هنا.. رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة ومتطلبات التسجيل عبر موقع الوكالة الوطنية للتشغيل
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
تعمل الحكومة الجزائرية على توفير وسائل الدعم المختلفة للسيدة الجزائرية بشكل مستمر، ومن أشهر هذه الوسائل هي توفيرها لمنحة المرأة الماكثة في المنزل، والتي تساهم في تعزيز مستوى المعيشة الخاص بالسيدة والارتقاء بظروفها، كما تستطيع الاستفادة من تلك المنحة بالشكل الإلكتروني والبسيط والسهل، وذلك حال استيفاء كافة المتطلبات التي تم الإعلان عنها من قبل الحكومة الجزائرية، وخلال السطور التالية سنوضح لكم كافة التفاصيل المتعلقة بهذه المنحة ومتطلبات التسجيل بها.
تهتم العديد من السيدات بالتعرف على خطوات التسجيل والاستفادة من منحة السيدة الماكثة في دولة الجزائر، حيث حازت تلك المنحة على الشعبية الكبيرة والاهتمام البالغ من قبل السيدات الجزائريات، واللواتي لا يعملن خارج المنزل، ولكي تتمكن السيدة من التسجيل بالمنحة يتعين عليها القيام بالتالي:
يتم في بداية الأمر الانتقال إلى بوابة الوكالة الوطنية للتشغيل على شبكات الإنترنت مباشرة. بعد ذلك ينبغي تحديد منحة البطالة ثم اختيار الولاية الجزائرية المتواجد بها السيدة للاستفادة من المنحة. يتعين على السيدة بعد ذلك إضافة المعلومات الشخصية المتعلقة بالنظام ثم التأكد من دقة هذه البيانات. في النهاية يتم تحديد خانة إرسال. متطلبات الاستفادة من منحه السيدة الماكثهكما صرحت الحكومة الجزائرية عن مجموعة من المعايير والمتطلبات، التي تمكن السيدة من الحصول على مبلغ المنحة بشكل سهل، وهذه المتطلبات جاءت كالتالي:
ينبغي أن تكون السيدة التي تريد الاستفادة من المنحة حاملة للجنسية الجزائرية والإقامة المستمرة داخل حدود دولة الجزائر. السيدة المتقدمة ماكثة في المنزل، ولا تمتلك أي وظائف في الهيئات الحكومية أو الخاصة. يتعين على السيدة المتقدمة للحصول على الدعم أن يكون لديها أطفال صغار وتقوم بتربيتهم. عدم امتلاك السيدة لأي مصادر دخل ثابتة تساعدها في إعالة عائلتها.Source link مرتبط
المصدر: الميدان اليمني
إقرأ أيضاً:
فعالية للهيئة النسائية في الجوف بذكرى ميلاد السيدة فاطمة الزهراء
الثورة نت /..
نظمت الهيئة النسائية بمحافظة الجوف اليوم، فعالية خطابية بذكرى ميلاد السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام- اليوم العالمي للمرأة المسلمة تحت شعار “الزهراء .. قدوة العصر في درب النصر”.
وأوضحت حرائر مديريات الزاهر والمتون والمطمة، أن ميلاد فاطمة الزهراء، لم يكن مجرد إحياء ذكرى، بل تحول إلى موقف ورسالة مباشرة بأن المرأة المسلمة عمومًا واليمنية بشكل خاص لن تسمح لأي محاولات تستهدف تغييب وعيها أو سلخها عن هويتها الإيمانية.
وأكدت كلمات المناسبة أن سيرة الزهراء ليست تاريخًا يُروى، بل منهج مواجهة ومسار صمود في وجه كل مشاريع التضليل والمساس بالثوابت.
وأشارت إلى أن استهداف المرأة المسلمة لم يعد مخططًا صامتًا، بل حرب مفتوحة تسعى لإضعاف الأسرة وتمييع وعيها، معتبرات ذكرى ميلاد الزهراء رسالة بقاء وتحدٍ بوقوف المرأة اليمنية على خطى السيدة فاطمة والتمسك بقيمها وأخلاقها وسيرتها العطرة.
كما أكدت الكلمات، أن أسر الشهداء هنّ الدرع الأول في معركة الوعي، ومن قدّمن ذويهن فداءً للوطن يحمّلن رسالة أسمى من أي خطابات، ويقدمن الدليل العملي على أن المرأة اليمنية قادرة على صناعة النصر من قلب الجراح.
وتضمنت الفعالية فقرات خطابية وإنشادية وشعرية، سلّطت الضوء على محاولة طمس هوية المرأة المسلمة عبر الإعلام الموجّه والثقافات الدخيلة، مشددة على أن الردّ الحقيقي يبدأ بالوعي، والاقتداء بالزهراء عليها السلام باعتبارها رمز صلابة وإيمان وبصيرة.