«السياحة» تحدد البيانات المطلوبة للاستفادة من مبادرة الـ50 مليار جنيه
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
قال محمد عامر، رئيس الإدارة المركزية للمنشآت الفندقية والمحال والأنشطة السياحية بوزارة السياحة والآثار، إن هناك بعض البيانات الضرورية التي يجب أن يتضمنها الطلب المقدم للوزارة من الشركات الراغبة في الحصول على تمويل مبادرة الـ50 مليار جنيه، حيث تلاحظ ورود العديد من الطلبات التي ينقصها عدد من البيانات.
ويأتي ذلك في ضوء اشتراط مجلس الوزراء ضرورة تقديم مستثمري السياحة الراغبين في الاستفادة من مبادرة البنك المركزي الخاصة بتمويل المشروعات الفندقية، التي تبلغ قيمتها 50 مليار جنيه، بالطلبات إلى وزارة السياحة والآثار لدراستها والموافقة عليها.
وأضاف رئيس الإدارة المركزية للمنشآت الفندقية، خلال الخطاب الذي تم إرساله إلى غرفة المنشآت الفندقية التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، أنه يجب أن تستوفي الطلبات المقدمة للوزارة البيانات التالية:
1-اسم الشركة.
2-اسم المشروع.
3-مكان المشروع.
4-التكلفة الاستثمارية للمشروع.
5- مبلغ القرض المطلوب ضمن المبادرة.
6- الغرض من التمويل المطلوب ( بناء غرف جديدة - استكمال بناء مشروع متوقف- تشطيب غرف فندقية مبنية - إحلال وتجديد لفندق قائم - استحواذ على غرف فندقية).
7-عدد الغرف الفندقية في المشروع وفئاتها «نجمتان - 3 نجوم - 4 نجوم - 5 نجوم ).
تاريخ الانتهاء من المشروع8-التاريخ المبدئي المتوقع للانتهاء من المشروع.
9- التاريخ المبدئي المتوقع لدخول الغرف الفندقية الخدمة (التشغيل).
10- شركة الإدارة المتوقع قيامها بإدارة الفندق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنشآت الفندقية الفنادق السياحة المركزي
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: حجم استثمارات قطاعي الغزل والنسيج سيصل إلى 60 مليار جنيه.. شاهد
قال الإعلامي خالد أبو بكر، إن حجم الاستثمارات بعد تطوير قطاعي الغزل والنسيج سيصل إلى 60 مليار جنيه، واصفًا ذلك بـ"الأمر المبشر جدًا"، مشيرًا إلى أن القطاع العقاري في مصر يشهد تطورًا كبيرًا، وهو يشهد بذلك بنفسه، واصفًا الأمر بـ"الحقيقي".
وشدد على أن الدولة جادة جدًا في شراكاتها مع القطاع الخاص في تشغيل المصانع، وهذه الشراكات واضحة أمام الجميع.
وأضاف أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ من يزعم أن الدولة تحتكر بعض المشاريع يمكنه أن يحدد له اسم مشروع أو مصنع تسيطر عليه الدولة منفردة، وسيتولى هو بنفسه إيصال صوته للدولة للمطالبة بالشراكة فيه، مؤكدًا: "الدولة تحرص على الشراكة، ومن يقول غير ذلك فليُدلني، وأنا أضمن له فتح باب الشراكة".
وتابع أبو بكر : "أي مشروع، حضرتك تقول الدولة محتكرة؟ قول لي المشروع وأنا هساعدك، وأنا كإعلام هكون وسيط، وأوصّل صوتك، وأنا متأكد إن الدولة هتوافق"، مشيرًا، إلى أن الشراكة مع القطاع الخاص أمر واضح ومثبت، وليست شعارات، بل ممارسة واقعية.