3 أخطاء شائعة خطيرة تدمر البشرة.. احذري النوم بهذه الطريقة على الوسادة
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
العناية بالبشرة من أولويات الجميع، وخاصة السيدات، إذ يعد الروتين اليومي واستخدام المنتجات الجيدة سر الجاذبية والجمال، لكن قد ترتكب بعض الأخطاء التي تؤثر سلبًا على صحة البشرة، رغم الاهتمام الكبير بها.
أخطاء شائعة تدمر البشرة3 أخطاء شائعة خطيرة تدمر البشرة، قد يرتكبها العديد من الأشخاص دون معرفة خطورتها وتأثيرها القوي عليها، والذي يُعد من أبرزها هو «الوسائد»، فهناك من يجهل تغيير أغطية الوسائد بشكل مستمر، مما يؤدي إلى تراكم الأمراض عليها وتأثيرها القوي على البشرة، خاصة أننا نقضي ساعات طويلة في النوم عليها.
خلال الساعات الطويلة في النوم على الوسادة، التي تتراكم عليها خلايا الجلد الميتة والدهون والغبار، تؤدي إلى تد مير البشرة، لذلك يُنصح بتغيير أغطية الوسائد مرة واحدة كل ثلاثة أيام، بحسب ما أوضحته الدكتورة بينيلوبي براتسو، استشاري التجميل، ونشرته «ديلي ميل» البريطانية.
أدوات التجميلتستخدم السيدات أدوات التجميل بشكل يومي، وقد ينسين تنظيفها، ما يؤدي إلى تراكم الأوساخ والجراثيم على هذه الأدوات، لذا يجب تنظيف أدوات المكياج بعد كل استخدام، أو على الأقل مرتين في الأسبوع، مع تنظيف الهاتف وسماعات الرأس بانتظام أيضًا.
يعتبر غسل الوجه أكثر من مرتين يوميًا من الأخطاء الشائعة، فيما ينصح بغسله صباحًا ومساءً فقط، إذ يساعد ذلك في إزالة الأوساخ والشحوم دون تجفيف البشرة أو تهييجها.
كما أن الإفراط في الغسيل قد يؤدي إلى بشرة جافة ومتقشرة، مما يعرضها لمشكلات متعددة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أدوات التجميل العناية بالبشرة البشرة أخطاء تدمر البشرة الوسادة
إقرأ أيضاً:
دراسة: تناول التفاح على الريق يساعد في تنظيف القولون وتحسين الهضم
كشف خبراء تغذية عن فوائد متعددة لتناول التفاح على الريق صباحًا، مؤكدين أنه يُعد واحدًا من أفضل الخيارات الطبيعية لتحسين صحة الجهاز الهضمي وتنظيف القولون دون الحاجة لمكملات أو أدوية، وأوضح الخبراء أن التفاح غني بالألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان، وهو ما يجعله من أكثر الفواكه القادرة على دعم حركة الأمعاء وتنظيم عملية الإخراج بطريقة صحية وسلسة.
وأشار التقرير إلى أن تناول تفاحة واحدة صباحًا بقشرها يساعد في تعزيز نشاط الأمعاء، إذ تحتوي على نسبة كبيرة من البكتين وهو نوع من الألياف الذائبة التي تعمل على امتصاص السموم من القولون وتسهيل التخلص منها، ويُساهم ذلك في تقليل الانتفاخ، تقليل الغازات المتراكمة، وتحسين الشعور بالراحة طوال اليوم.
وبيّن خبراء الهضم أن التفاح يساعد كذلك في تليين الفضلات داخل الأمعاء، مما يجعله خيارًا ممتازًا لمن يعانون من الإمساك المزمن أو صعوبة الهضم، كما يعمل التفاح على تغذية البكتيريا النافعة داخل الأمعاء، مما يساهم في تحسين المناعة وتعزيز امتصاص الفيتامينات والعناصر الغذائية من الطعام.
وأكد التقرير أن تناول التفاح قبل وجبة الإفطار يساعد أيضًا في التحكم في مستويات السكر في الدم بفضل محتواه من الألياف التي تبطئ امتصاص السكر، الأمر الذي يقلل من الشعور بالجوع المفاجئ ويمنع ارتفاع السكر بشكل مفاجئ، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من مقاومة الإنسولين، ويُعد التفاح أيضًا خيارًا ممتازًا لمن يتبعون حمية لإنقاص الوزن، لأن تناوله في بداية اليوم يمنح الجسم شعورًا بالشبع لفترة جيدة.
كما أشار الأطباء إلى أن التفاح يحتوي على مضادات أكسدة قوية مثل الكيرسيتين، والتي تعمل على محاربة الالتهابات وتقليل الإجهاد التأكسدي داخل الجسم، ويساهم ذلك في حماية خلايا القولون وتقليل مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة المتعلقة بالجهاز الهضمي.
وأكدت خبيرة التغذية أن أفضل طريقة لتناول التفاح هي أكله بقشره بعد غسله جيدًا، لأن معظم المعادن والفيتامينات المهمة موجودة في القشرة، كما نصحت بتجنب عصر التفاح لأنه يفقد جزءًا مهمًا من الألياف التي يحتاجها القولون.