صلاح عبد الله يحيي ذكرى وفاة هشام سليم
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أحيا الفنان صلاح عبد الله ذكرى وفاة الفنان هشام سليم التي توافق اليوم الأحد، وشارك جمهوره صورة جمعته به عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".
وكتب صلاح عبد الله تعليقا على الصورة:"والله مش فاكر إتقابلنا فين وليه بس اللي فاكره كويس إني فرحت قوي ياهشام لماشفتك بعد فترة طويلة ماتقابلناش فيها، التواصل التليفوني لم ينقطع بيننا منذ إلتقينا في بداية التسعينات حتى قبل رحيلك بأيام معدودة، شوفوا ضحكته حلوة إزاي، شوفوا وشه منور إزاي، في ذكرى وفاته أسألكم الفاتحة والدعاء للغالي هشام سليم".
رحل هشام سليم عن عالمنا عن عمر يناهز 64 عاما بعد صراع مع مرض سرطان الرئة، وآخر أعماله مسلسل "هجمة مرتدة"، وشارك في بطولته: أحمد عز، هند صبري، ماجدة زكي، صلاح عبدالله.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صلاح عبد الله يحيى ذكرى وفاة هشام هشام سلیم
إقرأ أيضاً:
20 عامًا على رحيل عبد الله محمود.. الفنان الذي اختصر عمره في أدوار لا تُنسى (تقرير)
تحل اليوم، 9 يونيو، الذكرى العشرون لرحيل الفنان عبد الله محمود، الذي غيّبه الموت في مثل هذا اليوم من عام 2005، عن عمر ناهز الأربعين، بعد صراع مؤلم مع مرض السرطان، وبرغم الرحيل المبكر، لا تزال بصماته حاضرة بقوة في ذاكرة الفن المصري.
بداياته الفنية
وُلد عبد الله محمود في 16 مارس 1956، وبدأ مشواره بعيدًا عن الكاميرا كموظف في كلية الزراعة بعد تخرجه من معهد التعاون الزراعي، لكن شغفه بالفن غلبه، فقرر الانضمام إلى معهد الفنون المسرحية، وتخرج عام 1986، لتبدأ رحلته مع الشاشة الصغيرة إلى جانب زملائه محسن محيي الدين وأحمد سلامة.
انطلاقته الفنية جاءت من التليفزيون بمسلسل “البوسطجي”، قبل أن يتجه إلى السينما ويبدأ واحدة من أهم محطاته مع المخرج الكبير يوسف شاهين في فيلم “إسكندرية ليه؟”، ثم توالت أدواره المؤثرة مع كبار النجوم، فشارك عادل إمام في أفلام “حنفي الأبهة”، “شمس الزناتي”، و“المولد”، كما ظهر إلى جانب أحمد زكي في “الإمبراطور”، وشارك في أفلام مثل “شباب على كف عفريت”، “الطوق والإسورة”، و“المواطن مصري”مع عمر الشريف وعزت العلايلي.
في الدراما التليفزيونية، تألق في مسلسلات مثل “عصفور النار”، “الطاحونة”، و“ذئاب الجبل”، كما اقتحم عالم المسرح بمسرحيات من بينها “دليلة وشربات”.
إرثه الفني
ورغم أن المرض حرمه من إكمال مشواره، فإن ما قدمه عبد الله محمود خلال سنوات قليلة لا يزال يُروى كقصة فنان آمن بموهبته، وتحدى الظروف، ليترك خلفه إرثًا فنيًا يليق بفنان عاش بقلبه قبل أن يعيش بجسده.