وزير السياحة وسفير كمبوديا بالقاهرة يبحثان تطوير علاقات بين البلدين
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى، اليوم، شريف فتحي وزير السياحة والآثار، بمكتبه بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة، السفير أوك سارون سفير مملكة كمبوديا بالقاهرة، لمناقشة سبل تطوير علاقات التعاون السياحي والأثري بين البلدين، وذلك بحضور السفير خالد ثروت مستشار الوزير للعلاقات الدولية والمشرف العام على الإدارة العامة للعلاقات الدولية والاتفاقيات بالوزارة.
وخلال اللقاء، تم التأكيد على آوجه التعاون القائمة بين البلدين، وأهمية العمل على تعزيز آلياته على المستوى السياحي والأثري من خلال تبادل الخبرات، وتشجيع الزيارات المتبادلة بين الجانبين للتعرف على الإمكانات السياحية التي تتمتع بها كلا البلدين، وعقد لقاءات بين المسئولين بهما وممثلى وسائل الإعلام ولاسيما المتخصصة في مجال السياحة، وشركات السياحة ومنظمي الرحلات.
كما تم مناقشة إمكانية توقيع مذكرات تفاهم بين البلدين في مجال السياحة والآثار بما يساهم في تنمية العلاقات السياحية والأثرية بين البلدين.
ومن جانبه، ثمّن سفير مملكة كمبوديا بالقاهرة على علاقات التعاون القائمة بين البلدين، لافتاً إلى أن مصر تعد الدولة الأولى في قارة أفريقيا التي أقامت علاقات دبلوماسية مع مملكة كمبوديا.
كما أكد على أهمية المقصد السياحي المصري بالنسبة لسائحي كمبوديا ورغبتهم في زيارته والاستمتاع بمقوماته السياحية المتنوعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السياحة والآثار شركات السياحة بین البلدین
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوري: نريد بناء علاقات مع الشركاء الدوليين المحليين والإقليميين
أكد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، أنه لدى دمشق وموسكو رغبة في طي صفحة الماضي وبناء علاقات جديدة، ونريد بناء علاقات مع الشركاء الدوليين المحليين والإقليميين، ولن نسمح أن تكون سوريا ساحة لتصفية نزاعات دولية أو مصدرا لأزمات المنطقة.
وأكد وزير الإعلام السوري الدكتور حمزة المصطفى، أن إسرائيل لا ترى بعين إيجابية وجود سوريا الجديدة، بل تريد جعلها ممزقة وغير مستقرة.
وأوضح وزير الإعلام السوري أن بعض الجهات الداخلية للأسف تحاول إعمال حسابات سياسية ضيقة من خلال اللعب على الحسابات الإسرائيلية، وهذا بالضبط تقريباً ما حصل في السويداء.
وقال "المصطفى" في تصريحات لوكالة الأنباء التركية الرسمية "الأناضول": إن الجميع مطالب بأن ينظر إلى وضعية الدروز داخل فلسطين المحتلة، فإسرائيل تدعم جماعة ضمنهم فقط، وهي تريد تطبيق تجربتها هذه على الواقع السوري، وهي تعرف أن عيون الغالبية العظمى من السوريين الدروز ترنو باتجاه دمشق.
وأشار إلى حرص سوريا دائماً على علاقات سيادية مع جميع الأطراف، وهي تراهن على أهالي السويداء، وترفض دعوات الموتورين على وسائل التواصل الاجتماعي وترفض الخطاب الطائفي الكانتوني للخارجين عن القانون.