لعروس 2023.. نصائح قبل اختيار فستان زفافك
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
عزيزتى عروس هذا الصيف، هل بدأتي في التجهيز لحفل زفافك؟ إذا كان الجواب نعم، فتابعي معنا هذا التقرير لمعرفت أهم النصائح قبل البدء في اختيار فستان زفافك.
في البداية، ابحثي في صفحات المجلات، ووسعي بحثك في متاجر بيع فساتين الزفاف عبر الإنترنت، واستكشفي موقع Pinterest، وتحققي مما ترتديه عرائس المشاهير لتجميع ملف مرئي، وأخذ فكرة عن فساتينك المفضلة.
حاولي إيجاد نقطة مشتركة بين هذه الفساتين التي اخترتها: هل جميعها مطرزة جدًا أم ضخمة الحجم؟ هل تصاميمها تتميز بقصة الظهر المفتوحة؟.. ابحثي عن بعض القواسم المشتركة في الأنماط التي تعجبك، وستجدين نقطة الانطلاق لبدء البحث عن فستان زفافك.أولًا: الشراء مبكرًا
تستغرق صناعة فستان زفاف معين العديد من الأسابيع، وحتى إذا انتهيت مبكرًا من تصميمه، فيبقى عليك التفكير في مزيد من الوقت لإجراء التعديلات وإضافة الإكسسوارات. لكن، احرصي على ألا يكون الوقت مبكرًا جدًا، مثلًا إذا كانت خطبتك تمتد لسنوات فلا تتهوري، ولا تشتري الفستان حتى لا يفقد موضته أو تفقدي شغفك به.
ثانيًا: الميزانية
نعم، إن الحديث عن الأرقام في هذه المناسبة ليس أمرًا مريحًا، لكنه سيريحك من التعب المستقبلي، فيجب عليك أن تدركي حجم ميزانيتك، ومن سيتولى عملية الشراء أنتِ أم عائلتك أم عريسك؟.. وعليه، تصفحي فساتينك في هذه الفئة المادية.
ثالثًا: زفافك.. ما نوعه؟
قبل أن تشتري فستان زفافك، حددي ما إذا كنت تريدين حفل زفاف غير رسمي، أو حفلة زفاف في حديقة، أو مجرد احتفال حالم ورومانسي وبسيط. ضعي، دائمًا، المكان والموضوع في الاعتبار أثناء تصفحك صور الفساتين، لأن آخر شيء تريدينه هو أن يتعارض فستانك مع أسلوب زفافك العام.
رابعًا: هل تخططين لفقدان بعد الوزن؟.. حددي المقاس المناسب:
حتى إذا كنت تخططين لفقدان الوزن قبل اليوم الكبير، فتسوقي من مجموعة الفساتين بمقاسك الحالي. إن ارتداء الفستان الواسع أسهل بكثير من محاولة التحرك بفستان ضيق للغاية.
لا تنسَيْ احتساب المشتريات الضرورية:
لنفترض أنك تخططين لوضع ميزانية إنفاق على الفستان بمبلغ 2000 جنيه، فلا يجب عليك في الواقع شراء ثوب بقيمة 2000 جنيه. لأنك بحاجة إلى التفكير في الخياطة والإكسسوارات: (الطرحة، والمجوهرات، والأحذية)، وتنظيف الثوب والحفاظ عليه بعد الزفاف، إذا كنت تريدينه كتذكار.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: ارتفاع حصيلة الإبادة الإسرائيلية إلى 70 ألفا و366 شهيدا
غزة – أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، امس الثلاثاء، ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة الإسرائيلية منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إلى 70 ألفا و366 قتيلا، و171 ألفا و64 مصابا.
جاء ذلك في التقرير الإحصائي اليومي التي تصدره الوزارة “لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة”.
ولمدة عامين بدءا من 8 أكتوبر 2023، ارتكبت إسرائيل إبادة جماعية في غزة، وتواصل خروقاتها لاتفاق وقف إطلاق النار الساري منذ 10 أكتوبر الماضي.
وقالت وزارة الصحة في غزة إن مستشفيات القطاع استقبلت خلال 24 ساعة “شهيدا و6 إصابات”.
ولم تفصّل الوزارة بشأن القتيل الجديد والإصابات، إلا أن إسرائيل تواصل خرق اتفاق وقف النار بقصف أماكن مدنية في مختلف مناطق القطاع فضلا عن إطلاق الرصاص نحو المدنيين.
وأوضحت أنه منذ وقف إطلاق النار وصل إجمالي الضحايا إلى “377 شهيدا و987 مصابا و626 انتشال” لجثث من تحت أنقاض ما خلفته الإبادة الإسرائيلية.
وأضافت أن حصيلة العدوان الإسرائيلي منذ أكتوبر 2023 “ارتفعت إلى 70 ألفا و366 شهيدا و171 ألفا و64 إصابة”.
وبالإضافة إلى الضحايا ومعظمهم أطفال ونساء، تسببت إسرائيل بدمار هائل في غزة، مع إعادة إعمار قدرت الأمم المتحدة تكلفتها بنحو 70 مليار دولار.
وإلى جانب قصفها المتواصل، تخرق إسرائيل الاتفاق بمنعها إدخال قدر كاف من الغذاء والدواء إلى قطاع غزة المحاصر، حيث يعيش نحو 2.4 مليون فلسطيني في أوضاع كارثية.
وفي وقت سابق اليوم، قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، إن إسرائيل ارتكبت 738 خرقا لاتفاق وقف إطلاق النار في شهرين، تنوعت بين إطلاق نار مباشرة ضد المدنيين، و37 جريمة توغل للآليات العسكرية داخل المناطق السكنية.
كما رصد “358 جريمة قصف واستهداف لمواطنين عزل ومنازلهم، و138 جريمة نسف وتدمير لمنازل ومؤسسات وبنايات مدنية”.
وأكد المكتب أن هذه الخروقات تمثل “انتهاكا صريحا للقانون الدولي الإنساني، وتقويضا متعمدا لجوهر بنود البروتوكول الإنساني الملحق به”.
الأناضول