضغطًا على إسرائيل. نحن الضامنون لحدث عالمي كبير، وهو استعراض لقوتنا، مع أهمية توازن القوى بين الأمم المتحدة والولايات المتحدة وروسيا والصين. جيشنا سيؤدي هذا الواجب النبيل بمسؤولية تاريخية”.
أكد الباحث السوري معين نعيم أن تركيا، رغم محاولات إسرائيل لعرقلة دورها كدولة ضامنة، أصبحت الطرف الرئيسي في المراحل السياسية والعسكرية وإعادة الإعمار في غزة. وأوضح أن تكلفة الدمار في القطاع تُقدر بحوالي 65 مليار دولار، مشيرًا إلى أن تركيا هي المرشح الأوحد لقيادة جهود إعادة الإعمار. وأضاف: “اسم تركيا يمثل رمزًا مميزًا في وقف إطلاق النار، وهو موقف حساس للغاية بالنسبة لإسرائيل”.
أشار الأدميرال جهاد يايجي إلى أن وجود جنود أتراك في غزة، حتى لو كان عددهم 50 جنديًا، يُغير المعادلة بشكل كامل. وقال: “فلسطين جارتنا البحرية، ومشاركتنا في قوة الاستقرار الدولية حدث تاريخي. تركيا أثبتت أنها قوة عظمى، وشعب غزة يكن لها حبًا وثقة كبيرين. لقد أظهرت تركيا موثوقيتها كوسيط في نزاعات مثل كاراباخ وليبيا والصومال وإثيوبيا”.
وأضاف يايجي أن إسرائيل، التي وصفها بـ”المنظمة الفاسدة” التي لا تلتزم بالاتفاقيات، تتطلب ضمانات فعالة تتضمن عقوبات صارمة. وأكد أن السلام والاستقرار في المنطقة لا يمكن تحقيقهما بدون دور تركيا، مشيرًا إلى دعم دول مثل باكستان وتأييد 160 دولة لفلسطين. وشدد على أهمية توقيع اتفاقية بحرية مع غزة، على غرار اتفاقية ليبيا، لتكريس الحقوق التاريخية والقانونية للقطاع.
تعود تركيا إلى فلسطين بدور قيادي في إحلال السلام وإعادة الإعمار، مؤكدة مكانتها كقوة عظمى موثوقة. مع وجودها العسكري والسياسي، تُشكل تركيا عاملًا حاسمًا في تغيير المعادلة الإقليمية، وسط ثقة شعبية واسعة ودعم دولي متزايد.
Tags: تركياتركيا في غزةغزةفلسطين