يوسف الغايش يثير أزمة جديدة بين الاتحاد السكندري وسبورتنج
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أثارت انباء انتقال لاعب منتخب مصر للشباب لكرة السلة ونادي سبورتنج يوسف الغايش إلى النادي الأهلي موجة من الغضب بين جماهير نادي الاتحاد السكندري ضد مجلس إدارة نادي سبورتنج برئاسة المهندس أحمد حسن .
وكان يوسف الغايش احد الاعبين المتميزين في منتخب مصر للشباب قد طاب الحصول على الاستغناء من نادي سبورتنج الانتقال للإقامة في القاهرة بحجة الدراسة الا ان المفاجأة كانت بطلب النادي الأهلي ضم الاعب لصفوفه و وفقا لمصادر داخل نادي سبورتنج تم عرض الأمر على المدير الفني لفريق سبورتنج اشرف توفيق الذي وافق على الاستغناء على الاعب في مفاجأة كبيرة لان نفس المدير الفني رفض مناقشة فكرة الاستغناء عن لاعب سبورتنج يوسف رفعت الذي سبق لنادي الاتحاد التقدم بطلب لشرائه الا ان إدارة سبورتنج رفضت بناء على رأي المدير الفني احد أبناء النادي الأهلي.
جماهير الاتحاد هاجمت بشدة إدارة سبورتنج معتبرة انها تدعم منافس الاتحاد السكندري الرئيسي على بطولات كرة السلة فيما ترفض دائما مساندة فريق الاتحاد السكندري متذكرة واقعة إيهاب امين الذي تم ايضا بيعه للنادي الأهلي رغم دخول الاتحاد السكندري لضم الاعب الذي ساهم بالكثير في انجازات فريق الأهلي في السنوات الأخيرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نادي الاتحاد السكندري نادي سبورتنج أشرف توفيق سلة الاتحاد السكندري الاتحاد السکندری نادی سبورتنج
إقرأ أيضاً:
أسرار الهزيمة.. شوبير يكشف كواليس أزمة الجهاز الفني لمنتخب طولان
كشف الإعلامي أحمد شوبير عن تفاصيل جديدة تتعلق بما وصفه بـ"الجسم الغريب" داخل الجهاز الفني للمنتخب الوطني الثاني لكرة القدم، وذلك بعد الهزيمة التي تلقاها الفريق أمام منتخب الأردن الاحتياطي في بطولة كأس العرب.
وأوضح شوبير، خلال برنامجه الإذاعي "مع شوبير" عبر إذاعة أون سبورت إف إم صباح اليوم الأربعاء، أنه تواصل مع الكابتن حلمي طولان، المدير الفني للمنتخب، قبل المباراة، منوها بأن طولان اعترف بأن اختياراته لعناصر الجهاز المعاون لم تكن بالمستوى المطلوب، وهو ما وافق عليه شوبير.
وأضاف شوبير بلهجة انتقادية أن الوسط الرياضي "لا علاقة له بالتمثيل والأفلام"، في إشارة لرفضه أسلوب التبريرات أو المظاهر التي لا تعكس حقيقة الأداء.
كما تساءل شوبير عن الاختلافات الواضحة بين الجهازين الفنيين للمنتخبين المصريين الأول والثاني، مشيرًا إلى أن الفجوة لم تقتصر على المديرين الفنيين فقط، بل امتدت لتشمل المساعدين في كلا الجهازين.