المجلس الصحي يعتمد "القاموس الدوائي" نظامًا موحدًا لترميز الأدوية
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
اعتمد المجلس الصحي السعودي في اجتماعه 107، الذي عُقد برئاسة وزير الصحة ورئيس المجلس الصحي السعودي فهد الجلاجل، "القاموس الدوائي" نظامًا موحدًا لترميز الأدوية في المملكة.
وشدد المجلس على ضرورة التزام جميع القطاعات الصحية في المملكة باستخدام هذا القاموس في عملية تبادل البيانات الصحية بين مختلف الأنظمة الصحية.
أخبار متعلقة سفراء 3 دول في جنوب إفريقيا يشيدون بدور المملكة العالمي في خدمة الإسلامحتى 8 صباحًا.. ضباب خفيف على أجزاء من 7 مناطقويأتي هذا الاعتماد في إطار تعزيز التكامل بين القطاعات الصحية، وتوحيد آليات التعامل مع الأدوية لضمان تقديم خدمات صحية أكثر كفاءة ودقة.استدامة ومرونة النظام الصحيكما ناقش المجلس، بحضور أعضاء المجلس وممثلي القطاعات الصحية والجهات ذات العلاقة، مجموعة من التقارير المهمة على المستويين المحلي والدولي، كان من أبرزها التقارير المتعلقة باستدامة ومرونة النظام الصحي.
#المجلس_الصحي_السعودي: ينبغي اختيار الأحذية التي تتناسب مع نمط القدم وتكون مصممة خصيصًا للرياضة التي يمارسها الشخص.#اليوم | @SHC_GOV
للمزيد: https://t.co/6vgmtUVKgT pic.twitter.com/N83ubgt0y0— صحيفة اليوم (@alyaum) September 9, 2024
وأبدى المجلس اهتمامًا كبيرًا بتعزيز قدرة النظام الصحي على الاستجابة للتحديات المستقبلية، وضمان استمرارية ومرونة تقديم الخدمات الصحية للمواطنين والمقيمين على حد سواء، بما يتوافق مع أهداف رؤية المملكة 2030 في تطوير القطاع الصحي وتحقيق التنمية المستدامة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس عبدالعزيز العمري جدة المملكة العربية السعودية أخبار السعودية المجلس الصحي السعودي فهد الجلاجل المجلس الصحی
إقرأ أيضاً:
هذا مايقوم به النظام السعودي في سوريا
وأضاف انعم في تغريدة له وهو اندفاع استخباراتي سعودي وصهيوني وغربي بسبب خوفهم وفزعهم من حالة التقارب العروبية والإسلامية الكبيرة بعد طوفان الأقصى، والذي قسم الأمة إلى أنظمة عربية مطبعة معزولة ومكروهة، وجماعات إسلامية سنية وشيعية وحركات قومية ويسارية متحالفة للتصدي للصهيونية.
وتابع للأسف يتواطأ المحور التركي القطري في هذه اللعبة الخطيرة في سوريا، رغم أنه محور له علاقة إيجابية عامة بحركات المقاومة السنية والشيعية..كما أن القيادات السورية الإسلامية الجديدة تقدم نفسها كانتهازية تغرق في هذا الخطاب المنحاز لدول التطبيع العربية المحاربة للإسلام السياسي في بلادها وللمقاومة الإسلامية في الخارج.
وأوضح مستشار المجلس السياسي للأسف فقد ساهم الخطاب الانفعالي لبعض الأطراف الأخرى -وقبله الدعم السلبي للنظام العنيف والإقصائي السوري المخلوع- في مزيد من القطيعة مع الجماعات السورية التي كانت معارضة ووصلت للسلطة..سوريا دولة مهمة موقعا وتاريخا وتأثيرا، ولا ينبغي تركها للسعوديين بجعلها نموذجا طائفيا جديدا وخطيرا.
واكد الدكتور محمد طاهر انعم لا شك أن هناك قيادات سورية -إسلامية وقومية ويسارية داخل القيادة الجديدة وخارجها- تبغض إسرائيل وجرائمها -التي تظهر بوضوح في الإعلام القطري والتركي- وليست راضية بهذا الانحدار الانتهازي للقيادة السورية -وخاصة الرئيس ووزير خارجيته- ويجب العمل على هذا الأمر وعدم الانجراف مع خطاب الانقسام الطائفي اليائس، الذي لا يصب إلا في مصلحة إسرائيل والأنظمة المطبعة.
وقال " الكرة الان في ملعب القيادة الإيرانية والإخوة المقاومين في لبنان وفلسطين للتواصل مع عقلاء السوريين لتهدئة النفوس وبداية صفحة جديدة، وعدم ترك سوريا للمشروع السعودي القذر والخطير".
وأضاف الشعب السوري تشرب بغض إسرائيل منذ عقود، وتغيير قناعاته لن يتم بهذه البساطة، رغم كل مظاهر تصوير بعض الحجاج السوريين -وبعض العامة- وهم يقلدون حركة ابن سلمان على صدره كدليل على انحيازهم لمشروعه بسذاجة.