صدر عن وزراء الاعلام والاتصالات والصناعة في حكومة تصريف الأعمال زياد المكاري،  وجوني القرم وجورج بوشكيان االبيان الاتي: "نتمنى على الأمانة العامة لمجلس الوزراء إعادة إدراج بند السماح للسوريين غير الحاصلين على اقامة او بطاقة من المفوضية العليا لشؤون اللاجئين، بالتسجيل في لبنان للعام الدراسي 2024-2025، لإعادة درسه بتمعّن وتروّ، إذ إنه أقرّ من خارج جدول اعمال الجلسة الأخيرة ولم يُشبع درسا.



ونظرا إلى دقة الملف، وتلافيا لاستعماله وقودا في معارك الشحن السياسي، نهيب بجميع الأفرقاء مقاربته من باب المصلحتين الوطنية والإنسانية معا، بعيدا من البازارات السياسية والشعبوية.

وإذ نستغرب سماع أصوات معترضة لطالما صمتت منذ عشر سنوات كان القرار نافذا خلالها ولم ينبرِ أحد لتسجيل موقف يومها، كنا نتمى توجيه سهام الانتقاد إلى المنظمات والجمعيات التي تغدق المال على النازحين السوريين، بما يشجعهم على البقاء في لبنان".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

معدل الجريمة بين السوريين والأفغان في ألمانيا مثير للقلق

أنقرة (زمان التركية) – كشفت أحدث إحصائيات صادرة عن المكتب الاتحادي الألماني للجنايات لعام 2024 عن نتائج من المتوقع أن تؤجج النقاش العام والسياسي حول قضايا الهجرة في البلاد. وتُظهر البيانات الرسمية تبايناً حاداً في معدلات الجريمة بين المواطنين الألمان وبعض المجموعات المهاجرة.

يبلغ معدل تورط المواطنين الألمان من أصل عرقي في الجرائم المسجلة 163 شخصاً فقط من بين كل 100,000 مواطن. في المقابل، يرتفع هذا المعدل بشكل كبير بين المهاجرين من سوريا وأفغانستان ليصل إلى نحو عشرة أضعاف معدل الألمان.

السوريون: سُجّلت 1,740 حالة ارتكاب جريمة لكل 100,000 مقيم سوري.

الأفغان: سُجّلت 1,722 حالة ارتكاب جريمة لكل 100,000 مواطن أفغاني.

وتشير الإحصائيات إلى أن أبرز أنواع الجرائم المرتكبة في هاتين المجموعتين تشمل أعمال العنف والاعتداء الجنسي والاتجار بالمخدرات. هذا الارتفاع في معدلات الجريمة يزيد الضغط على الحكومة الألمانية لتشديد قوانين الترحيل، خاصة وأن ألمانيا تستضيف نحو مليون لاجئ سوري و500,000 لاجئ أفغاني.

في سياق متصل، علّقت المحامية الكردية روج زيلف، المقيمة في ألمانيا، على هذه البيانات، مشيرة إلى أن “الأجانب يرتكبون جرائم أكثر من الألمان” بحسب الأرقام، رغم محاولات بعض وسائل الإعلام الألمانية إخفاء هويات المجرمين.

كما وجهت زيلف انتقاداً لشريحة من الجالية الكردية في ألمانيا، مشيرة إلى أن بعض الأفراد لا يزالون يتصرفون بـ “عقلية قديمة”، ويسعون لحل المشاكل بوسائلهم الخاصة بدلاً من اللجوء إلى القوانين، مما يؤدي إلى تفاقم مشكلاتهم القانونية.

وأكدت زيلف أن “صراعات ثقافية خطيرة” تنشأ، خاصة في قضايا الطلاق المتعلقة بالذهب والممتلكات، حيث تتعارض التقاليد مع القوانين الألمانية. ونصحت زيلف الجيل الجديد من الشباب الكردي بـ “تجنب الحلول القبلية والمتهورة، والتكيف مع النظام القانوني والقوانين في البلاد”.

مقالات مشابهة

  • كسرت حدود المستحيل.. "غيداء" أول سعودية تلامس أعماق البحر بتسجيل 127 مترًا
  • جولة مفاجئة لمحافظ القاهرة أعلى دائرى وموقف السلام النموذجى لمتابعة انضباط السائقين
  • معدل الجريمة بين السوريين والأفغان في ألمانيا مثير للقلق
  • أردوغان بعد لقاء بوتين: السلام ليس بعيدا
  • الهيئة اللبنانية للعقارات: لعدم السماح للمواطنين بالتواجد بالقرب من الابنية المتضررة
  • كوزمين بعد إقصاء الجزائر: نسعى للذهاب بعيدا في "كأس العرب"
  • السفير الأمريكي بالأمم المتحدة: لا يمكننا السماح ببقاء حماس بغزة
  • السفارة المصرية في نيودلهي تحتفل بتسجيل الكشري على قائمة اليونسكو للتراث الثقافي غير المادي
  • السفارة المصرية في نيودلهي تحتفل بتسجيل الكشري على قائمة "اليونسكو"
  • فرنسا وسوريا تطالبان لبنان باعتقال مهندس قمع السوريين