“كوستكو” تنفي شراء “ديدي” ألف زجاجة زيت أطفال من متجرها
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نفى متحدث باسم شركة “كوستكو” الأميركية التفسيرات المحتملة لمحامي مغني الراب الأميركي شون ديدي كومبس، حول شراء الأخير لمخزون كبير من زيت الأطفال من متجرها، بعدما أثار العثور على هذا الكم الكبير من زيت الأطفال في منزله جدلًا على وسائل التواصل الاجتماعي عقب اعتقاله.
وأوضح المتحدث باسم “كوستكو”، وهي شركة تجزئة متعددة الجنسيات، لموقع “تي أم زي”: “لا يوجد أي من مواقع الشركة في الولايات المتحدة يحمل زيت الأطفال، على الرغم من أن محامي ديدي مارك أغنيفيلو أخبرنا أن قطب الراب ربما اشترى المنتج بكميات كبيرة من متجر التجزئة الخاص بالمشتركين في العضوية فقط”.
وبحسب “تي أم زي”، ظهر في البحث السريع الذي أجري في المتجر أنه لا يوجد زيت أطفال معروض في “كوستكو”. ومع ذلك، هناك جل للشعر والتنظيف يباع للأطفال، لكن لا علاقة له بزيت الأطفال.
وذكر “تي أم زي” سابقاً أن الوثيقة، التي كشف عنها بعد اعتقال ديدي، تدّعي أنه ضبط ألف زجاجة من زيت الأطفال، خلال مداهمات آذار (مارس) على منزلي مؤسس ديدي في ميامي ولوس أنجليس.
يذكر أن كومبس (54 عاماً) اعتقل في أحد فنادق مانهاتن في 16 أيلول (سبتمبر)، وفق لائحة اتّهام حصل عليها موقع “Intouchweekly” الأميركي، وذكرت أن هيئة محلّفين كبرى اتّهمت ديدي (54 عاماً) بإساءة معاملة النساء وغيرهنّ من حوله، وبتهديدهن وإرغامهن على “تلبية رغباته الجنسيّة وحماية سمعته وعدم كشف سلوكه”.
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: زیت الأطفال
إقرأ أيضاً:
فتاة تطلب الطلاق من زوجها لهوسه باللعب مع الأطفال بالدراجة في الشارع
القاهرة
أقامت سيدة مصرية دعوى خلع غريبة من نوعها، حيث قررت سيدة تدعى “طاهرة” إنهاء حياتها الزوجية التي استمرت ثلاث سنوات مبررة ذلك بأنه لا يتصرف كرجل ناضج، ويلعب بالدراجة مع أطفال الشارع.
وأوضحت “طاهرة”، التي تبلغ من العمر 28 عاماً، في دعواها؛ إنها اكتشفت بعد الزواج أنها تعيش مع طفل كبير، كل يوم جمعة يصحى، يرتدي (شورت وتيشيرت)، ويأخد الدراجة ليلعب في الشارع مع أطفال تتراوح أعمارهم مابين 15 و16 عاماً.
وقالت أنها حاولت التفاهم معه أكثر من مرة، وطالبته بأن يكون أكثر نضجاً، خاصة أنه أب لطفل يبلغ من العمر عاما واحداً، وكان من المفترض أن يكون قدوة له. لكنها فوجئت بأنه لا يرى في سلوكه أي خطأ، بل يراه نوعاً من “الرياضة والمتعة والهروب من ضغوط الحياة”.
وأضافت الزوجة أمام المحكمة: “جربت معاه كل الطرق: مرة بالخناق، مرة بالحوار، ومرة تجاهلت، لكن مفيش فايدة. شايف نفسه شاب جذاب، وأنا حاسة إني متجوزة مراهق في إعدادي. حتى بعد الشغل، بدلاً من يقضي الوقت معنا، يخرج بالعجلة يلف مع أصحابه.
وأشارت الزوجة إلى إن زوجها يتجاهل تمامًا مسؤوليات المنزل وتربية طفلهما، مشيرة إلى أنه يكرّس وقته وماله لشراء إكسسوارات دراجته الهوائية، من خوذات وأجراس وكشافات ليلية، دون أدنى اكتراث باحتياجات أسرته.