«كيا» الأولى في تجربة العملاء للسيارات في الهند
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
سيؤول(د ب أ)
احتلت شركة «كيا» الكورية الجنوبية، المرتبة الأولى بين العلامات التجارية للسيارات العاملة في الهند من حيث تجربة العملاء الكلية، بحسب ما ذكرته الشركة اليوم الاثنين، نقلاً عن بيانات الصناعة المحلية.
ونقلت وكالة أنباء «يونهاب» الكورية الجنوبية اليوم عن «كيا»، القول إن الشركة احتلت المرتبة الأولى بواقع 45.
وجاءت «تويوتا» و«تاتا موتورز» في المرتبتين الثانية والثالثة بواقع 45.83 نقطة 44.35 نقطة على التوالي. ويعد اتحاد جمعيات تجار السيارات مجموعة تجارية مرموقة في الهند تضم نحوي 15 ألف عضو من الوكلاء، ويتعاون مع الحكومة المحلية وشركات تصنيع السيارات لإصدار بيانات السوق المختلفة.
وجمع الاستطلاع، الذي أجري للمرة الأولى هذا العام، ردوداً من 8685 مشاركاً، مع التركيز على تجربة المبيعات وتجربة الخدمة وتجربة المنتج. وقال مسؤول في شركة «كيا» إن نتائج الاستطلاع تعكس جهود الشركة لتوفير تجربة مرضية لجميع العملاء منذ تأسيس فرعها في الهند.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كيا
إقرأ أيضاً:
الخريف: المملكة أكبر دولة مصدّرة للسيارات غير المصنّعة محليّاً ..فيديو
أكد وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف أن السعودية تعتبر أكبر دولة مصدرة للسيارات غير المصنعة محليّاً، وأن المملكة تستهدف السيارات الكهربائية بما يؤكد أنها تفكر بالمستقبل.
وقال الخريف في جلسة حوارية خلال منتدى قطر الاقتصادي، أن رؤية 2030 كانت ممكناً كبيراً لجلب قطاع صناعة السيارات إلى السعودية، مشيراً إلى أن استراتيجية توطين الصناعة في السعودية لا تستهدف الأمن القومي والمرونة الاقتصادية فقط، بل تستهدف الحصول على قيمة جديدة.
وأوضح الخريف أن حجم الصناعة أصبح أقل أهمية نظراً للتقنيات الجديدة، والعديد من القطاعات في السعودية مثل التعدين والصناعة يتم بناؤها من خلال تقنيات جديدة، كما تستهدف السوق في المنطقة والعالم وليس فقط السوق المحلية.
وذكر الوزير أن هناك فرصاً كبيرة في قطاعي التعدين والصناعة لتحقيق مستهدفات رؤية 2030 في جانب تنويع الاقتصاد السعودي، لافتاً إلى أن السعودية عملت على بناء المبادرات وتنفيذها بشكل متناغم، واليوم تظهر نتائج ذلك على الأرض.
وبيّن الوزير أن التخطيط فقط لجعل الصناعة جزءاً رئيسياً من الاقتصاد لا يكفي، بل يجب أن يكون هناك مشاركة من القطاع الخاص المستعد لتقديم استثماراته.
وأوضح أن أهم نقطة لفتح المجال في قطاع التعدين هي الإطار التشريعي، والسعودية أصبحت تملك أحد أفضل الأنظمة الاستثمارية لقطاع التعدين في العالم، وساعد ذلك على حل أحد أهم مكونات الاستثمار في التعدين وهو الوقت اللازم للترخيص، من خلال تخفيض الوقت اللازم للحصول على الترخيص إلى أقل من 6 أشهر، مقارنةً بالمتوسط العالمي البالغ ما بين 3 إلى 5 سنوات.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/ssstwitter.com_1747755187337.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/ssstwitter.com_1747755121120.mp4