زعيم سابق في الليكود يرفض منصب وزير الأمن الإسرائيلي
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
أعلن جدعون ساعر، زعيم حزب "الأمل الجديد" والعضو السابق في حزب الليكود، مساء اليوم السبت رفض عرض منصب وزير الأمن الإسرائيلي الذي اقترحه عليه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وفقًا لـ"روسيا اليوم".
إسرائيل: سلاح الجو استهدف 400 منصة صواريخ تابعة لـ"حزب الله" إسرائيل تقرر رفع حالة التأهب تحسبًا لرد "حزب الله"
واضاف ساعر، "سأقوم دائما بتعزيز إسرائيل، ولن أكون أبدا من بين أولئك الذين يضعفونها".
وذكر، أنه يرى من غير المناسب أن يكون هناك وزير أمن "رف" جاهز لتولي المسؤولية، في حين يشغل يوآف غالانت هذا المنصب الحاسم حاليا.
ويبدو أن هذا التصريح يشير إلى انتقادات حول إمكانية تعيينه، حيث لا يتمتع ساعر بخبرة أمنية كبيرة. وأثارت أنباء هذا العرض، التي صدرت "قبل نحو أسبوع"، ضجة سياسية وشعبية.
وندد النقاد بمحاولة نتنياهو استبدال وزير الأمن في خضم الصراع، مما سلط الضوء على التوترات المستمرة بين رئيس الوزراء وغالانت. حيث تم إقالة الأخير لفترة وجيزة في مارس من عام 2023، مما يوضح العلاقة المضطربة بالفعل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جدعون ساعر حزب الليكود وزير الأمن الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نتنياهو
إقرأ أيضاً:
نائب:منصب السفير يجب أن لايخضع للمحاصصة الحزبية والطائفية
آخر تحديث: 29 يوليوز 2025 - 3:39 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف النائب حيدر السلامي، اليوم الثلاثاء، عن تقديم طلب رسمي إلى رئيس مجلس الوزراء لتدقيق قائمة السفراء التي تم التصويت عليها مؤخراً من قبل مجلس الوزراء.وقال السلامي في حديث صحفي، إن “منصب السفير يعد موقعاً حيوياً يمثل الدولة العراقية في العواصم العالمية، وبالتالي لا يجوز أن يخضع لأي محاصصة حزبية أو سياسية”، مؤكداً أن “السفير لا يمثل حزباً أو تياراً أو تحالفاً، بل يمثل العراق كدولة وسيادة”.وأضاف، “قدمنا طلباً رسمياً إلى رئاسة الوزراء لتزويدنا بالقائمة التي أُقرت، مع السير الذاتية لكل مرشح، بغية دراستها والتأكد من ملاءمتها للمعايير والشروط الواجب توفرها في السفير”، مشدداً على أن “مجلس النواب معني أيضاً بتدقيق تلك الأسماء في إطار المصلحة العامة”.وأوضح السلامي أن “رفض المحاصصة في ملف السفراء يأتي لضمان هوية وطنية خالصة في التمثيل الدبلوماسي، بعيداً عن أي اعتبارات فئوية”، لافتاً إلى أن “عدداً من النواب أبدوا تحفظاتهم مؤخراً على بعض الأسماء بسبب عدم توفر شروط الكفاءة الدبلوماسية فيها”.