أكسيوس: إيران ستضرب إسرائيل بصواريخ باليستية تصل لأهدافها في 12 دقيقة
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
قال موقع أكسيوس الأمريكى، إن إيران ستضرب إسرائيل بصواريخ باليستية تصل لأهدافها في 12 دقيقة.
وأمس، ذكر موقع أكسيوس الأمريكي نقلا عن مسؤولين إسرائيليين، أن قرار حكومة إسرائيل بأن تكون العملية البرية في لبنان محدودة ومحددة الوقت ولا تهدف إلى احتلال جنوب لبنان.
وأوضح موقع أكسيوس الأمريكي، أن البيت الأبيض وصل إلى توافق مع إسرائيل على أن تكون هذه العملية البرية في لبنان محدودة وأن تقتصر على المناطق الحدودية القريبة.
وأفادت قناة القاهرة الإخبارية فى نبا عاجل، أن جيش الاحتلال الإسرائيلى يركز الضربات الصاروخية على المناطق الجنوبية من العاصمة دمشق.
كما أطلق جيش الاحتلال نحو 8 صواريخ باتجاه محيط العاصمة السورية دمشق. وأفادت وسائل إعلام سورية رسمية، بأن الدفاعات الجوية اعترضت أهدافا معادية فوق محيط العاصمة السورية دمشق.
وأوضحت أن طائرات إسرائيلية أطلقت عددا من الصواريخ من الجولان المحتل استهدفت بعض المواقع جنوب غرب دمشق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أكسيوس الاحتلال الاسرائيلي الجولان المحتل العاصمة السورية دمشق المناطق الحدودية
إقرأ أيضاً:
مدفيديف يحذر ترامب: روسيا ليست إسرائيل أو إيران ولغة الإنذارات تقود إلى الحرب
حذر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري مدفيديف، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من مغبة استخدام “لغة الإنذارات” تجاه روسيا، معتبراً أن مثل هذه التصريحات تمثل “خطوة نحو الحرب”، ليس فقط بين روسيا وأوكرانيا، بل مع الولايات المتحدة نفسها.
وجاء تعليق مدفيديف على خلفية تصريحات أدلى بها ترامب في وقت سابق، قال فيها إنه قرر تقليص المهلة التي حددها سابقاً للتوصل إلى وقف إطلاق النار في أوكرانيا من 50 يوماً إلى ما بين 10 و12 يوماً، مبرراً ذلك بعدم إحراز تقدم ملموس في جهود إنهاء النزاع.
وكتب مدفيديف في منشور على منصة “إكس” (تويتر سابقاً): “ترامب يلعب لعبة الإنذارات مع روسيا: 50 يوما أو 10 أيام… عليه أن يتذكر أمرين: روسيا ليست إسرائيل ولا حتى إيران، وكل إنذار جديد يُمثل تهديدا وخطوة نحو الحرب. ليس بين روسيا وأوكرانيا، بل مع بلده. لا تسلكوا درب جو النعسان!”
وأشار مدفيديف إلى أن لجوء واشنطن إلى هذه اللغة التصعيدية لا يخدم الاستقرار الدولي، بل يفتح الباب أمام مزيد من التوتر بين القوى النووية الكبرى، محذراً من أن موسكو لن تتجاوب مع ما وصفه بـ”التهديدات المبطنة”.
ويأتي هذا التصعيد الكلامي في وقت يشهد فيه الصراع في أوكرانيا جموداً سياسياً وعسكرياً، وسط تعثر الجهود الدولية الرامية إلى التوصل لتسوية سلمية.
كما يعكس التباين المتزايد في الخطاب السياسي داخل الولايات المتحدة تجاه الملف الأوكراني، مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية.