أيمن بهجت قمر ضيف برنامج أسرار النجوم غدًا
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
يحل الشاعر الغنائي والسيناريست أيمن بهجت قمر ضيفًا غدًا الخميس في برنامج "أسرار النجوم"، الذي تقدمه الإعلامية إنجي علي عبر محطة راديو نجوم إف إم.
ستبث الحلقة على الهواء مباشرة في تمام الساعة الثامنة مساءً، مما يتيح لجمهور البرنامج فرصة التعرف على جوانب جديدة من حياته الفنية والشخصية.
تفاصيل جديدة حول الأعمال الفنيةمن المتوقع أن يتحدث قمر خلال الحلقة عن أحدث مشاريعه الفنية، حيث سيستعرض مجموعة من التفاصيل المثيرة حول مسيرته.
في منشور خاص عبر حسابه على فيسبوك، كشف أيمن بهجت قمر عن كواليس كتابته لفيلم "ريستارت"، الذي يجمعه بالفنان تامر حسني. أشار إلى أنه كتب السيناريو في ظروف نفسية صعبة، حيث سافر بمفرده لمدة 21 يومًا في يناير لإنهاء المسودة الأولى.
كما تحدث عن إصابته بفيروس كورونا أثناء هذه الفترة، معبرًا عن تقديره لوجود تامر وسارة وفيق بجانبه، حيث اعتبرهما دعمًا معنويًا كبيرًا له.
التجربة الشخصية والشعر كعلاجفي حديثه السابق في بودكاست "فايق ورايق"، سلط أيمن الضوء على تأثير والده في حياته.
ذكر أنه عاش مع والده بعد انفصاله عن والدته، وعندما توفي فجأة، وجد نفسه مضطرًا لمواجهة الحياة بمفرده. لذا بدأ في التعبير عن مشاعره من خلال الكتابة والشعر، مما ساهم في تشكيل مسيرته الفنية.
أعماله السينمائية الأخيرةمن الجدير بالذكر أن أيمن بهجت قمر يعمل حاليًا على فيلم "أهل الكهف"، الذي يعرض في دور السينما. يعكس هذا العمل إبداعه المستمر في صناعة السينما، ويضيف إلى رصيده الفني المتنوع.
تعد هذه الحلقة من "أسرار النجوم" فرصة مثالية لعشاق الفن لمتابعة مسيرة أحد أبرز الشعراء والكتاب في الوطن العربي، ومعرفة المزيد عن رحلته الإبداعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرار النجوم السيناريست أيمن بهجت قمر الفنان تامر حسني
إقرأ أيضاً:
مومياء غامضة تهز الجوف.. اكتشاف تاريخي يكشف أسرار حضارة منسية
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
في واقعة غير مسبوقة هزت الرأي العام في اليمن، عثر عدد من المواطنين على مومياء بشرية محفوظة بشكل مذهل يُعتقد أنها تعود لعجوز من حقبة قديمة، وذلك أثناء قيامهم بعمليات تنقيب عشوائي عن الذهب في منطقة “الواغرة” بمحافظة الجوف.
وبحسب شهود عيان، فقد ظهرت ملامح المومياء بشكل واضح رغم مرور قرون طويلة على دفنها، مما يشير إلى تقنيات تحنيط متقدمة استخدمتها حضارات يمنية غابرة لا تزال مجهولة إلى حد كبير. وأكد مختصون في علم الآثار أن المنطقة غنية بمواقع تاريخية بالغة الأهمية، لكنها تتعرض لانتهاكات يومية بسبب أعمال التنقيب غير القانونية.
هذا الاكتشاف أعاد تسليط الضوء على الخطر المتزايد الذي يهدد التراث اليمني، في ظل غياب شبه تام لدور الجهات الرسمية في حماية المواقع الأثرية، ما ينذر بمحو صفحات ثمينة من التاريخ اليمني العريق.
وأثار الحادث موجة غضب واسعة بين الناشطين والمهتمين بالتراث، الذين دعوا إلى تحرك عاجل من قبل السلطات لوقف ما وصفوه بـ”العبث المنظم” بثروات البلاد التاريخية، ومحاسبة كل من يشارك في عمليات النهب أو يتغاضى عنها.
ويعد هذا الاكتشاف – رغم ظروفه المأساوية – دليلاً إضافيًا على أن اليمن لا تزال تحتضن كنوزًا أثرية مدفونة تنتظر من يعيد اكتشافها بطريقة علمية تحفظها للأجيال القادمة، بعيدًا عن فوضى الحفر والتخريب.