والاس يتقدم 95 خطوة في «السباق إلى دبي»
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتقدم اللاعب الإنجليزي مات والاس 95 خطوة ليصبح بالمركز 22 في التصنيف العالمي الصادر اليوم لـ «السباق إلى دبي» لجولة دي بي ورلد للجولف، مستفيداً من فوزه بلقب بطولة أوميجا ماسترز الأوروبية التي اختتمت أمس في سويسرا، وهو أول ألقابه في الجولة منذ 6 سنوات.
جاء فوز والاس باللقب بعدما خاض جولة فاصلة ضد الإسباني ألفريدو جارسيا إيريديا، حقق فيها 3 ضربات، مقابل 4 ضربات لمنافسه، إثر تعادلهما في ختام الجولات الأربع الرئيسية برصيد 11 ضربة تحت المعدل.
وتمكن والاس، بفضل هذا الانتصار، من رفع إجمالي رصيد نقاطه هذا الموسم إلى 1117 نقطة في التصنيف العالمي لـ «السباق إلى دبي» من رولكس، والتواجد في المركز 22، مما يعني أنه سيكون مؤهلاً للتواجد في «البلاي أوف» الختامي للموسم، الذي سيقام بضيافة الإمارات في أبوظبي ودبي على التوالي في شهر نوفمبر.
واستفاد ألفريدو جارسيا إيريديا، من حلوله بوصافة البطولة، ليقطع بدوره خطوة كبيرة بالتقدم 127 مركزاً، ويصبح بالمركز 58 في ترتيب «السباق إلى دبي»، برصيد 648 نقطة.
وتضم روزنامة جولة دي بي وورلد للجولف هذا الموسم 44 بطولة في 24 دولة حول العالم، على أن يكون ختام الموسم الذي يقام تحت شعار «السباق إلى دبي»، بضيافة الإمارات مع نظام متجدد، عبر بطولتين على التوالي، في شهر نوفمبر من العام الجاري مع بطولة أبوظبي إتش إس بي سي في نادي ياس لينكس، بمشاركة أفضل 70 لاعباً في ترتيب «السباق إلى دبي»، ثم بطولة جولة دي بي ورلد في عقارات جميرا للجولف، بمشاركة أفضل 50 لاعباً.
وأقيمت بطولة أوميجا ماسترز الأوروبية ضمن سلسلة «باك 9»، إذ يشهد الموسم الحالي لجولة دي بي ورلد إقامة بطولات ضمن سلاسل دولية، لكل سلسلة هويتها الخاصة في جولة دي بي ورلد، ولكل سلسلة بطلها الخاص، الذي سيكسب في كل منها 200 ألف دولار أميركي من مجموع مكافآت مالية إضافية تبلغ مليون دولار أميركي، قبل أن يختتم الموسم بعد أن يطوف العالم في الإمارات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دبي الجولف
إقرأ أيضاً:
«دي بي ورلد» توسع أسطولها من المركبات الكهربائية بميناء جبل علي
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت مجموعة موانئ دبي العالمية «دي بي ورلد» توسيع أسطولها من المركبات الكهربائية الداخلية للنقل في ميناء جبل علي، إذ تضاعف عدد مركباتها 10 مرات، ليرتفع من 14 مركبة في ديسمبر من العام الماضي إلى 146 مركبة في أكتوبر 2025، ليصبح بذلك أحد أكبر الأساطيل من نوعه في منطقة الشرق الأوسط. ويسهم هذا التوسّع في تقليل استهلاك الديزل وخفض انبعاثات الغازات الدفيئة بنسبة تتجاوز 10%، أي ما يعادل إزالة نحو 2.255 سيارة من الطرقات سنوياً.
وتُستخدم مركبات النقل الداخلية الكهربائية لنقل الحاويات بين الرافعات الجسرية وساحات التخزين والمنافذ، ويضم الأسطول المطوّر 35 مركبة ديزل تمّ تحويلها إلى مركبات كهربائية على يد فرق الهندسة الداخلية في «دي بي ورلد»، إلى جانب أكثر من 100 مركبة جديدة تمّ توريدها من كبريات الشركات العالمية المصنّعة.