بوابة الوفد:
2025-12-13@16:29:29 GMT

38 حالة قسطرة قلبية تُجريها مستشفي قنا العام

تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT

أعلن الدكتور محمد يوسف عبدالخالق وكيل وزارة الصحة بقنا، عن نجاح قسم القسطرة القلبية بمستشفي قنا العام في تنفيذ 38 عملية قسطرة قلبية، وذلك ضمن خطة المديرية للقضاء علي قوائم الإنتظار وذلك خلال أربع أيام. 

وأوضح أن عمليات القسطرة القلبية  شملت تنفيذ 11 قسطرة قلبية منها 7 تشخيصية و 4 علاجية في يوم 9/16 فيما نجحت المستشفي في عمل 5 قسطرة منها 4 تشخيصية وقسطرة علاجية في يوم 9/17  .

 

فيما نجحت المستشفي في تنفيذ 13 قسطرة ضمت 8 تشخيصية و5 علاجية خلال يوم 9/19 و تنفيذ 9 قسطرة قلبية في يوم 9/20 شملت 5 تشخيصية و4 علاجية  هذا ويتقدم الدكتور محمد يوسف بخالص الشكر والتقدير للدكتور محمد الديب مدير المستشفي ولفريق قسم القسطرة القلبية بالمستشفي علي مجهوداتهم المتواصلة في التخفيف عن المرضي والقضاء علي قوائم الإنتظار في عمليات القسطرة القلبية.

صحة قنا تعلن إنطلاق مؤتمر حميات قنا السنوي الثالث عشر   

فيما أعلن الدكتور محمد يوسف عبدالخالق وكيل وزارة الصحة بقنا عن إنطلاق السنوي الثالث عشر لمستشفي حميات قنا والذي سيُعقد علي مدار يومي 27،26 سبتمبر. 

وأوضح وكيل الوزارة أن مؤتمر الحميات الذي يُعقد بصورة دورية منذ إنطلاق نسخته الأولي في 2010  يهتم بعرض المشاكل الصحية الموجودة في البيئة المحيطة، مشيراً إلي أن المؤتمر يُولي إهتماماً خاصاً بتقديم خدمات طبية للمرضي من خلال ورش العمل ، حيث يتم مناظرة عدد من المرضي بمناظير الجهاز الهضمي والقنوات المراية.

فيما أوضح الدكتور سيد الكاشف مدير مستشفي حميات قنا أن المؤتمر سوف يَشرُف بحضور كوكبة من أطباء الجهاز الكبدي لتقديم جرعة علمية رائدة وحديثة لأطباء الباطنة والجهاز الهضمي بما يدعم قدراتهم الفنية في التعامل مع الحالات الطبية المختلفة. 

وأشار "الكاشف" إلي أن المؤتمر سوف يُنظم تحت رعاية الدكتور خالد عبدالحليم محافظ قنا ورئاسة الأستاذ الدكتور محمد عامر عفيفي أستاذ ورئيس قسم الكبد والجهاز الهضمي والمناظير بطب الأزهر بالقاهرة ومشاركة الدكتور محمد أحمد عمر أستاذ جراحة الجهاز الهضمي بطب قنا  والدكتور شمردن عز الدين أستاذ الكبد والجهاز الهضمي بطب قنا ومنسق ورشة العمل الدكتور شاذلي محمد علي إستشارى المناظير بحميات  قنا ورئيسة قسم الكبد والجهاز الهضمي بحميات  قنا الدكتورة تيسير محمد ممدوح. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قسم القسطرة القلبية قنا وزارة الصحة محافظ قنا وكيل وزارة الصحة مستشفى قنا العام قسطرة قلب القسطرة القلبیة والجهاز الهضمی الدکتور محمد قسطرة قلبیة

إقرأ أيضاً:

مركز غزة يكشف عن فقدان 1700 فلسطيني بصرهم فيما 5 آلاف مهددون جراء العدوان

الثورة نت /..

أكد مركز غزة لحقوق الإنسان أن 1700 فلسطيني على الأقل فقدوا أعينهم خلال 25 شهرا من الإبادة الجماعية في قطاع غزة، وأن نحو خمسة آلاف آخرين مهددون بفقد نظرهم كليا أو جزئيا جراء الحرمان من العلاج.

وأعرب المركز عن بالغ قلقه إزاء الارتفاع الخطير في أعداد إصابات العيون خلال العدوان العسكري الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، واستمرار سلطات العدو في منع دخول الأجهزة الطبية الأساسية اللازمة لإنقاذ البصر وتشخيص إصابات الحرب.

وأوضح المركز في بيان له،اليوم الجمعة،أن المعلومات التي جمعها تشير إلى تعمد الجيش الإسرائيلي إحداث إعاقات دائمة لدى المدنيين الفلسطينيين بما في ذلك استهدافهم المباشر بالقنص في أعينهم إلى جانب الإصابات الناجمة عن القصف واستخدام مقذوفات تنشر كمية كبيرة من الشظايا.

وأشار إلى أن العدو دمّر البنية التحتية للمستشفى والمولدات والأجهزة الجراحية، ومنع إدخال الأدوية والمستلزمات والمستهلكات الطبية.

وأكد أن نقص العلاجات أدى لتفاقم أمراض خطيرة مثل ارتفاع ضغط العين، القرنية، الشبكية، المياه البيضاء، ما يهدد المرضى بالعمى الدائم.

وذكر أن نحو 2400 مريض على قوائم الانتظار بحاجة عاجلة لعمليات جراحية لا تتوفر إمكانياتها داخل غزة.

وفي إفادته لفريق المركز أوضح الدكتور إياد أبو كرش، رئيس قسم العمليات والتخدير في مستشفى العيون بغزة، أن المستشفى استقبل 2077 إصابة في العينين منذ يناير 2024 وحتى سبتمبر 2025، موضحاً أن إصابات العيون تشكل 5% من مجمل إصابات الحرب خلال تلك الفترة، منوها أن هذه الإحصاءات تخص شمال وادي قطاع غزة فقط، ما يعني أن الأعداد الفعلية لإصابات العيون أكبر بكثير.

وبيّن أن 18% من الإصابات أدّت إلى تفريغ العين (Evisceration)، فيما تضمنت 34% وجود أجسام غريبة داخل العين، وتعرض 9% من المصابين لإصابة في كلتا العينين، مما يزيد احتمالات فقدان البصر بشكل كامل ودائم.

وأوضح الدكتور أبو كرش التوزيع حسب الجنس كما يلي:ذكور (M): 42% ، إناث (F): 28% ، أطفال (Child-E): 30%.

وأشار المركز الحقوقي إلى أن نسبة كبيرة من المصابين من الأطفال والنساء، وهو ما يعكس بوضوح أن المدنيين هم الأكثر تضرراً من هذا العدوان، ويؤكد استهداف المدنيين بشكل مباشر أو غير مباشر أثناء محاولتهم تأمين احتياجاتهم الأساسية.

ووفق المعلومات التي جمعها فريق المركز فقد ازداد معدل إصابات العيون خلال فترة ذروة المجاعة، نتيجة اضطرار المدنيين للذهاب إلى نقاط توزيع المساعدات القريبة من مواقع انتشار الجيش، حيث كانوا يتعرضون للاستهداف المباشر أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء والمواد الأساسية.

يقول الطفل محمد أ (١٤ عاما): “بسبب عدم توفر طعام لدى عائلتي كنت أذهب إلى مركز توزيع المساعدات الأميركية في رفح في المرة الثالثة كان هناك إطلاق نار كثيف من قناصة خلف تلال رملية.
أصبت بعيني اليمنى، ،نقلت بعد ساعتين للمستشفى، وتبين لاحقا أنني فقدت عيني”.

وأشار المركز الحقوقي أن الجيش الإسرائيلي لم يكتف بإيقاع الإصابات بل يتعمد حرمان المصابين من العلاج سواء بمنع السفر أو إعاقة إدخال الأجهزة الطبية والمعدات اللازمة.

ونبه إلى أن مستشفى العيون يعاني من نقص شديد في الأجهزة التشخيصية الأساسية اللازمة للتعامل مع إصابات الحرب، بسبب رفض الاحتلال إدخال هذه الأجهزة رغم استعداد مؤسسات دولية لتحمل تكلفتها بالكامل، ما يضطر الطاقم الطبي لتقديم العلاج الأولي باستخدام أدوات بسيطة ومعدات بدائية لا تتناسب مع حجم وخطورة الإصابات.

ووفق الطواقم الطبية بإن أكثر من 50% من المصابين يحتاجون إلى علاج مستمر غير متوفر داخل قطاع غزة، إما بسبب نفاد المواد الطبية الأساسية أو لأن حالاتهم تتطلب علاجاً متخصصاً خارج القطاع، وهو ما يصبح في معظم الحالات مستحيلاً بفعل إغلاق المعابر ومنع المرضى من السفر.

وأكد مركز غزة لحقوق الإنسان أن استمرار منع دخول الأجهزة والمستلزمات الطبية يشكل جريمة عقاب جماعي وانتهاكاً صارخاً لالتزامات قوة الاحتلال بموجب القانون الدولي الإنساني، ولا سيما اتفاقية جنيف الرابعة.

وطالب المركز المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالتحرك العاجل للضغط على سلطات العدو من أجل السماح الفوري وغير المشروط بإدخال الأجهزة الطبية الخاصة بعلاج إصابات العيون، وفتح ممرات آمنة لتمكين المرضى من الوصول إلى العلاج المتخصص داخل وخارج القطاع.

كما دعا المركز إلى توفير دعم طبي عاجل لمستشفى العيون وللمرافق الصحية في غزة، وتزويدها بالمعدات الضرورية وإيفاد فرق طبية متخصصة للحد من تفاقم حالات فقدان البصر.

وشدد علي أن تجاهل المجتمع الدولي لهذه الكارثة الإنسانية يفاقم معاناة الجرحى ويشجع العدو على مواصلة سياساته التي تحرم المرضى من حقهم في العلاج والحياة الكريمة.

مقالات مشابهة

  • الدكتور بن حبتور يعزّي في وفاة محمد بجاش
  • مركز غزة يكشف عن فقدان 1700 فلسطيني بصرهم فيما 5 آلاف مهددون جراء العدوان
  • الدكتور أحمد فؤاد هنو ينعي الناشر الكبير محمد هاشم
  • الأوقاف تُكلّف الدكتور محمد الطوالبة ناطقًا إعلاميًا باسم الوزارة
  • دراسة: تناول الحمص يوميًا يحسن صحة الجهاز الهضمي
  • زيت جوز الهند يعزز صحة الجهاز الهضمي ويقلل نمو البكتيريا الضارة
  • دار الإفتاء تستقبل وفد وزارة الشباب والرياضة لبحث تنفيذ البرامج والمبادرات المشتركة
  • الدكتور محمد ورداني: الشخصية السوية لا تقوم على مظاهر سطحية
  • الدكتور محمد عبد الوهاب يكتب: هل يُعد قرار الفيدرالي بشراء السندات قصيرة الأجل بداية انتعاش اقتصادي عالمي؟
  • مصادر تكشف كيف حقق البنتاغون فيما إذا كان هيغسيث قد أضر بالأمن القومي بقضية سيغنال