اقرأ غدًا في «البوابة».. الحرب الإسرائيلية على لبنان.. 1540شهيدا منذ بدء العدوان
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة «البوابة» الصادر بتاريخ السبت 28 سبتمبر، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
الحرب الإسرائيلية على لبنان.. 1540شهيدا منذ بدء العدوان
70 ألف نازح فى مراكز الإيواء الرسمية منذ بدء الغارات
ارتفاع عدد مراكز الإيواء فى المرافق العامة إلى.
أوقفوا الجريمة.. الرئيس الفلسطينى يطالب من على منبر الأمم المتحدة بمنع تزويد الاحتلال بالسلاح
8.7 مليار دولار.. حزمة مساعدات أمريكية جديدة لإسرائيل
اجتماعات أمريكية إسرائيلية فى نيويورك للتوصل إلى هدنة مع حزب الله
الجيش السودانى يدك مواقع الدعم السريع فى الخرطوم
العددالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البوابة الحرب الإسرائيلية لبنان العدوان الامم المتحده حزب الله
إقرأ أيضاً:
قاسم: سلاح حزب الله شأن داخلي والموقف حياله "موحد"
قال الأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم، إن إسرائيل واصلت خرق وقف إطلاق النار "من أجل الضغط علينا"، مشيرا إلى أن سلاح الجماعة اللبنانية "شأن داخلي".
وأضاف قاسم، في كلمة ألقاها عبر الشاشة، أن "إسرائيل قد تتوسع أكثر في لبنان إذا حققت أهدافها بنزع السلاح"، مشددا على أن "سلاح حزب الله شأن داخلي لبناني".
وأبرز: "كل من يطالب في الوقت الراهن بتسليم السلاح يخدم المشروع الإسرائيلي".
وأشار إلى أن "واشنطن فوجئت بموقف رسمي موحد ينص على ضرورة وقف العدوان قبل التفاوض على بقية الأمور".
ولفت إلى أن "الولايات المتحدة تريد خلق مشكلة في لبنان وتضغط علينا عبر إسرائيل"، معتبرا أن "إسرائيل والولايات المتحدة متواطئتان في استمرار الهجمات على لبنان".
وقال قاسم: "حزب الله ليس ضعيفا وله حضور سياسي وشعبي في لبنان"، مضيفا: "عندما أصبحت الدولة مسؤولة لم نعد مسؤولين عن التصدي لمواجهة العدوان".
ويسري في لبنان منذ نوفمبر، اتفاق لوقف إطلاق النار بعد نزاع امتد أكثر من عام بين إسرائيل وحزب الله، تحوّل إلى مواجهة مفتوحة اعتبارا من سبتمبر. ورغم ذلك، تشنّ تل أبيب باستمرار غارات في مناطق لبنانية عدة خصوصا في الجنوب، تقول غالبا إنها تستهدف عناصر في الحزب أو مواقع له.
وتشدّد إسرائيل على أنها ستواصل العمل "لإزالة أي تهديد" ضدها، ولن تسمح للحزب بإعادة ترميم قدراته بعد الحرب التي تلقى خلالها خسائر كبيرة على صعيد البنية العسكرية والقيادية.