رخيصة وصديقة للبيئة.. تقنية ثورية لإطارات السيارات الكهربائية
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
أعلنت شركة هنكل الألمانية عن التعاون مع شقيقتها 4JET المتخصصة في الليزر، لتطوير إطارات جديدة ستُحدث ثورة في عالم السيارات الكهربائية.
رغوية صوتية سائلةوأوضحت هنكل (المعروفة بعلامات تجارية مثل Persil و Schwarzkopf) أن الإطارات الثورية تعتمد على تقنية جديدة تعرف باسم “Direct Foam to Tire”، وهي تتمثل في استخدام "رغوة صوتية" سائلة يتم حقنها في الإطار مباشرة وتنشيطها باستخدام عملية الليزر الحاصلة على براءة اختراع لشركة 4JET.
وتتمثل مزايا هذه التقنية المتطورة في جعل إطارات السيارات الكهربائية أكثر هدوءً وراحة، كما أن هذا الحل الرائد يعد أرخص تكلفًة وصديقاً للبيئة أكثر من حل رغوة "البولي يوريثان" المستخدمة في تقليل ضوضاء الإطارات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سيارات سيارات كهربائية
إقرأ أيضاً:
مستشفى الملكة رانيا يعتمد تقنية جديدة لعلاج أطفال الاضطرابات العصبية
صراحة نيوز- باشرت عيادات طب أسنان الأطفال في مستشفى الملكة رانيا العبدالله للأطفال بتطبيق تقنية حقن توكسين البوتولينوم لعلاج الأطفال المصابين باضطرابات عصبية، مثل الشلل الدماغي، والتي تؤدي إلى مشكلات مثل فرط إفراز اللعاب وصرير الأسنان الشديد.
وأوضحت العميد د. إيمان الحموري، رئيس قسم أسنان الأطفال، أن هذه التقنية تسهم في تثبيط مؤقت لإفراز الغدد اللعابية من خلال حقن المادة مباشرة في الغدد، ما يؤدي إلى تقليل كمية اللعاب المفرز. وأشارت إلى أن هذا الإجراء يخفف من مضاعفات اللعاب الزائد مثل التهاب الجلد حول الفم، والرائحة الكريهة، وزيادة خطر استنشاق اللعاب الذي قد يسبب التهابات رئوية متكررة. كما يساعد أيضًا في الحد من صرير الأسنان، الذي يؤدي إلى صداع شديد، وتآكل الأسنان، وآلام في الفك واضطرابات النوم.
وأضافت أن الحقن يتم توجيهه بدقة باستخدام تقنية الموجات فوق الصوتية بالتعاون مع قسم الأشعة، بالإضافة إلى استخدام محفزات الأعصاب لضمان دقة الإجراء. وتبدأ نتائج العلاج بالظهور خلال أيام قليلة، وقد تمتد فعاليته من 3 إلى 6 أشهر.
من جانبه، أكد العميد الطبيب عبدالله غنما، مدير المستشفى، أن مستشفى الملكة رانيا العبدالله للأطفال يواصل تميزه في تقديم رعاية طبية متخصصة للأطفال وفقًا لأحدث الأسس العلمية، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تُعد نقلة نوعية تسهم في التخفيف من معاناة الأطفال المرضى وأسرهم.