غرامات وعقوبات وغريبة على لاعبي دورتموند
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
سربت العقوبات والغرامات الكبيرة التي طبقها نادي بوروسيا دورتموند مع لاعبيه في حال ارتكبوا عددا من المخالفات تحت قيادة المدرب الجديد نوري شاهين على شبكات التواصل الاجتماعي.
ونشرت صحيفة "بيلد" الألمانية قائمة بالعقوبات التي فرضها بوروسيا دورتموند على اللاعبين في حال انتهكوا سلسلة من القواعد الأساسية المرتبطة بالأداء الجيد لكل من النادي والفريق نفسه.
وأشارت الصحيفة إلى أن تلك الإجراءات هي نفسها التي استخدمها يورغن كلوب عندما كان مدربا للنادي في عام 2009.
A German social media account has reportedly revealed the hefty fines that Borussia Dortmund players must pay the club if they commit a number of minor offences under new head coach Nuri Sahin. pic.twitter.com/ntVUcHowg2
— footbalaalive (@Footbalaalive) October 1, 2024
مبالغ كبيرةووفقا لصحيفة بيلد، يتم تغريم اللاعبين 100 يورو عن كل دقيقة يتأخرون فيها عن الأحداث المجدولة مثل التدريب ومواعيد العلاج الطبيعي والاجتماعات مع طاقم التدريب.
تبلغ الغرامة 100 يورو عند التأخر عن المواعيد مع المعالج الطبيعي أو الاجتماعات مع طاقم التدريب، وأيضًا إذا تم استخدام الهاتف المحمول أثناء الجلوس إلى طاولة الطعام أو إذا لم يتم احترام قواعد اللباس.
وتصل أعلى العقوبات إلى 2000 يورو لعدم التوقيع على بطاقات التوقيع للجماهير و500 يورو لعدم التوقيع على القمصان و250 يورو عند تجاوز الوزن المسموح به.
في زمن كلوب، كانت الغرامات على اللاعبين تصل إلى 1000 يورو إذا رن هاتفهم المحمول في حافلة الفريق في طريقهم إلى المباراة.
كما كان التغيب عن جلسة تدريبية دون مبرر يكلف اللاعب 5 آلاف يورو، وعدم حضور حدث رسمي للنادي يكلف نفس المبلغ بحسب ما ذكره أمين صندوق النادي، فلوريان كرينغ.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات الدوري الأوروبي الدوري الأوروبي
إقرأ أيضاً:
أسطورتا مانشستر سيتي يشجعان اللاعبين في الإمارات على تطوير مهاراتهم
أبوظبي (الاتحاد)
أكد ميكا ريتشاردز وجوليان ليسكوت، النجمان السابقان في نادي مانشستر سيتي، أهمية تعلم كرة القدم ضمن مستويات الفئات العمرية، أثناء لقائهما اللاعبين الطموحين في الإمارات، مع التركيز على ضرورتها لتحسين أدائهم وشخصياتهم داخل الملعب وخارجه، وذلك خلال زيارتهما لحصة تدريبية لمدارس السيتي لكرة القدم في أبوظبي.
وفي زيارة للمدافعين السابقين ريتشاردز وليسكوت إلى مدينة زايد الرياضية لمقابلة نجوم المستقبل في الإمارات، أعرب كل منهما عن إعجابه بما شاهده، مع التأكيد على أن الوقت الذي يقضيه اللاعبون على أرض الملعب في سن مبكرة يساعدهم كثيراً في مستقبلهم.
وقال ريتشاردز، الفائز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز وكأس الاتحاد الإنجليزي مع مانشستر سيتي: «مستوى كرة القدم الذي شاهدته رائع، لن يصبح الجميع لاعبي كرة قدم محترفين عندما يكبرون، ولكن الأهم هو التفاعل مع الآخرين والاستمتاع باللعب في هذه المرافق والملاعب الفاخرة».
وقال ليسكوت، الفائز أيضاً بكأس الاتحاد الإنجليزي، والمتوَّج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز مرتين مع مانشستر سيتي: «هناك الكثير من الفوائد للّعب ضمن فريق، ومن المهم أن يحصل الفتيان والفتيات الصغار على فرصة للّعب، وهو ما يتوفر لهم هنا في أبوظبي، إنه الأساس لكل رياضة، وكل لاعب وصل إلى أعلى المستويات، كان مارس كرة القدم على مستوى الناشئين، إنها خطوة مهمة في تطوير لاعبي المستقبل».
ومنذ عام 2012، رسخت مدارس السيتي لكرة القدم مكانتها، باعتبارها إحدى أفضل أكاديميات كرة القدم في الإمارات، حيث تمنح الفتيان والفتيات بعمر من 3 إلى 18 سنة فرصة لتطوير مهاراتهم الكروية، والحفاظ على صحتهم، والاستمتاع باللعب ضمن بيئة تعليمية إيجابية وودية.
وإضافة إلى تمثيل عدد من لاعبيها مع المنتخبات الوطنية ضمن الفئات العمرية، أسهم برنامج اللاعبين الموهوبين بتوقيع العديد منهم لعقود احترافية مع نادي الجزيرة لكرة القدم في الإمارات.