العقبي: سيارات مأوى المشردين والأطفال تطوف الشوارع قريبًا
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور محمد العقبي، مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي، أن سيارات مأوى المشردين والأطفال التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي سوف تعود قريبًا لتطوف الشوارع وإنقاذ الأطفال والمشردين من التسول، واقحامهم في أنشطة من الممكن أن تضر البلد.
واستكمل العقبي خلال لقائة بالصحفيين، أن وزارة التضامن الاجتماعي قامت خلال الفترة الماضية بعمل تغيرات جذرية في الإدارات المركزية بوزارة التضامن، ومدريات التضامن بهدف تحسين الخدمات المقدمة.
وقال مساعد وزيرة التضامن، إن مسؤولية وزارة التضامن والعاملين بها هي خدمة الناس والعمل على الإرتقاء بالخدمات المقدمة لهم وذلك بناءً على توجيهات وزيرة التضامن الاجتماعي بتحسين الخدمات المقدمة من الوزارة للمواطنين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التضامن انقاذ الاطفال التضامن الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
فريق التدخل السريع بالغربية ينقذ مسنة بلا مأوى ويوفر لها رعاية بدار المسنين
نجح فريق التدخل السريع بمديرية التضامن الاجتماعي بمحافظة الغربية في إنقاذ سيدة مسنه بلا مأوى تبلغ من العمر 73 عام ونقلها من مستشفى المحلة العام إلى دار الرعاية الاجتماعية للمسنين بطنطا.
وتلقت حسناء إبراهيم وكيلة وزارة التضامن الاجتماعي بالمحافظة استغاثة من مدير مستشفى المحلة العام بوجود سيدة مسنة تدعى ن ا بلا مآوى بالمستشفى وتتلقى العلاج ولايوجد مآوى لها بعد تحسن حالتها وخروجها من المستشفى ويخشى عليها من الإقامة في الشارع خاصة مع قرب الاحتفال بعيد الأضحى المبارك.
على الفور وجهت وكيلة وزارة التضامن الاجتماعى بالغربية رضا شاهين عضو فريق التدخل السريع لعمل تقرير عن الحالة وتقديم الرعاية اللازمة لها.
وأشارالدكتور خالد ابوالمجد رئيس فريق التدخل السريع بمديرية التضامن الاجتماعي بمحافظة الغربية إلى أنه تم نقل الحالة بسيارة إسعاف من مستشفى المحلة العام إلى دار الرعاية الاجتماعية للمسنين والعجزة بطنطا وهي الدار الوحيدة بالغربية التي تستقبل الحالات من الرجال والسيدات ممن ليس لهم مأوى أو مصدر دخل وتقدم لهم الرعاية مجانًا.
ياتي ذلك في إطار تنفيذ مبادرة "بداية" الرئاسية وتعليمات الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي وتحت رعاية اللواء أشرف الجندي محافظ الغربية برعاية المسنين وسرعة توفير مكان لهم بدار الرعاية الاجتماعية للمسنين والعجزة.