وفاة 14 شخصا بالصواعق الرعدية في يومين
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
وقالت مصادر محلية إن"فواز محمد سعيد الصلوي توفي إثر صاعقة برق وهو في صلاة مغرب الجمعة، في منطقة الفوادع بني حماد محافظة تعز".
في حين أفادت مصادر محلية، "أن طفلاً في السادسة من العمر يدعى "رهيب حمود ثابت غالب" توفي بصاعقة رعدية وأصيب والده وشخص آخر يدعى عبدالفتاح إسماعيل قائد راشد في منطقة الحيمة بعزلة العشملة بمديرية مقبنة غرب مدينة تعز".
وفي حادثة ثانية توفي طفل ووالدته بصاعقة رعدية ضربت منزل مواطن يدعى "محمد صغير جربان"، في قرية الشارع شمال مديرية بني قيس بمحافظة حجة.
وفي حادثة أخرى، توفي فتى يدعى "غالب محسن الأكوع" بصاعقة رعدية في محافظة حجة، التي شهدت أيضا نفوق 27 رأسا من الماشية بصاعقة رعدية أخرى في قرية دبران بعزلة الشمري بمديرية بني قيس.
والخميٍس، توفي ثلاثة وأصيب سبعة آخرين بصاعقة رعدية غرب محافظة لحج.
وفي ريمة أيضا توفي 5 أشخاص بالصواعق الرعدية
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: بصاعقة رعدیة
إقرأ أيضاً:
عندى أمانة لشخص توفي ولا أعرف لمن أردها؟ أمين الفتوى يجيب
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال من إحدى السيدات من الجيزة بشأن أمانة ذهب كانت أمها تحتفظ بها لصديقتها، ثم توفيتا كلتاهما دون معرفة الورثة؟.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح اليوم الثلاثاء: "الواجب الشرعي على هذه السيدة أن تستفرغ الوسع والجهد في البحث عن ورثة صديقة والدتها، فالأمانة لا تسقط بالوفاة، ويجب أداؤها لأصحابها أو لورثتهم ما دام ذلك ممكنًا".
وأوضح الشيخ عويضة أن عليها أن تسأل عن عنوان الصديقة أو أقاربها، وتحاول الوصول إليهم بأي وسيلة ممكنة، مضيفًا: "لو لم تستطع، فلها أن تتصدق بهذه الأمانة بنية أن يكون الثواب لصاحبتها، وإذا ظهر أحد الورثة فيما بعد وطالب بها، وجب رد قيمتها إليه، لأنها ما زالت أمانة في ذمتها".
وفي سياق متصل، وجه الشيخ عويضة نصيحة عامة بأهمية كتابة الديون وتوثيقها، قائلًا: "النبي ﷺ قال: ما حق امرئ مسلم له شيء يريد أن يوصي فيه يبيت ليلتين إلا ووصيته مكتوبة عنده، فكل من عليه دين يجب أن يكتب ذلك ولو بورقة صغيرة، أو يُعلم أهله والمقربين منه، حتى لا يُؤخذ على غفلة".
وتابع: "الدين ليس بالأمر السهل، ومن يأخذ أموال الناس وهو ينوي إتلافها أتلفه الله، كما جاء في الحديث. فلنُبرئ ذممنا، ونحذر من التساهل في أموال الناس مهما كانت الأسباب".