أكثر من 21.9 ألف جرعة تحصين للماعز والضأن والأبقار بصحم
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
بلغ عدد الجرعات المحصنة للماعز والضأن والأبقار في بداية موسم التحصين 2024/ 2025 أكثر من 21.9 ألف جرعة تنوعت بين اللقاح المركب لطاعون المجترات الصغيرة وجدري الماعز والأغنام والتسمم المعوي، كما بلغ عدد الجرعات المحصنة للأبقار 216 جرعة بلقاح الحمى القلاعية.
أما بالنسبة لعدد المستفيدين من التحصينات من مربي الماشية في الولاية فقد بلغ 52 مربيا، وتستمر دائرة الثروة الزراعية وموارد المياه بصحم في جهودها الرامية لتحصين الثروة الحيوانية ضد مختلف الأمراض الوبائية والمعدية، مما يسهم في الحد من انتشار الأمراض الوبائية التي تصيب الماشية، وينعكس ذلك إيجابا على الثروة الحيوانية وزيادة إنتاجيتها ومقاومتها للأمراض.
ولفتت دائرة الثروة الزراعية وموارد المياه بصحم مربي الثروة الحيوانية إلى ضرورة التسجيل عبر الرابط الإلكتروني لتحصين الحيوانات.
وتقدم العيادة البيطرية بالولاية جميع الخدمات العلاجية والإرشادية والتوعوية والتوصيات الهادفة التي تساعد على تنمية الثروة الحيوانية وتعريف المواطنين والمقيمين بالإمراض الخطيرة وعن كيفية الوقاية منها ومن نواقل الأمراض وتفاديها.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: الثروة الحیوانیة
إقرأ أيضاً:
طعام غير متوقع يحمى القلب من أخطر الأمراض
يعد القلب من اهم الأعضاء الحيوية فى جسم الإنسان ويجب الحفاظ على صحته من خلال تناول الاطعمة المفيدة.
ووفقا لموقع “draxe ”فإن هناك عدد كبير من الاطعمة المفيدة لصحة القلب يأتى التوت فى مقدمتها خاصة الأحمر البري حيث يمتلك قدرة كبيرة على تعزيز صحة القلب.
أظهرت البوليفينولات الموجودة في توت العليق فوائدها للأشخاص المصابين بمرض الشرايين الطرفية، وهو تضييق في الشرايين الطرفية في الساقين والمعدة والذراعين والرأس ونظرًا لخصائصه المضادة للالتهابات، بالإضافة إلى محتواه من البوليفينولات، فإن تناول التوت قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية، وتعزيز صحة القلب بشكل عام.
في تجربة عشوائية متقاطعة، أُجريت على عشرة رجال أصحاء تتراوح أعمارهم بين 18 و35 عامًا، تناول المشاركون مشروبات تحتوي على 200 أو 400 جرام من توت العليق الأحمر المجمد (يحتوي على حوالي 201 أو 403 ملج من إجمالي البوليفينول)، أو مشروبًا مطابقًا.
وقُيِّمت صحة الأوعية الدموية من خلال تمدد الأوعية الدموية بوساطة التدفق (FMD)، وهو مقياس مُعتمد لوظيفة بطانة الأوعية الدموية ومؤشر على خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
اكتشف الباحثون زيادة كبيرة في مرض الحمى القلاعية في وقت مبكر يصل إلى ساعتين بعد تناول التوت، مع استمرار التحسن لمدة 24 ساعة بعد تناوله، مقارنة بمجموعة التحكم.
ويشير هذا التحسن الحاد في وظيفة بطانة الأوعية الدموية إلى أن التوت الأحمر يمكن أن يعزز صحة القلب والأوعية الدموية من خلال تحسين استجابة الأوعية الدموية، وهو التأثير الذي من المرجح أن يكون ناتجًا عن محتواه العالي من البوليفينول، بما في ذلك الإيلاجيتانين، المعروف بتأثيره على إنتاج أكسيد النيتريك واسترخاء الأوعية الدموية.