كشف المهندس عمرو خطاب، المتحدث باسم وزارة الإسكان، تفاصيل فتح باب التصالح لنحو 40% من طلبات تحويل الجراج إلى سكني، موضحا أنه تقرر الموافقة على التصالح على هذه النسبة حتى يكون هناك مساحة لركن السيارات. 

متى تنخفض أسعار البطاطس والطماطم؟.. الشُعبة تجيب الصحة تكشف آخر تطورات مصابي حادث تصادم قطاري الزقازيق

وأشار الخطاب، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "الساعة 6" المذاع عبر فضائية "الحياة"، اليوم الإثنين، إلى أنهجاري دراسة فتح باب السماح بتغيير 40% من مساحة الجراج وتحويله إلى سكني، موضحا أنه أيضا جاري دراسة تغيير نشاط غرف السطح، وسيتم الإعلان عن الضوابط الفترة المقبلة.

وأوضح المهندس عمرو خطاب، المتحدث باسم وزارة الإسكان، أنه سيتم الإعلان عن الضوابط خلال شهر من الآن، وهذا يطبق في المدن الجديدة التي تتبع هيئة المجتمعات العمرانية. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاسكان وزارة الإسكان الجراج فضائية الحياة الساعة 6

إقرأ أيضاً:

التمارين ضرورة.. دراسة تكشف كيف تهدد أدوية إنقاص الوزن العضلات؟

حذرت دراسة علمية جديدة من أن الاستخدام المتزايد لحقن إنقاص الوزن قد ينعكس سلبا على صحة العضلات، ويؤدي إلى فقدان جزء كبير من الكتلة العضلية يعادل ما يتعرض له الجسم خلال عشر سنوات من التقدم في العمر. وتأتي هذه النتائج في وقت يتوسع فيه الإقبال عالميًا على هذه الحقن بوصفها أحد أسرع وسائل خفض الوزن.

وجاءت الدراسة، التي قادها فريق بحثي من جامعة فريزر فالي في كندا، بتكليف من شركة اللياقة البدنية "ليس ميلز" وبالتعاون مع منظمة UK Active غير الربحية، وشملت مراجعة موسعة للأبحاث المتاحة حول تأثير الأدوية الخاصة بإنقاص الوزن على كتلة العضلات والعظام. ويعد هذا العمل واحدًا من أشمل المراجعات التي يتم إجراؤها حتى الآن في هذا المجال سريع النمو.

وبحسب الدراسة، فإن الاعتماد على هذه الحقن من دون ممارسة نشاط بدني مناسب، خصوصًا تمارين القوة، يعرض المستخدمين – وخاصة من هم في منتصف العمر وكبار السن – لخطر فقدان مستويات ملموسة من الكتلة العضلية. وأوضحت الباحثة الرئيسية، الدكتورة جيليان هاتفيلد، أن البيانات تشير إلى أن بعض مستخدمي هذه الأدوية فقدوا ما يقارب 11 بالمئة من كتلة الجسم خلال فترة العلاج، حتى مع الالتزام بنشاط بدني أسبوعي يصل إلى 150 دقيقة ونظام غذائي منخفض السعرات.

وقالت هاتفيلد إن هذا المستوى من التراجع في الكتلة العضلية "يماثل التدهور الطبيعي الذي يحدث خلال عقد كامل من الشيخوخة"، وقد يشبه في تأثيراته ما يحدث بعد عمليات السمنة أو علاجات الأورام، مشيرة إلى أن دراسات أخرى كشفت أن ما بين 20 و50 بالمئة من الوزن المفقود عند استخدام هذه الأدوية يعود إلى انخفاض في كتلة الجسم النحيلة.


وتلفت الدراسة إلى أن فقدان الكتلة العضلية لا يقتصر على الجانب الجمالي أو الوزن فقط، بل يحمل مخاطر صحية مباشرة، أبرزها ضعف القوة الجسدية وزيادة احتمالات السقوط، وهي عوامل تشكل تهديدًا أكبر لكبار السن الذين يعانون أصلًا من تراجع طبيعي في كتلة العضلات مع العمر.

ويشدد الخبراء الذين شاركوا في إعداد التقرير على أن دمج تمارين المقاومة مع العلاج بدواء التخسيس ليس خيارًا ثانويًا، بل ضرورة لحماية صحة العضلات. ويوصي التقرير بممارسة تمارين القوة بين مرتين وثلاث مرات أسبوعيًا، إلى جانب النشاط الهوائي المعتدل أو العالي الشدة لمدة لا تقل عن 150 دقيقة.

وقال الدكتور ماثيو ويد من UK Active إن ملايين الأشخاص في بريطانيا يستخدمون أدوية التخسيس، لكن كثيرين منهم "لا يدركون أن تجاهل تدريب القوة قد يجعل فقدان الوزن مصحوبًا بفقدان صحي وخطير للكتلة العضلية".

من جانبه، أكد برايس هاستينغز، رئيس قسم الأبحاث في "ليس ميلز"، أن النشاط البدني المنتظم يساعد مستخدمي هذه الحقن على الحفاظ على كتلة الدهون المفقودة، ويقلل من مخاطر استعادة الوزن بعد التوقف عن العلاج، مشددًا على الحاجة إلى مزيد من الأبحاث لفهم العلاقة بين هذه الأدوية والصحة العضلية على المدى الطويل.

مقالات مشابهة

  • هيدي كرم تكشف تفاصيل شخصيتها في عيلة دياب عالباب
  • دراسة تكشف دور «الحب» في الحماية من السمنة
  • الإسكان: دفع معدلات العمل للانتهاء من خط انحدار صرف صحي في مدينة بدر
  • الإعلان عن تفاصيل النسخة الرابعة من مهرجان صحار
  • محافظ القليوبية يطالب بسرعة إنجاز ملفات التصالح للمواطنين
  • التمارين ضرورة.. دراسة تكشف كيف تهدد أدوية إنقاص الوزن العضلات؟
  • كاتي بيري تكشف تفاصيل علاقتها مع رئيس وزراء كندا السابق جاستن ترودو
  • العرادة: اليمن يمر بلحظة فارقة تستدعي التلاحم وحمايته تستدعي التلاحم من الجميع
  • أشاد بالجهود المبذولة في مجال الإسكان التنموي.. أمير القصيم يستقبل محافظ عنيزة ورئيس جمعية البر بالمحافظة
  • وزير الإسكان يهنئ أشرف صبحي برئاسة لجنة CIGEPS باليونسكو: تأكيد جديد على ريادة مصر الدولية