حاكم عجمان وولي عهده يؤديان صلاة الجنازة على جثمان عبدالله سلطان بن غليطة الغفلي
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أدى صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، وسمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان، رئيس المجلس التنفيذي، صلاة الجنازة على جثمان المغفور له عبدالله سلطان بن غليطة الغفلي، والد كل من محمد وسالم وهزاع وحميد وسلطان وسيف وخليفة عبدالله سلطان بن غليطة الغفلي وعم حمد عبدالله بن غليطة الغفلي رئيس مكتب حاكم عجمان وطارق عبدالله بن غليطة الغفلي مدير مكتب حاكم عجمان.
وأدى الصلاة إلى جانب سموهما، التي أقيمت بعد صلاة ظهر اليوم في مسجد الشيخ زايد بعجمان، الشيخ أحمد بن حميد النعيمي، ممثل صاحب السموّ حاكم عجمان للشؤون الإدارية والمالية، والشيخ عبد العزيز بن حميد النعيمي رئيس دائرة التنمية السياحية، والشيخ راشد بن حميد النعيمي رئيس دائرة البلدية والتخطيط، والشيخ حميد بن عمار النعيمي، والشيخ راشد بن عمار النعيمي نائب رئيس نادي عجمان، ومعالي الشيخ الدكتور ماجد بن سعيد النعيمي رئيس ديوان حاكم عجمان وسعادة الشيخ عبدالله بن ماجد النعيمي مدير عام مكتب شؤون المواطنين.
كما أدى الصلاة عدد من الشيوخ وكبار المسئولين ومديري الدوائر المحلية والاتحادية، وأعيان ووجهاء البلاد والمواطنين والمقيمين.
أخبار ذات صلةوشيع جثمان المغفور له بإذن الله إلى مثواه الأخير في مقبرة عجمان حيث ووري الثرى.
وقدم صاحب السمو حاكم عجمان وسمو ولي عهد عجمان والشيوخ والمعزون واجب العزاء والمواساة إلى ذوي الفقيد، داعين الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عمار النعيمي صلاة الجنازة حاكم عجمان عجمان بن حمید النعیمی حاکم عجمان
إقرأ أيضاً:
وزير إسباني سابق مقرّب من رئيس الحكومة يُحاكم بتهمة الفساد
مدريد "أ ف ب": أعلنت السلطات القضائية الإسبانية الخميس أن وزير النقل الإسباني السابق خوسيه لويس أبالوس المقرب من رئيس الوزراء بيدرو سانشيز وأحد أبرز المساهمين في وصوله إلى السلطة، سيُحاكم قريبا بتهمة الفساد.
ولم تُحدد المحكمة العليا في مدريد التي تُعَدّ أعلى سلطة قضائية في إسبانيا موعدا لمحاكمة أبالوس الذي تولى الحقيبة الوزارية بين 2018 و2021، اولموقوف احتياطيا قيد التحقيق منذ أواخر نوفمبر.
وطلبت النيابة العامة السجن 24 عاما لأبالوس في هذه القضية المتعلقة بعقود غير قانونية لبيع كمامات خلال جائحة كوفيد-19. وتشمل المحاكمة مساعد أبالوس السابق كولدو غارسيا، ورجل الأعمال فيكتور دي ألداما، بتهم استغلال النفوذ، والانتماء إلى منظمة إجرامية، واختلاس أموال عامة، والفساد.
واتهمت النيابة العامة في مطالعتها الخطية هؤلاء الثلاثة بـ"السعي" إلى الإثراء غير المشروع، من خلال "اتفاق إجرامي" في ما بينهم يقضي بـ"استغلال" منصب أبالوس في الحكومة الإسبانية "لتسهيل ترسية مناقصات عمومية" على شركات مرتبطة بفيكتور دي ألداما.
ولا يزال الوزير السابق الذي ترك الحكومة اليسارية عام 2021 يشغل مقعدا نيابيا في البرلمان.
ومن بين الذين طالهم بصورة غير مباشرة هذا التحقيق المتشعب الذي يتضمن أكثر من شق بشكل غير مباشر، الرجل الثالث سابقا في حزب العمال الاشتراكي الإسباني سانتوس سيردان، الذي خلف خوسيه لويس أبالوس في هذا المنصب المهم.
ويُشتبه في أن سيردان الذي قضى خمسة أشهر رهن الحبس الاحتياطي، متورط أيضا مع أبالوس وغارسيا في قضية فساد واسعة النطاق تتعلق بترسية عقود عمومية.
واضطر بيدرو سانشيز تحت ضغط المعارضة اليمينية واليمينية المتطرفة، إلى تقديم اعتذاره مرارا للشعب الإسباني، مؤكدا أنه لم يكن على علم بالقضية وأن حزب العمال الاشتراكي الإسباني لم يتلقَ أي تمويل غير قانوني.
وتُضاف هذه القضية إلى تحقيقات فساد منفصلة تطال زوجة رئيس الوزراء بيغونا غوميز وشقيقه الأصغر دافيد سانشيز.
وكان لخوسيه لويس أبالوس وكولدو غارسيا وسانتوس سيردان دور أساسي في عودة بيدرو سانشيز إلى قيادة حزب العمال الاشتراكي الإسباني عام 2017.