أسرة “عبداللطيف السيد” تفاجئ الجميع وتكشف معلومة خطيرة حدثت قبيل مقتله..أسرة “عبداللطيف السيد” تفاجئ الجميع وتكشف معلومة خطيرة حدثت قبيل مقتله|

الجديد برس|

كشفت أسرة قائد الحزام الأمني في ابين، عبداللطيف السيد، السبت، ابرز ما ورد في وصيته..

 

يأتي ذلك عقب جدل خلفه قرار دفنه بغضون ساعات على مقتله.

 

وأفادت الأسرة، وفق ما نقلته وسائل اعلام جنوبية عنها، بأن السيد ابلغهم عقب مغادرة باتجاه موديه بان عليهم دفنه بسرعة ودون مراسيم رسمية.

 

ولم يتضح ما اذا كان تداول هذه المعلومات لرفع الحرج عن الانتقالي الذي يتهم بالمناطقية تجاه قيادات ابين خصوصا وأنه تجاهل دفنه، أم تعكس ادراك مبكر للسيد بترتيب تصفيته، لكن في كلا الحالتين تشير المعطيات إلى محاولة السيد قطع الطريق امام الانتقالي لاستثمار مقتله ويؤكد خلافات بين الطرفين قد تكون سبب في استهدافه.

 

يذكر ان السيد قتل بمعية قيادات عسكرية رفيعة موالية للانتقالي ولم يتم تشيعها رسميا.

 

وكان عيدروس الزبيدي، رئيس الانتقالي الموالي للإمارات، اصدر قرار بتكليف السيد قائدا لحملة جديدة في مناطق ابين الوسطى التي تعد ابرز معاقل خصومه تعرف بـ”سيوف خوس” بدلا لتلك التي تقودها فصائل من الضالع ويافع  منذ اشهر تحت مسمى “سهام الشرق” ما اثار خلافات في صوف  فصائل الانتقالي المتمركزة في ابين.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: عبداللطیف السید

إقرأ أيضاً:

محلل: الجميع يرفض التدخلات الخارجية من أجل مستقبل السودان

قال المحلل السياسي المهتم بالشأن السوداني هشام الدين نورين: إنه مع بداية العام الحالي حققت القوات المسلحة السودانية انتصارا مهما عندما تمكنت من هزيمة قوات الدعم السريع واستعادت السيطرة على القصر الجمهوري في الخرطوم. وأضاف ان هذا الانتصار كان تتويجا لسلسلة من الهزائم التي تعرضت لها قوات “حميدتي”، والتي استمرت رغم استعادة القوات المسلحة السيطرة على العاصمة، لكن الأشياء لم تكن كما تبدو، فبدأت قوات الدعم السريع رغم هزيمتها على الأرض، في استخدام الطائرات المسيرة لتنفيذ هجمات مكثفة وغير مسبوقة، ولم يقتصر استخدام هذه التكنولوجيا الحديثة على بورتسودان فحسب، بل توسعت الهجمات لتطال البنية التحتية الحيوية التي تخدم السودانيين، فضلاً عن الأهداف العسكرية في مناطق عديدة استعادتها أو تسيطر عليها القوات السودانية.

وفي السياق ذاته، تداولت وسائل التواصل الاجتماعي مؤخرا، منشورات تظهر طائرات مسيرة من طراز “FPV”، تم ضبطها في منطقة صالحة “جنوب أم درمان”، وأظهرت منصة سودانية مختصة بالشؤون العسكرية “القدرات العسكرية السودانية”، مجموعة من الصور لطائرات مسيرة من نوع “FPV”، بالإضافة إلى كاتالوج تقني للتشغيل الطائرات الأوروبية.

وأوضح المحلل، أنه في مواجهة الصور التي تم عرضها، والتي توضح تفاصيل مكونات الطائرات المسيرة وأجهزة التحكم، أثارت الكثير من التساؤلات حول احتمالية وجود تدخل دولي في دعم قوات الدعم السريع التي تمردت على الجيش السوداني. هناك ادعاءات بأن هذه القوات تتلقى دعمًا خارجيًا عبر وسائل غير رسمية.

أخبار قد تهمك مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 900 سلة غذائية في محلية الخرطوم بالسودان 1 يوليو 2025 - 11:30 مساءً الأمم المتحدة: نقص التمويل يعرّض ملايين اللاجئين السودانيين إلى الجوع 30 يونيو 2025 - 8:10 مساءً

وأشار إلى أن هناك ردود من مسؤول عسكري أوكراني، حيث نفى ذلك قائلا: ” طلقد رأيت المئات من الكتالوجات الدعائية المشابهة ولا يمكن التعامل مع كتيب ترويجي باعتباره دليلاً ماديا أو تقنيا يثبت تورط طرف بعينه”.

من جانبه، أفاد المحلل السياسي المتخصص في الشأن السوداني أحمد الرقيب، أن أسلوب الرد على الادعاءات بهذا الشكل يكشف عن عدم الاستعداد لتحمل المسؤولية عن التصريحات، حيث لم يقم المسئول الأوروبي بنفي أن الطائرات المسيرة المضبوطة هي من صنع أوكرانيا، بل عمد إلى تحويل النقاش نحو دول الاتحاد الأوروبي، مدعيا أنهم لم ينتجوا هذه الطائرات في أراضيها. وأضاف انه لا يخفى على أحد ما يشهده الصراع السوداني من دعم أوروبي واضح لقوات “الدعم السريع”، فقد أقر ممثلو الحكومات في وقت سابق بمشاركة خبراء تقنيين في كلالنزاع القائم في السودان.

وفي السياق ذاته، صرح الممثل الخاص لأوكرانيا في الشرق الأوسط وأفريقيا مكسيم صبح، خلال مقابلة صحفية في فبراير الماضي، بأن بعض المواطنين يشاركون في الصراع بشكل منفرد إلى جانب قوات الدعم السريع، ومعظم المقاتلين هم من المتخصصين التقنيين”.

وكان المتحدث الرسمي باسم سلاح الجو الأوكراني إيليا يفلاش، في الـ 7 من يناير الماضي، قد كتب عبر صفحته على فيسبوك، بأن مدربي ومشغلي الطائرات بدون طيار يقدمون الدعم لقوات “الدعم السريع” بدعوة شخصية من حميدتي، وبحسب يفلاش فإن: “كييف ملتزمة بأكثر من 30 عقدا عسكرياً في أفريقيا، والسودان هو أحد هذه الدول، وتحديدا مع قوات الدعم السريع”.

ومن جهته، يرى الأكاديمي السوداني أحمد محمد فضل الله أن بعض الدول الأوروبية باتت أداة تنفيذية لأجندات دول مثل بريطانيا وفرنسا في إفريقيا، وأكد أن بعض السفارات الأوروبية تُستخدم عادة كغطاء لتحركات مريبة، وأن وجودها في السودان يُشكل خطرا على الأمن القومي.

مقالات مشابهة

  • تخوفا من جنازة كبيرة لجثمان "جنتوس".. الحوثيون يجبرون أقاربه على دفنه ليلا وبشكل سري
  • محلل: الجميع يرفض التدخلات الخارجية من أجل مستقبل السودان
  • شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء سودانية تفاجئ الجميع وتضع (سفة تمباك) على الهواء مباشرة
  • “أنصار الله” تفاجئ إسرائيل بهجمات متزامنة بالصواريخ والطائرات المسيرة
  • غدا مواجهة حاسمة بين البرلمان والحكومة.. أحمد موسى عن قانون الإيجار القديم: كفايا تصدير أزمات
  • لحج.. أسرة الناشط المعتقل “العمادي” تناشد بضغط حقوقي وإعلامي لإطلاق سراحه
  • سحابة عملاقة متدحرجة تفاجئ السياح في البرتغال
  • أسرة المقدم عشّال: صمت العليمي يُغذي انتهاكات سجون الانتقالي
  • مراسل سانا: بحضور السيد الرئيس أحمد الشرع، توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الإعلام وشركة المها الدولية، لإنشاء مدينة “بوابة دمشق” للإنتاج الإعلامي والفني في سوريا
  • مراسل سانا: برعاية السيد الرئيس أحمد الشرع، بدء مراسم توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الإعلام وشركة المها الدولية، لإنشاء مدينة “بوابة دمشق” للإنتاج الإعلامي والفني في سوريا، وذلك في قصر الشعب.