صحيفة الاتحاد:
2025-12-12@16:36:31 GMT

برشلونة يضخ 120 مليون يورو

تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT

 
برشلونة (أ ف ب) 

أخبار ذات صلة إسبانيا تطيح هولندا بـ «الصاعقة» كورتوا يغيب «معظم الموسم»!

ضخ نادي برشلونة الإسباني لكرة القدم، الغارق في ديونه، 120 مليون دولار إلى حساباته ببيعه 29.5% من «برسا فيسيون»، الشركة الفرعية الرقمية التابعة له، إلى صندوقي الاستثمار «ليبيرو» و«نيبا كابيتال» وفق ما أفاد.
وتسمح هذه الصفقة لبرشلونة بضخ إيرادات كافية، لتسجيل لاعبه الألماني الجديد إيلكاي جوندوجان لدى رابطة الدوري الإسباني الذي يبدأ فيه النادي الكاتالوني مشواره يوم الأحد في ملعب خيتافي.


وسبق لبرشلونة أن باع حصتين بنسبة 24.5 بالمئة من استوديوهاته «برسا فيسيون» الى كل من «أورفيوس ميديا» و«سوسيوس.كوم» لجمع قرابة 200 مليون يورو «220 مليون دولار» استخدمها للتعاقد مع لاعبين مثل المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي الصيف الماضي.
ويحتاج النادي الى خفض الإنفاق بشكل كبير، كي يلتزم بقواعد اللعب النظيف المالي في الدوري الإسباني، وبالتالي التمكن من الاستمرار في التعاقدات الجديدة وتسجيل الوافدين الجدد.
ووفق الصحف الإسبانية وبعد دفعة أولى، اتفقت «أورفيوس ميديا» و«سوسيوس.كوم» مع النادي على تسديد المبلغ المتبقي على دفعات، إحداها كانت مستحقة نهاية الموسم الماضي.
لكن الشركتين طالبتا بتأجيل الدفع حتى نهاية العام، مما حال من دون امتثال النادي لقواعد اللعب المالي النظيف في الدوري الإسباني، وأرجأ عملية تسجيل لاعبيه الجدد.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدوري الإسباني الليجا برشلونة خيتافي إلكاي جوندوجان

إقرأ أيضاً:

ساكسونيا تسعى لشراء حصة في فولكسفاغن بقيمة 500 مليون يورو لإنقاذ الوظائف وكسب النفوذ

مع تخطيط "فولكسفاغن" لخفض عشرات الآلاف من الوظائف في ألمانيا، يدعو حزب الخضر في ساكسونيا إلى أن تشتري الولاية حصة في شركة صناعة السيارات وتؤمّن مقعدا في مجلس الإشراف لدى "فولكسفاغن".

طرح السياسي من حزب الخضر الألماني فولفرام غونتر فكرة أن ولاية ساكسونيا تشتري حصة في فولكس فاغن، على غرار الحصة القائمة التي تملكها ساكسونيا السفلى.

قال غونتر، وهو وزير دولة سابق للطاقة وحماية المناخ والبيئة والزراعة، لوسائل إعلام محلية في ساكسونيا: "انطلاقا من حصة بنسبة واحد في المئة، سنطالب بمقعد في مجلس الإشراف".

"إن واحد في المئة من فولكس فاغن يكلف حاليا نحو نصف مليار يورو. ولا شك أن الولاية تملك التمويل اللازم لحصة بهذا الحجم، لا سيما إذا بُنيت الحصة تدريجيا"، واصل في بيان نُشر يوم الأربعاء.

شركة فولكس فاغن ساكسن ذ.م.م.، التي تدير مصانع في تسفيكاو وكيمنتس ودرسدن، توظف أكثر من 11.000 شخص وترسخ منظومة واسعة من الموردين المحليين، ما يجعلها حجر زاوية في اقتصاد ساكسونيا.

يأتي ذلك في وقت تمر فيه فولكس فاغن بمسعى لخفض التكاليف وإعادة الهيكلة مع استعداد لخفض عشرات آلاف الوظائف المخطط خفضها بحلول عام 2030.

ومن المقرر أن تتحمل مصانع ساكسونيا القسط الأكبر من خفض التكاليف، مع تقليصات كبيرة مخطط لها في مصنع تسفيكاو على سبيل المثال، ونقل إنتاج سلسلتين من الطرازات الرئيسية إلى فولفسبورغ في ساكسونيا السفلى.

Related البابا ليون 14 يحتفل بالقداس في "فولكسفاغن أرينا" في تركيا

دفع غونتر وساكسونيا عموما نحو تركيز المنطقة الصناعية الألمانية على تقنيات المناخ والتنقل الكهربائي. وكان مصنع فولكس فاغن في تسفيكاو أول مصنع في المجموعة يتحول بالكامل إلى إنتاج السيارات الكهربائية.

يشكل حزب الخضر لاعبا أساسيا في برلمان ساكسونيا في درسدن، وقد اعتمد بالفعل على دعم الخضر لتمرير موازنة لمدة عامين، وهو ما يمكن للخضر توظيفه للمطالبة بحصة قدرها واحد في المئة في فولكس فاغن.

قال غونتر: "أنا في محادثات مع جميع الجهات الأساسية، من غرف الصناعة والتجارة المحلية وحتى حكومة الولاية".

وبينما يقع مركز صنع القرار الرئيسي لفولكس فاغن في فولفسبورغ بساكسونيا السفلى، قد تكون تبعات فقدان الوظائف وخيمة في ساكسونيا.

تملك ساكسونيا السفلى 11.8 في المئة من رأس مال أسهم فولكس فاغن و20 في المئة من حقوق التصويت، ولديها القدرة على تعطيل القرارات الأساسية بفضل سند قانوني خاص.

في عام 1960، حين خُصخصت فولكس فاغن، اعتمد البوندستاغ قانون فولكس فاغن الاتحادي، وهو تشريع خاص أتاح للحكومة الاتحادية، ولا سيما ولاية ساكسونيا السفلى، الاحتفاظ بأقلية مانعة ونفوذ أكبر بكثير في الشركة مقارنة بالمساهمين العاديين.

وقد حدّ القانون في نسخته الأصلية حقوق التصويت لأي مساهم عند 20 في المئة، وفرض موافقة تزيد على 80 في المئة من رأس المال على القرارات الكبرى، مقارنة بـ 75 في المئة في الشركات الألمانية الأخرى.

ومنذ ذلك الحين، تم تخفيف بعض بنود القانون عقب طعون أمام محاكم الاتحاد الأوروبي، لكن عمليا تمنح حقوق التصويت البالغة نحو 20 في المئة لدى ساكسونيا السفلى حق النقض الفعلي على التحركات الأساسية داخل فولكس فاغن.

يُعد حزب البديل لأجل ألمانيا ("AfD") ثاني أكبر حزب في برلمان ساكسونيا، ولا سيما في كيمنتس والعديد من مدن ساكسونيا الأخرى.

يربط محللون منذ فترة طويلة قوة الحزب في شرق ألمانيا بمشاعر الإحباط من إزالة التصنيع، والإحساس بالتهميش، والمخاوف من تراجع مستويات المعيشة في شرق البلاد، وهي عوامل قد تتفاقم مع فقدان واسع للوظائف في فولكس فاغن ومورديها.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • 500 مليون يورو من البرتغال لتعزيز استثماراتها بموزمبيق
  • ساكسونيا تسعى لشراء حصة في فولكسفاغن بقيمة 500 مليون يورو لإنقاذ الوظائف وكسب النفوذ
  • كواليس عرض بقيمة ١ مليون يورو لإطلاق أول جائزة نوبل في المناخ وصحة الكوكب
  • برشلونة يبحث عن تعزيز صدارة الدوري الإسباني أمام أوساسونا.. .والريال يسعى لمصالحة جماهيره
  • الكهرباء والتخطيط:202 مليون يورو لدعم شبكات الكهرباء والطاقة المتجددة في مصر
  • لبنان يوقع اتفاقات مع الاتحاد الأوروبي بنحو 132 مليون يورو
  • حقيقة اقتراب رافينيا من الانتقال إلى الدوري السعودي
  • لبنان يوقع اتفاقيات تمويل أوروبية بقيمة 132 مليون يورو لتعزيز الأمن والاستقرار
  • 202 مليون يورو تمويلات من البنك الأوروبي لتعزيز شبكة الكهرباء في مصر
  • مجلس الأهلي يستعرض الموقف المالي والرؤية الشاملة لشركات النادي