العروسة لها نصيب.. معرض «أهلا مدارس» يجذب الزوار إلى المفروشات
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
مع بداية العام الدراسي، يفتح معرض «أهلًا مدارس» أبوابه لتلبية احتياجات الطلاب وأسرهم، وبجانب الأدوات المدرسية، يحتوي المعرض على قسم خاص بالمفروشات، مثل: «السجاد والفوط والملاءات»، ما يجعله وجهة مفضلة للعائلات والعرائس الذين يبحثون عن كل ما يحتاجونه لتجهيز منازلهم.
ومع تزايد الاهتمام بتجهيز المنزل وتلبية احتياجات العرائس الزواج، وجد العديد من العرائس في معرض «أهلًا مدارس» فرصة ذهبية للحصول على مفروشات عالية الجودة بأسعار تنافسية، بعيدًا عن زحام الأسواق والمولات، إذ يقدم المعرض تجربة تسوق متكاملة تجعل من عملية الشراء أسهل وأكثر توفيرًا.
«الوطن» تواصل مع عدد من العرائس لمعرفة آرائهم حول شراء المفروشات من معرض «أهلًا مدارس» الرئيسي بأرض المعارض بالقاهرة.
كعروس مقبلة، تبحث عن مفروشات تناسب ذوقها، وبأسعار في متناول اليد، تقول منى أحمد ابنة محافظة الإسكندرية البالغة من العمر 23 عامًا لـ«الوطن»: «كنا بنشتري أدوات مدرسية لأولاد أختي، لقيت قسم المفروشات هنا، ودخلت عجبني حافظات السجاد وألوانها وخاماتها وأسعارها حلوة، واشتريت منها لجهازي».
تشكيلة متنوعة من المفروشات بـ«أهلا مدارس»سجدة عاطف، 38 عامًا، من القاهرة، تقول أيضا: «المعرض فيه تشكيلة مفروشات وفوط حلوة وألوانها مميزة، واتفاجئت بالأسعار مقارنة بالمولات التجارية بره، رغم أنها نفس الجودة، وملايات السرير هنا خامتها حلوة جدًا».
كأسرة جاءت لشراء الأدوات المدرسية والملابس من المعرض، يوضح حسن البالغ من العمر 42 عامًا، من فيصل، «زوجتي كانت مهتمة بأدوات المدرسة بس، لكن لما شافت حافظة السجاد هنا، عجبتها جدًا واشترتها، الجودة والتصاميم كانت رائعة، وأسعارها مناسبة، فعلاً كانت زيارة مفيدة واستفدنا منها أكتر مما توقعنا»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أهلا مدارس معرض أهل ا مدارس مفروشات الدراسة ا مدارس
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة أسيوط يفتتح معرض التدوير البيئي المستدام بالجامعة
افتتح الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، اليوم الأربعاء 10 ديسمبر، معرض "التدوير البيئي المستدام" المقام ضمن فعاليات "الملتقى العلمي الأول: المشروعات البيئية الخضراء المستدامة"، وذلك تحت إشراف الدكتور محمد عدوي نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ورئيس الملتقى.
وشهد الافتتاح حضور الدكتور جمال بدر نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور محمد مصطفى حمد أمين عام الملتقى، والدكتور صالح إسماعيل مقرر الملتقى، وريهام الحفناوي منسق الملتقى.
وجاء تنظيم المعرض بإشراف كلٍّ من الدكتور محمد عبد الباسط وكيل كلية التربية النوعية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة رحاب أحمد ذكي الأستاذ المساعد بقسم التربية الفنية بكلية التربية النوعية.
وتضمّن المعرض أكثر من ٣٠٠ مشروع ومنتج في مجالات إعادة التدوير والابتكار البيئي والغذائي والصناعي والفني، بما يعكس جهود الكليات في دعم الاستدامة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة داخل الجامعة.
وخلال جولته داخل المعرض، أشاد الدكتور أحمد المنشاوي بما شاهده من منتجات ومشروعات تعزز الابتكار البيئي والتنمية المستدامة، مؤكّدًا أن ما يقدمه الطلاب يمثل نموذجًا عمليًا لنشر الوعي بأهمية الحفاظ على الموارد الطبيعية وتقليل الأثر البيئي، وتعزيز ثقافة الابتكار، وتشجيع المشروعات الصغيرة ذات البعد البيئي، إلى جانب فتح آفاق جديدة للتعاون بين الجامعة والقطاع الصناعي والمجتمع المحلي، وإكساب الطلاب مهارات تطبيق مفاهيم الاستدامة في الحياة اليومية والمشروعات المستقبلية.
من جانبه، أوضح الدكتور محمد عدوي أن الكليات المشاركة في المعرض شملت: كلية التربية للطفولة المبكرة، كلية التربية النوعية، كلية الحاسبات والمعلومات، كلية تكنولوجيا صناعة السكر والصناعات التكاملية، وكلية الزراعة، حيث قدمت كل كلية مجموعة متميزة من المشروعات التسويقية، والأعمال الفنية، والمشغولات اليدوية، والمنتجات الغذائية، بما يعكس هوية كل كلية واهتمامها بمجالات الابتكار الخاصة بها، ويسهم في تعزيز ثقافة الابتكار والاستدامة لدى الطلاب.
وفي لفتة تقديرية، قدّم الدكتور محمد عدوي درع الملتقى العلمي الأول: المشروعات البيئية الخضراء المستدامة إلى الدكتور أحمد المنشاوي، تقديرًا لدعمه المستمر للمبادرات البيئية داخل الجامعة.
وشهد فعاليات المعرض حضور كلٍّ من: الدكتورة تيسير حسن عبدالحميد عميدة كلية الحاسبات والمعلومات، والدكتور عادل محمود عميد كلية الزراعة، والدكتور صالح محمود إسماعيل عميد كلية تكنولوجيا صناعة السكر والصناعات التكاملية، والدكتورة ريهام رفعت المليجي عميدة كلية التربية للطفولة المبكرة، والدكتورة ياسمين الكحكي عميدة كلية التربية النوعية، إلى جانب لفيف من الوكلاء وأعضاء هيئة التدريس وطلاب الكليات المشاركة.