معتصم النهار يتفوّق على الأتراك ويتصدّر عربياً وعالمياً
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: لا يزال النجم معتصم النهار يحصد نجاح مسلسل “لعبة حب” بعد أسابيع من عرض حلقته الأخيرة على منصة “شاهد” التابعة لمجموعة “إم بي سي”.
معتصم النهار، الذي تألّق في شخصية “مالك الأسعد”، نقل العمل من حيز الدراما المعرّبة إلى نجاح عالمي يُعدّ سابقة في تاريخ الأعمال المغتربة، حيث كسر نمطية الأدوار المعتادة وتألق كبطل إبداعي تفوق في لغة الأرقام على النسخة التركية، محققاً المركز الأول عربياً وعالمياً بأعلى نسبة مشاهدة على “شاهد” منذ بدء عرضه في 14 أبريل الماضي.
وحقق مسلسل “لعبة حب” أخيراً أعلى تقييم على منصة IMDb العالمية، متفوقاً على النسخة التركية وجميع الأعمال المعرّبة التي عُرضت سابقاً.
ويُعتبر هذا النجاح استكمالاً لسلسلة النجاحات اللافتة التي حققها معتصم النهار في كل الأدوار التي قدّمها منذ بداياته، ويعزّز مكانته اليوم في محراب الدراما والساحة الفنية بما يقدمه من تنوّع في خياراته للأعمال التي يختارها.
View this post on InstagramA post shared by MBC1 (@mbc1)
View this post on InstagramA post shared by Shahid (@shahid.vod)
View this post on InstagramA post shared by MBC1 (@mbc1)
View this post on InstagramA post shared by MBC1 (@mbc1)
main 2024-09-30Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: معتصم النهار
إقرأ أيضاً:
من البشت إلى قيصر.. شبكات ترصد احتفاء عربيا بالهوية وتحولات سياسية
وتناول البرنامج إشادة مغردين بإدراج منظمة اليونسكو عناصر من الثقافة العربية في قائمة التراث العالمي غير المادي.
وشملت الإضافات الرداء العربي العريق "البشت" والقفطان المغربي التقليدي وطبق الكشري المصري، إضافة إلى الدان الحضرمي اليمني والديوانية الكويتية وشجرة المهراس الأردنية ولعبة المحيبس العراقية الرمضانية.
واعتبر المغردون هذا الإدراج اعترافا دوليا بعمق الهوية العربية وتراثها الممتد لقرون.
وفي سياق متصل، رصد البرنامج تفاعل السوريين مع موافقة الكونغرس الأميركي على إلغاء قانون قيصر ضمن موازنة الدفاع البالغة 900 مليار دولار.
وخرج السوريون للشوارع احتفالا بإنهاء العقوبات المفروضة منذ 2019 على نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، وسط توقعات بعودة الاستثمارات وانتعاش الاقتصاد السوري.
كما سلط البرنامج الضوء على احتجاز واشنطن لناقلة نفط فنزويلية محملة بمليون برميل في عملية عسكرية بحرية.
وانقسمت آراء المغردين بين من اعتبرها جزءا من محاربة الإرهاب، ومن رأى فيها انتهاكا للقانون الدولي ومحاولة للسيطرة على موارد فنزويلا الطبيعية، بينما دانت كاراكاس العملية واعتبرتها نهبا لثروات البلاد.
تقديم: لين البديري
Published On 11/12/202511/12/2025|آخر تحديث: 21:38 (توقيت مكة)آخر تحديث: 21:38 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ