أسعار النفط ترتفع.. وخام برنت لشهر نوفمبر قرب 72 دولارًا
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
مقالات مشابهة استثمارات التقنيات النظيفة في 2027.. هل تضع حدًا لهيمنة الصين؟ (تقرير)
5 ساعات مضت
بطاريات تخزين الكهرباء في الاتحاد الأوروبي قد توفر 10 مليارات دولار سنويًا6 ساعات مضت
رسميُا.. موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر 2024 وتغيير الساعة6 ساعات مضت
34.65 مليون سهم .. الموافقة على طرح نايس ون اسهم في تداول السعودية6 ساعات مضت
بعد انتهاء الصيف.. الحكومة تقرر تطبيق العمل بالتوقيت الشتوي وموعد غلق المحلات
6 ساعات مضت
الغاز المسال الروسي يواجه عقوبات جديدة.. الأولى من نوعها7 ساعات مضت
ارتفعت أسعار النفط خلال تعاملات اليوم الجمعة 27 سبتمبر/أيلول (2024) في محاولة لتعويض جزء من الخسائر التي لحقت بها في الجلستين الماضيين وسط آمال بانتعاش الطلب في الصين.
وتتجه أسواق النفط لتسجيل خسائر أسبوعية مع تركيز المستثمرين على توقعات زيادة الإنتاج من ليبيا وتحالف أوبك+، على الرغم من أن التحفيز الجديد من الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم.
من المقرر أن يتراجع سعر خام برنت على أساس أسبوعي، بنسبة 4%، بينما يسير خام غرب تكساس الوسيط في طريقه للانخفاض بنسبة 6%.
وكانت أسعار النفط قد أنهت تعاملاتها، أمس الخميس 26 سبتمبر/أيلول، على تراجع بنسبة 3% لتواصل نزيف الخسائر للجلسة الثانية على التوالي وسط مخاوف من تراجع الطلب عالميًا.
أسعار النفط اليومبحلول الساعة 06:30 صباحًا بتوقيت غرينتش (09:30 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة)، ارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام برنت القياسي، تسليم نوفمبر/تشرين الثاني 2024، بنسبة 0.21%، لتصل إلى 71.75 دولارًا للبرميل.
في الوقت نفسه، زادت أسعار العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي، تسليم نوفمبر/تشرين الثاني 2024، بنسبة 0.27%، لتصل إلى 67.85 دولارًا للبرميل، بحسب الأرقام التي تتابعها لحظيًا منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
أنهى الخامان القياسيان (برنت وغرب تكساس الوسيط) جلسة الخميس على انخفاض بنسبة 2.5% و2.9% على التوالي، رغم أنباء عن تحفيز نقدي جديد من الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم، ومخاوف من أنّ تصاعُد التوترات في الشرق الأوسط قد يؤثّر بالإمدادات.
تحليل أسعار النفطقالت كبيرة محللي السوق في فيليب نوفا، بريانكا ساشديفا، إنه على الرغم من ابتهاج المستثمرين عبر فئات الأصول بعد أن أصدرت السلطات الصينية أخيرًا حوافز أكثر جرأة، إلا أن أسواق النفط تبدو مهتمة بليبيا وأوبك هذا الأسبوع.
وأضافت ساشديفا: “سوق النفط عانى من ضعف الطلب خلال الأشهر القليلة الماضية، وأنه في حال اتخاذ أوبك+ قرارًا بزيادة الإنتاج فقد تزيد حالة التشاؤم”، حسبما ذكرت رويترز.
وقررت السعودية و7 دول أعضاء في تحالف أوبك+ في 5 سبتمبر/أيلول 2024 تمديد التخفيضات الطوعية لإنتاج النفط البالغة 2.2 مليون برميل يوميًا لمدّة شهرين حتى نهاية نوفمبر/تشرين الثاني.
ومن المقرر أن تبدأ الدول الـ8 التخلص التدريجي من التخفيضات على أساس شهري من 1 ديسمبر/كانون الأول 2024، مع تأكيد المرونة في إيقاف التعديلات أو عكس اتجاهها حسب الضرورة.
يأتي ذلك بالتزامن مع موافقة دول أبك+ على تمديد الخفض الأول الذي بدأ في مايو/أيار 2023، بواقع 1.6 مليون برميل يوميًا، إلى نهاية 2025.
الطلب الصينيقالت محللة السوق في فيليب نوفا: “في حين أنه من غير المؤكد ما إذا كان التحفيز الصيني سيترجم إلى ارتفاع الطلب على الوقود، إلا أنه قد يوفر بعض الراحة لسوق النفط”.
وخفض البنك المركزي الصيني يوم الجمعة أسعار الفائدة وضخ السيولة في النظام المصرفي في الوقت الذي تكثف فيه بكين التحفيز لجذب النمو الاقتصادي نحو هدف 5% هذا العام تقريبًا ومحاربة الضغوط الانكماشية.
ومن المتوقع الإعلان عن المزيد من الإجراءات المالية قبل عطلات الصين التي تبدأ في الأول من أكتوبر/تشرين الأول، بعد أن أظهر اجتماع لكبار قادة الحزب الشيوعي إحساسًا متزايدًا بالإلحاح بشأن تصاعد الرياح الاقتصادية المعاكسة.
في غضون ذلك، وقعت الفصائل المتنافسة التي تطالب بالسيطرة على مصرف ليبيا المركزي اتفاقا لإنهاء نزاعها يوم الخميس، إذ تسبب النزاع في انخفاض حاد في إنتاج النفط وصادراته في البلاد، حيث انخفضت صادرات النفط الخام إلى 400 ألف برميل يوميًا هذا الشهر، من أكثر من مليون برميل في الشهر الماضي.
وقال المحلل في بنك إيه إن زد، دانييل هاينز إن الاتفاق قد يشهد عودة أكثر من 500 ألف برميل يوميًا من الإمدادات الليبية إلى الأسواق.
وتخفض منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك)، وحلفاؤها، في إطار المجموعة التحالف المعروف باسم أوبك+، حاليا إنتاج النفط بما إجماليه 5.86 مليون برميل يوميًا، لكنها تخطط للتراجع عن تلك التخفيضات بمقدار 180 ألف برميل يوميا في ديسمبر/كانون الأول.
وقال محللون في إف جي إي إنرجي (FGE Energy): “بشكل عام، من الواضح أن أسواق النفط تظل حذرة للغاية بشأن أرصدة النفط العالمية في عام 2025 وما يجب أن يفعله أوبك+”.
موضوعات متعلقة..
اقرأ أيضًا..
إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: برمیل یومی ا أسعار النفط ملیون برمیل ساعات مضت
إقرأ أيضاً:
عائدات السياحة التركية ترتفع بنسبة 8.4% مقارنةً بالعام الماضي
أنقرة (زمان التركية)- ارتفعت عائدات السياحة في تركيا خلال الربع الثاني من هذا العام بنسبة 8.4% مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي، لتصل إلى 16 مليارًا و284 مليونًا و322 ألف دولار.
أعلنت مؤسسة الإحصاء التركية (TÜİK) عن إحصاءات السياحة للفترة من أبريل إلى يونيو من هذا العام، والتي أظهرت أن عائدات السياحة زادت بنسبة 8.4% لتصل إلى 16 مليارًا و284 مليونًا و322 ألف دولار.
وبلغت العائدات من الزوار 16 مليارًا و95 مليونًا و247 ألف دولار.
بلغت العائدات من المسافرين العابرين (الترانزيت) 189 مليونًا و75 ألف دولار.
كما شكلت عائدات السياحة من المواطنين الأتراك المقيمين في الخارج ما نسبته 16.5% من إجمالي العائدات.
ونظم الزوار رحلاتهم إما بشكل فردي أو من خلال جولات سياحية منظمة (باكيج تور). خلال هذا الربع، شكلت النفقات الشخصية 11 مليارًا و100 مليون و829 ألف دولار، في حين بلغت نفقات الجولات السياحية المنظمة 4 مليارات و994 مليونًا و418 ألف دولار.
وارتفع عدد الزوار الذين غادروا البلاد في الربع الثاني من هذا العام بنسبة 2% مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي، ليصل إلى 16 مليونًا و412 ألفًا و168 شخصًا. وشكل المواطنون الأتراك المقيمون في الخارج 16.3% من هؤلاء الزوار، وعددهم 2 مليون و678 ألفًا و105 أشخاص.
وبلغ متوسط الإنفاق الليلي للزوار الذين قضوا ليلة في تركيا خلال هذا الربع 110 دولارات، بينما بلغ متوسط إنفاق المواطنين الأتراك المقيمين في الخارج 73 دولارًا في الليلة الواحدة.
خلال الفترة من أبريل إلى يونيو، كانت حصة الجولات السياحية المنظمة من إجمالي عائدات السياحة 31%، وحصة نفقات الطعام والشراب 19.4%، وحصة نفقات النقل الدولي 12.8%. وبالمقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي، زادت نفقات النقل الدولي بنسبة 13.8%، ونفقات الطعام والشراب بنسبة 13.7%، ونفقات الخدمات السياحية بنسبة 12.5%.
وكان الغرض الرئيسي من زيارة الزوار لتركيا هو “الأنشطة الترفيهية والثقافية والرياضية” بنسبة 71.1%. وجاء في المرتبة الثانية “زيارة الأقارب والأصدقاء” بنسبة 16.8%، وفي المرتبة الثالثة “التسوق” بنسبة 5.6%. أما بالنسبة للمواطنين الأتراك المقيمين في الخارج، فكان الغرض الأكثر شيوعًا لزيارتهم هو “زيارة الأقارب والأصدقاء” بنسبة 60.7%.
وارتفعت نفقات السياحة التي ينفقها المواطنون الأتراك المقيمون في البلاد أثناء زياراتهم لدول أخرى بنسبة 41.1% في الربع الثاني من العام مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي، لتصل إلى 2 مليار و759 مليونًا و918 ألف دولار.
شكلت النفقات الشخصية 1 مليار و850 مليونًا و866 ألف دولار.
كما شكلت نفقات الجولات السياحية المنظمة 909 ملايين و52 ألف دولار.
في الفترة نفسها، انخفض عدد المواطنين الذين سافروا إلى الخارج بنسبة 0.5% على أساس سنوي ليصل إلى 2 مليون و947 ألفًا و929 شخصًا، وبلغ متوسط إنفاق الفرد الواحد 936 دولارًا.
Tags: تركياسياحسياحةعائدات السياحة