خريطة القوافل الطبية لـ«حياة كريمة» في البحر الأحمر خلال أكتوبر المقبل
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
أعلنت مبادرة حياة كريمة عن مواعيد وأماكن القوافل العلاجية التي ستنطلق في قرى ومدن محافظة البحر الأحمر، حيث تستهدف تقديم خدمات طبية مجانية للمواطنين شهريا، وتشمل الكشف الطبي المجاني وصرف الأدوية، بالإضافة إلى إجراء الأشعة والتحاليل الطبية، وتحويل الحالات التي تحتاج إلى رعاية متقدمة للمستشفيات.
قوافل حياة كريمة بالبحر الأحمروستبدأ أولى القوافل العلاجية لمؤسسة حياة كريمة في أكتوبر المقبل، حيث ستنطلق من قرية أم الحويطات في سفاجا، وتستمر يومي الجمعة والسبت، 11 و12 أكتوبر، بعد ذلك ستتوجه القافلة إلى مدينة القصير، حيث ستعمل في الوحدة الصحية بقرية الحمروين يومي 13 و14 أكتوبر، ثم تنتقل إلى وحدة الأمل بالقصير يومي 15 و16 أكتوبر.
وتستمر القوافل الطبية في رحلتها لتصل إلى وحدة طب الأسرة في مدينة مرسى علم لمدة يومين، بعد ذلك، ستتجه القافلة إلى قرى مدينة الشلاتين، حيث ستعمل في قرية الخير ومرسى حميرة يومي 19 و20 أكتوبر، كما ستصل القوافل إلى مدينة حلايب، حيث ستستمر لمدة يومين قبل أن تختتم أعمالها في قرية أبو رماد يومي الأربعاء والخميس.
وتأتي هذه القوافل في إطار الجهود المستمرة للدولة لتعزيز الرعاية الصحية في المناطق النائية وتحسين مستوى الخدمات الطبية المتاحة للمواطنين، ما يسهم في تحسين جودة الحياة لأهالي البحر الأحمر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مؤسسة حياة كريمة قوافل حياة كريمة محافظة البحر الأحمر حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
بسبب قعدة القهوة .. كريمة تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة
كريمة سيدة ثلاثينية وقفت أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها؛ بسبب عدم تحمله مسئولية المنزل، وقيامه بالسهر على المقهى مع أصدقائه بعد عودته من العمل دون الاهتمام بها وأبنائهم، فقررت الانفصال عنه، وحينما رفض؛ لجأت إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
سردت كريمة قصتها مع زوجها لـ موقع صدى البلد، والذي استمرت معه قرابة 5 سنوات، قائلة: «إنها تزوجت حين كان عمرها في نهاية العشرينات زواج عن حب استمر 4 سنوات، وكانت العلاقة بينها وبين زوجها في قمة التفاهم، إلا أنها لم تتوقع أن ينتهي بها المطاف وتلك القصة أمام محكمة الأسرة في أحد الأيام».
وأوضحت كريمة عن قصتها مع زوجها «حينما كان عمري 24 عاما تعرفت على زوجي في إحدى الشركات حيث كنت أعمل بقسم المحاسبة حينها، وظلت العلاقة بيننا مستمرة طوال 4 سنوات بدأت بالنظرات حتى اعترف لها بحبه ثم طلب التقدم لأسرتها التي وافقت على خطوبتهم وحددت موعد للزواج في خلال 8 شهور من الخطوبة».
تابعت كريمة قائلة «خلال 8 أشهر كان زوجي مشغولا في تجهيزات الشقة حتى انتهينا من شقة الزوجية بالكامل وبدأنا التجهيز لاحتياجات الزفاف ومن ثم كان الزواج، وفي بداية زواجي منه كانت الأمور طبيعية ولا تشوبها سوى المشاكل الأسرية البسيطة التي تظهر في أغلب البيوت المصرية، دون وجود مشكلات في الشخصية بشكل عام».
أكملت كريمة «بعد مرور 3 سنوات على الزواج؛ بدأ زوجي في العودة من العمل إلى المقهى والسهر حتى ساعات الصباح الأولى والعودة للمنزل في وقت متأخر من الليل بشكل متكرر، وكنت رافضة ذلك حتى بات المقهى وأصدقائه أهم من المنزل، وباتت مشكلاتي أنا وأبنائي في درجة ثانية أمام زوجي، حتى أصبحت حاملة كل مسئوليات المنزل وحدي».
اختتمت كريمة قائلة «في خلال الـ 6 شهور الأخيرة تحدثت مع زوجي كثيرا؛ لوضع حلول لهذه المشكلة التي عصفت بكل شيء، إلا أنه لم يستجيب بكل الطرق وأصبحت حياتي مهددة وطلبت حينها الانفصال في هدوء، إلا أنه رفض ولم يحاول حتى التعديل من سلوكه، فقررت اللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه».